الأرق
أعاني كثيراً من عدم القدرة على النوم أحياناً كثيرة.. فما العلاج الذي يجب عليّ اتباعه؟
| الأرق له مسببات كثيرة قد تكون نفسية أو عضوية ولذلك يجب فحص المريض جيداً قبل بدء العلاج.. ويمكن أن يأتي الأرق بصفة عارضة تكون نتيجة للأصوات المزعجة، أو السفر، أو تغيير عادات النوم أو مناوبات العمل. وفي هذه الحالة لا داعي لاستعمال أي حبوب منوّمة إلا في الحالات الشديدة حيث تكون جرعة واحدة ولا تكرر.
ويمكن للأرق أن يكون مصاحباً لمرض نفسي أو عضوي ينتهي بانتهاء علاج هذا المرض كمريض الفصام أو مريض القلب وزيادة إفراز الغدة الدرقية.. ويمكن استعمال حبوب منوّمة لمدة لا تزيد عن 3 أسابيع.. أما الأرق المزمن والذي يستمر لمدة طويلة فيكون أهم أسبابه: الاكتئاب النفسي أو إدمان الحبوب المنبهة وتعاطي المشروبات الكحولية.. وعلاجه يكون بعلاج السبب فمثلاً مريض الاكتئاب يعالج بمضادات الاكتئاب ويجب على مريض الأرق المزمن أن يتبع الأسلوب الصحي للنوم ويوصى بالآتي:
1ــ عندما يستيقظ لا يبقى في السرير كثيراً.
2ــ الابتعاد عن الضجيج والازعاج والمحافظة على مناخ معتدل داخل غرفة النوم.
3ــ الابتعاد عن شرب القهوة والتدخين وخصوصاً في الفترة المسائية.
4ــ المحافظة على فترات استرخاء أثناء القيلولة.
5ــ يستحسن ممارسة الرياضة والمواظبة عليها.
6ــ عدم الذهاب للنوم مع الإحساس بالجوع وعدم التفكير كثيراً قبل النوم.
زراعة الكبد
أعاني منذ سنوات من قصور في وظائف الكبد. فما الجديد في زراعة الكبد لكونه العلاج الأمثل لحالتي كما قال الأطباء.
| في السنوات الأخيرة تزايدت أعداد المرضى الذين يعانون من الفشل الكبدي نتيجة لإصابتهم بالالتهاب الكبدي الوبائي أو غير ذلك من الأسباب التي تؤدي إلى فشل وظائف الكبد ولا يصبح هناك بديل عن زراعة الكبد بأكمله من متبرع متوفى أو زرع جزء من الكبد من متبرع حي وهذا هو الجديد في زراعة الكبد وذلك لنقص أعداد المتبرعين بالكبد المتوفين فقد وجد أن أفضل طريقة هي أخذ جزء من الكبد من أشخاص أحياء وزراعتها للمرضى وخصوصاً أن الكبد ـ بخلاف الأعضاء الأخرى ـ يقوم بتجديد نفسه فالكبد يتكون من خلايا، فعندما نقوم بأخذ جزء منها تعود إلى طبيعتها خلال فترة قصيرة.. فخلال أسبوعين يزيد وزن الكبد من 600 جرام إلى 1200جرام حيث يعود الكبد إلى حجمه الطبيعي سريعاً، فإذا تم استئصال جزء من الكبد بغرض زراعتها لمريض محتاج فإن الكبد لا يتأثر بهذا الاستئصال وفي الوقت نفسه فإن الجزء المزروع للمريض يعود للحجم الطبيعي.
الأرق
أعاني كثيراً من عدم القدرة على النوم أحياناً كثيرة.. فما العلاج الذي يجب عليّ اتباعه؟...
أعاني كثيراً من عدم القدرة على النوم أحياناً كثيرة.. فما العلاج الذي يجب عليّ اتباعه؟
| الأرق له مسببات كثيرة قد تكون نفسية أو عضوية ولذلك يجب فحص المريض جيداً قبل بدء العلاج.. ويمكن أن يأتي الأرق بصفة عارضة تكون نتيجة للأصوات المزعجة، أو السفر، أو تغيير عادات النوم أو مناوبات العمل. وفي هذه الحالة لا داعي لاستعمال أي حبوب منوّمة إلا في الحالات الشديدة حيث تكون جرعة واحدة ولا تكرر.
ويمكن للأرق أن يكون مصاحباً لمرض نفسي أو عضوي ينتهي بانتهاء علاج هذا المرض كمريض الفصام أو مريض القلب وزيادة إفراز الغدة الدرقية.. ويمكن استعمال حبوب منوّمة لمدة لا تزيد عن 3 أسابيع.. أما الأرق المزمن والذي يستمر لمدة طويلة فيكون أهم أسبابه: الاكتئاب النفسي أو إدمان الحبوب المنبهة وتعاطي المشروبات الكحولية.. وعلاجه يكون بعلاج السبب فمثلاً مريض الاكتئاب يعالج بمضادات الاكتئاب ويجب على مريض الأرق المزمن أن يتبع الأسلوب الصحي للنوم ويوصى بالآتي:
1ــ عندما يستيقظ لا يبقى في السرير كثيراً.
2ــ الابتعاد عن الضجيج والازعاج والمحافظة على مناخ معتدل داخل غرفة النوم.
3ــ الابتعاد عن شرب القهوة والتدخين وخصوصاً في الفترة المسائية.
4ــ المحافظة على فترات استرخاء أثناء القيلولة.
5ــ يستحسن ممارسة الرياضة والمواظبة عليها.
6ــ عدم الذهاب للنوم مع الإحساس بالجوع وعدم التفكير كثيراً قبل النوم.
زراعة الكبد
أعاني منذ سنوات من قصور في وظائف الكبد. فما الجديد في زراعة الكبد لكونه العلاج الأمثل لحالتي كما قال الأطباء.
| في السنوات الأخيرة تزايدت أعداد المرضى الذين يعانون من الفشل الكبدي نتيجة لإصابتهم بالالتهاب الكبدي الوبائي أو غير ذلك من الأسباب التي تؤدي إلى فشل وظائف الكبد ولا يصبح هناك بديل عن زراعة الكبد بأكمله من متبرع متوفى أو زرع جزء من الكبد من متبرع حي وهذا هو الجديد في زراعة الكبد وذلك لنقص أعداد المتبرعين بالكبد المتوفين فقد وجد أن أفضل طريقة هي أخذ جزء من الكبد من أشخاص أحياء وزراعتها للمرضى وخصوصاً أن الكبد ـ بخلاف الأعضاء الأخرى ـ يقوم بتجديد نفسه فالكبد يتكون من خلايا، فعندما نقوم بأخذ جزء منها تعود إلى طبيعتها خلال فترة قصيرة.. فخلال أسبوعين يزيد وزن الكبد من 600 جرام إلى 1200جرام حيث يعود الكبد إلى حجمه الطبيعي سريعاً، فإذا تم استئصال جزء من الكبد بغرض زراعتها لمريض محتاج فإن الكبد لا يتأثر بهذا الاستئصال وفي الوقت نفسه فإن الجزء المزروع للمريض يعود للحجم الطبيعي.