السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوآتي ابي اللي عارفه الاجابه |آوتساعدني تسال لي لاني احاول اعرف الاجابه ماقدرت
كلنا نعرف ان الدعوه مستجابه مالم تكون هناك موآنع للاستجابه
في حديث الرسول
عن أبي سعيد الخدري- رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم أو قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث، إما أن تعجل له دعوته، وإما أن يدخرها الله له في الآخرة وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا: إذا نكثر، قال: الله أكثر» (رواه أحمد)
سؤآلي هنا
الصحابه لماقالو انكثر هل الهدف انهم يجمعون الثلاث رغبات
الاستجابه والتآجيل ودفع بهاسؤ
يعني انا كل لماادعي كل دعوه لها استجابه من هولاء الثلاث ولا لا؟ حابه احصل عليها كلها بس ماادري من عندها آجابه والله يجزآهاخير
لــيان @lyan_66
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
وعليكم السلام يا حبيبة قلبي
إحنا لما ندعي (مالم يكن هناك أحد موانع الإجابة)
فإن الله بكرمه سيستجيب لنا
بأحد أنواع الإجابة الثلاث
لكن.. الله أعلم بأيها سيجيبنا
حسب ما يقتضيه علم الله وحكمته بالأصلح لكِ ولحالك..
هل هي إعطاؤك عين السؤال "يعني اللي دعيتيه" أو أنه سبحانه يعلم أنه سيقع لك مكروه ثم يبعده عنك بسبب هذه الدعوة... إلخ
لذلك نحن نكثر من الدعاء؛ حتى تشملنا جميع أنواع الإجابة
ولكي نستغل كرم الله
أتمنى إني جاوبت على السؤال اللي بخاطرك
عالعموم فيه شرح لهذا الحديث بكتاب(شرح العقيدة الطحاوية/الجزء الأول)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~