السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعطيكم العافيه اخواتي
سؤالي اللي عندها خبره في العلاج بالقرآن
الآن اللي تعالج نفسها بالقرآن سواء كان عين او حسد او سحر
يقولون يستحسن قراءة سورة البقره خلال فتره العلاج .....سؤالي هل يتم قرأتها يوميا او ثلاث مرات في الإسبوع مثلاً ؟؟ واذا كانت يومياً هل يصلح قرآئتها على جزئين او اكثر خلال اليوم ولا يشترط قرآئتها في جلسة وحده ؟؟
:) والله يشافي المسلمين
غيدان @ghydan
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القرآن شفاء ورحمة,,,توجيه ومنهج و فكر,,وشفاء للمجتمع
يعيد الهدوء للنفس,,,ويشفي من الأمراض بإذن الله تعالى
قال تعالى
فالقرآن شفاء ورحمة لمن غمر الإيمان قلوبهم وأرواحهم، فأشرقت وتفتحت وأقبلت في بشر وتفاؤل لتلقى ما في القرآن من صفاء وطمأنينة وأمان،
وذاقت من النعيـم ما لم تعرفه قلوب وأرواح أغنى ملوك الأرض.
ولنقرأ معا هذه الآيات ولنرى أثرها على أنفسنا كتجربة حية:
(الأعراف 204 - 206)
إنه حقا سد منيع يستطيع الإنسان أن يحتمي به من
مخاطر كل الهجمات المتتالية على نفسه وقلبه،
فيقي القلب من الأمراض التي يتعرض لها
كما أنه ينقيه من الأمراض التي علقت به كالهوى والطمع والحسد ونزغات الشيطان والخبث والحقد..الخ،
فهو كتاب ومنهج أنزله رب العالمين على قلب محمد صلى الله عليه
وسلم ليكون لعباده هاديا ونذيرا وشفاء لما في الصدور.
ومن المعلوم أن ترتيل القرآن حسب قواعد التجويد يساعد كثيرا على استعادة الإنسان لتوازنه النفسي، فهو يعمل على تنظيم النفس مما يؤدي إلى تخفيف التوتر بدرجة كبيرة، كما أن حركة عضلات الفم المصاحبة للترتيل السليم تقلل من الشعور بالإرهاق، وتكسب العقل حيوية متجددة.
لا نظن أن هناك على وجه الأرض من ينكر أن القرآن يزيل أسباب التوتر، ويضـفي على النفس السكينة والطمأنينة،
فهل ينحصر تأثير القرآن في النفوس فقط ؟
إن الله تعالى يقول في سورة الإسراء
إذن فالقرآن شفاء بشكل عام كما ذكرت الآية، ولكنه شفاء ودواء للمؤمنين المتدبرين لمعاني آيات الله، المهتدين بهدى منه سبحانه وتعالى وبسنة النبي صلى الله عليه وسلم،
أولئك المؤمنون هم الذين جاء عنهم في سورة الأنفال (الآية 2 - 4)
وإذا تساءلنا كيف يكون القرآن شفاءا للبدن ؟
فإنه من المعلوم طبيا بصورة قاطعة أن التوتر والقلق يؤدي إلى نقص في مناعة الجسم ضد كل الأمراض، وأنه كلما كانت الحالـة النفسية والعصبية للإنسان غير مستقرة كلما كانت فرص تعرضه لهجمات الأمراض أكثر،
وهكذا تتضح لنا الحقيقة جلية، فالقرآن شفاء بدني كما أنه شفاء روحي ونفسي، لأنه يعمل على إعادة توازن الجهاز النفسي والعصبي للمؤمن باستمرار قراءته والاستماع إليه وتدبر معانيه، وبالتالي يزيد من مناعة جسمه ويؤمن دفاعاته الداخلية، فيصبح في أمان مستمر من اختراقات المـرض له بإذن الله، ويقاوم بتلك القوى النورانية المتدفقة الميكروبات والجراثيم التي تهاجم في كل لحظة جسمه بضراوة في موجات متتالية رغبة في إسقاطه في براثن المرض.
اختي غيدان
فضل سورة البقره كبير خاصة اذا علمنا ما جاء في السنة
قراءة فواتح البقرة في أذكار الصباح والمساء.
وثبت في الصحيح من حديث أبي المنذر أبي بن كعب أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم ذكر أنَّ أعظم آية في كتاب الله آية الكرسي.
وجاء في الخبر أنَّ من قرأ آخر آيتين من سورة البقرة في ليلة كفتاه. قيل: كفتاه عن العمل الصالح. وقيل: من الشياطين. وقيل غير ذلك.
وفضائل هذه السورة كثيرة جداً، ومنها:
أنها وآل عمران تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان تحاجان عن صاحبهما. كما ثبت ذلك في الصحيح.
وفيها شفاء من المرض العضوي والنفسي، خاصة خواتمها
وآية الكرسي والآيات التي ذكر فيها السحرة، وآخر آيتين منها.
وبالنسبه لسؤالك عن قراءتها
فقد تابعت لقاء مع الشيخ العريفي قبل فتره وكان يتحدث عن العلاج
وقال يجب قراءتها يوميآ وانهاءها بيوم يكون عدد فردي مثل 21 او41
لا اتذكر بالضبط السبب ولكن اذا علمنا ان الله ان العدد الفردي له حكم وشأن سبحان الله فالله سبحانه هو واحد
فأتمنى اختي ان تجتهدي في قراءتها كاملة واختاري الوقت الذي تكونين فيه مرتاحه وهو الوقت الذي قبل النوم,,حتى تتمعنين في قراءتها بالشكل الصحيح
والأفضل طبعآ قراءتها في قيام الليل ,وبصراحه جربتها وجربها الكثيرون فكانت فيها الشفاء من الله تعالى لأمراض كثيره عضويه ونفسيه
وقد شاركوا البنات في مواضيع كثيره عنها منها هذا الموضوع الرائع للأخت بائعة الورد
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=261192&page=4&pp=15
واذا بحثتي ستجدي مواضيع اخرى
اتمنى لك كل خير والله يشفي الجميع
القرآن شفاء ورحمة,,,توجيه ومنهج و فكر,,وشفاء للمجتمع
يعيد الهدوء للنفس,,,ويشفي من الأمراض بإذن الله تعالى
قال تعالى
فالقرآن شفاء ورحمة لمن غمر الإيمان قلوبهم وأرواحهم، فأشرقت وتفتحت وأقبلت في بشر وتفاؤل لتلقى ما في القرآن من صفاء وطمأنينة وأمان،
وذاقت من النعيـم ما لم تعرفه قلوب وأرواح أغنى ملوك الأرض.
ولنقرأ معا هذه الآيات ولنرى أثرها على أنفسنا كتجربة حية:
(الأعراف 204 - 206)
إنه حقا سد منيع يستطيع الإنسان أن يحتمي به من
مخاطر كل الهجمات المتتالية على نفسه وقلبه،
فيقي القلب من الأمراض التي يتعرض لها
كما أنه ينقيه من الأمراض التي علقت به كالهوى والطمع والحسد ونزغات الشيطان والخبث والحقد..الخ،
فهو كتاب ومنهج أنزله رب العالمين على قلب محمد صلى الله عليه
وسلم ليكون لعباده هاديا ونذيرا وشفاء لما في الصدور.
ومن المعلوم أن ترتيل القرآن حسب قواعد التجويد يساعد كثيرا على استعادة الإنسان لتوازنه النفسي، فهو يعمل على تنظيم النفس مما يؤدي إلى تخفيف التوتر بدرجة كبيرة، كما أن حركة عضلات الفم المصاحبة للترتيل السليم تقلل من الشعور بالإرهاق، وتكسب العقل حيوية متجددة.
لا نظن أن هناك على وجه الأرض من ينكر أن القرآن يزيل أسباب التوتر، ويضـفي على النفس السكينة والطمأنينة،
فهل ينحصر تأثير القرآن في النفوس فقط ؟
إن الله تعالى يقول في سورة الإسراء
إذن فالقرآن شفاء بشكل عام كما ذكرت الآية، ولكنه شفاء ودواء للمؤمنين المتدبرين لمعاني آيات الله، المهتدين بهدى منه سبحانه وتعالى وبسنة النبي صلى الله عليه وسلم،
أولئك المؤمنون هم الذين جاء عنهم في سورة الأنفال (الآية 2 - 4)
وإذا تساءلنا كيف يكون القرآن شفاءا للبدن ؟
فإنه من المعلوم طبيا بصورة قاطعة أن التوتر والقلق يؤدي إلى نقص في مناعة الجسم ضد كل الأمراض، وأنه كلما كانت الحالـة النفسية والعصبية للإنسان غير مستقرة كلما كانت فرص تعرضه لهجمات الأمراض أكثر،
وهكذا تتضح لنا الحقيقة جلية، فالقرآن شفاء بدني كما أنه شفاء روحي ونفسي، لأنه يعمل على إعادة توازن الجهاز النفسي والعصبي للمؤمن باستمرار قراءته والاستماع إليه وتدبر معانيه، وبالتالي يزيد من مناعة جسمه ويؤمن دفاعاته الداخلية، فيصبح في أمان مستمر من اختراقات المـرض له بإذن الله، ويقاوم بتلك القوى النورانية المتدفقة الميكروبات والجراثيم التي تهاجم في كل لحظة جسمه بضراوة في موجات متتالية رغبة في إسقاطه في براثن المرض.
اختي غيدان
فضل سورة البقره كبير خاصة اذا علمنا ما جاء في السنة
قراءة فواتح البقرة في أذكار الصباح والمساء.
وثبت في الصحيح من حديث أبي المنذر أبي بن كعب أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم ذكر أنَّ أعظم آية في كتاب الله آية الكرسي.
وجاء في الخبر أنَّ من قرأ آخر آيتين من سورة البقرة في ليلة كفتاه. قيل: كفتاه عن العمل الصالح. وقيل: من الشياطين. وقيل غير ذلك.
وفضائل هذه السورة كثيرة جداً، ومنها:
أنها وآل عمران تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان تحاجان عن صاحبهما. كما ثبت ذلك في الصحيح.
وفيها شفاء من المرض العضوي والنفسي، خاصة خواتمها
وآية الكرسي والآيات التي ذكر فيها السحرة، وآخر آيتين منها.
وبالنسبه لسؤالك عن قراءتها
فقد تابعت لقاء مع الشيخ العريفي قبل فتره وكان يتحدث عن العلاج
وقال يجب قراءتها يوميآ وانهاءها بيوم يكون عدد فردي مثل 21 او41
لا اتذكر بالضبط السبب ولكن اذا علمنا ان الله ان العدد الفردي له حكم وشأن سبحان الله فالله سبحانه هو واحد
فأتمنى اختي ان تجتهدي في قراءتها كاملة واختاري الوقت الذي تكونين فيه مرتاحه وهو الوقت الذي قبل النوم,,حتى تتمعنين في قراءتها بالشكل الصحيح
والأفضل طبعآ قراءتها في قيام الليل ,وبصراحه جربتها وجربها الكثيرون فكانت فيها الشفاء من الله تعالى لأمراض كثيره عضويه ونفسيه
وقد شاركوا البنات في مواضيع كثيره عنها منها هذا الموضوع الرائع للأخت بائعة الورد
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=261192&page=4&pp=15
واذا بحثتي ستجدي مواضيع اخرى
اتمنى لك كل خير والله يشفي الجميع
الصفحة الأخيرة
لكن انصحج تشترين شريط الرقيه الشرعيه لأحمد العجمي
الله يعافيج