(الخادمات والسائقين)
والله العظيم ماوراءهم إلا المشاكل والمصائب حاولوا الإعتماد
على أنفسكن قدر المستطاع ...
وترى أبنائكم أمانه في أعناقكم راح تسئلون عنهم يوم القيامه وأظن
أن ماحدث لهم من فيضان في بلادهم أكبر دليل على خبثهم وعلى
أنتقام الله منهم ولعل ا لجميع قد علم عن ماحدث في السعوديه من
حالات للشفاء في مستشفيات المجانين والمعاقين تعدت 25% ِمن من
كانوا مسحورين فقد أراد الله أن يخرج أسحارهم من أعماق البحار ويفك
به مرضى ظلوا رهاين المستشفيات سنوات كثيره فسبحانه..
وحبيت أن أنقل لكم هذه الصوره ألتي توضح مدى دنأتهم وخبثهم سواء
كانوا خادمات أوسائقين ...والصوره توضح الباقي..

الحمد لله ما عندنا سواق والخدامه مشيتها .