أكمل الرد ع باقي استفساراتك ،،
موضوع البرود في العلاقة قد يكون هو أمر تعاني منه الزوجة حتى لو كانت محبة لزوجها بسبب عدم فهمها أو لفكرة مغلوطة برأسها تمنعها من الجرأة باللباس أو مجاراة مطالب الزوج المباحة أو تعرض لموقف بالصغر أو غيرها ..
لكن قناعتها بعدم حبه هذا كفيل لعدم تفاعلها و زيادة الطين بلة ..
*هل ستغار عليه؟
نعم البعض تغار إذا لم يكن من محبة فهو من باب حب التملك للشخص و هناك سبب آخر و له قوته و هو إن كانت زوجة إيمانها قوي تكون غيرتها لله ،،
لأن نظرة للأجنبية و عدم غضه لبصره معصية تغضب الله فهي تغار لتهاونه بالحرام ..
إضافة :
لإيجاد الرغبة منك تجاهه قد يفيدك تذكر موقف جميل لك مع زوجك ، تذكر موقف عاطفي ( رومانسي ) و معااايشة ذلك -- يعني استرجعي الموقف بكل تفاصيله و مشاعرك الجميلة بوقتها
أيضًا تذكر صفة تثير رغبتك به و صفة تدعوك للفخر به ، مثل الطيبة و الرجولة و غيرها
المهم بذل الأسباب مع الاستعانة بالله سبحانه و دعاءه
اسأل الله أن يألف ما بينكم
تقبّلي مروري ،
توت 🌹
...🕊
•
اذا طيب وكريم معي ويحترمني ويقدرني اكيد بعطيه حقه الشرعي وامتعه
اما اذا سيء خلق واخلاق ولايحترم ومقصر بكل شيء
مستحيل رح اقدر اعطيه شيء النفس عافت
اما اذا سيء خلق واخلاق ولايحترم ومقصر بكل شيء
مستحيل رح اقدر اعطيه شيء النفس عافت
...🕊
•
السلام عليكم كيف حالك اختي ؟ على حسب قد تكون لديه رغبة قوية ؛ أو رغبته ضعيفة اساسا .. اذا كانت رغبته ليست قوية فسيكون الجماع قليل سواء أحبها ام لا اما اذا كانت الرغبة قوية فقد يكثر الجماع ايضا سواء أحبها ام لا ... فالعلاقة الحميمية لا تعتبر مقياسا مطلقا للحبالسلام عليكم كيف حالك اختي ؟ على حسب قد تكون لديه رغبة قوية ؛ أو رغبته ضعيفة اساسا .. اذا...
👍🏽
الصفحة الأخيرة
لا أعلم هل تشعرين بنفور شديد أم عدم تحديد مشاعرك تجاه الزوج !
عمومًا بالنسبة لإستفساراتك أجيبك بحسب علمي ..
*هل الزوجة تشتاق لزوجها حتى لو كانت ما تحبه ؟
ممكن ، لأن الاشتياق إما من محبة أو من باب الاعتياد لنمط حياة معين ( يعني تشعر بأن وجود الزوج بقربها يشعرها بالأمان ) - كل شخص له منطقة راحة و يشعر بالقلق بالبعد عنه ففي زوجات تشعر بالقلق لبعدها عن زوجها حتى لو كانت تدّعي عدم حبه ..
*هل تتمكن من اعطاءه حقه بالفراش بدون مجاملة و يكون بطيب خاطر منها ؟
هنا إنت ذكرتي أهم سبب من وجهة نظرك ( أو من واقعك ) و هو ( عدم تقبل شكله ) -- مو حلو
طيب الحل ؟
تقبّلي .. و إذا قلتي صعبة ارجع أقول الحل هو التقبّل له .. و طبعًا ما نغفل الدعااااااااء سلاح قوي
ثم تجتهد الزوجة على نفسها لأن حتى المشاعر فيه مجال كبير تتبدل و تتغير ، بدليل الشخص نفسه لو يسترجع كيف كانت أمور ما يتقبلها بحياته و بعده تغير و صار عادي أو حتى يتلذذ بها
العقل يتأثر بشكل كبير بما نحدّث به أنفسنا ( أكيد سمعتي عن العقل الباطن )
و بغض النظر حتى بالدين فيه حديث جميل أوضح لنا النبي عليه الصلاة و السلام أنه لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خُلُق رضي منها آخر ،، المقصد فيه أمور ممكن تحسن الوضع بينهم خاصة في حالة استمرار الحياة بين الطرفين و برأيي حق من حقوق كلًا من الزوجة و الزوج ، لأن معنى إني متمسكة بك كزوج و عدم انفصالي عنك إذًا من حقك علي تقبّلك و بنفس الوقت العمل على تحسين ما يمكن من جهتي ..
و أضيف يا غاليتي فيه أمر مهم جدًّا جدًّا و هو ( غض البصر ) لأن كثير من النساء تتساهل و تظن إن الرجل فقط يجب عليه الغض للبصر ، لكن كما بالأمر الرباني لنا أنه حتى المؤمنات يغضضن من أبصارهن ..
و كل ما حرصنا على صرف أبصارنا عن الحرام بحول الله نتلذذ بما رضاه الله لنا من حلال ..
بعكس لو أطلقنا النظر لا شعوريًّا نبدأ المقارنة و نستشعر جمال الغير و الناس متفاضلين بكل الأمور و منها الجمال ..