السلام عليكم انا عندي بنت عمرها 10 سنوات ولامرة سويت لها عيد ميلاد والسنه هذي ناويه اعملها وعيد ميلادها يوم 18 ربيع ثاني انا محتااارة من وين اجيب اطفال لان ماعندنا اطفال اهلي مافي الا انا المتزوجة فيهم واهل زوجي بعاد عني ياااااربي بجد محتاره الله يخليكم قولولي كيف اسويها وفين بالبيت ولا وين ومن وين ياااااااربي اجيب اطفال يفرحون معاها
تم تعديل العنون

MARIAA @mariaa
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

MARIAA
•
وشنو اشتري لها حق عيد ميلاادها

الحين لو تفكرين معاي للحظة بأن الحفلة لن تعود بالنفع المعنوي لبنتك حفظها الله
ما دام انه لك عشر سنين ما سويت لها حفله
أش معنى الحين بالذات
انا من رائي المتواضع
بدل الخسائر اللي ما لها داعي في الحفلة
لو تشترين لها العاب مفيده و تنمي ذكائها يكون أفضل
اما الحفلة ما بتطلعين منها بفائدة
و سلامتك :)
ما دام انه لك عشر سنين ما سويت لها حفله
أش معنى الحين بالذات
انا من رائي المتواضع
بدل الخسائر اللي ما لها داعي في الحفلة
لو تشترين لها العاب مفيده و تنمي ذكائها يكون أفضل
اما الحفلة ما بتطلعين منها بفائدة
و سلامتك :)


اختي الغاليه الله يحفظلك بنتك ويصلحها من موقع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله نقلت لك هذه الفتوى
ما حكم الاحتفال بمرور سنة أو سنتين مثلا أو أكثر أو اقل من السنين لولادة الشخص وهو ما يسمى بعيد الميلاد، أو إطفاء الشمعة؟ وما حكم حضور ولائم هذه الاحتفالات ؟ وهل إذا دعي الشخص إليها يجيب الدعوة أم لا؟ أفيدونا أثابكم الله.
الجواب :
قد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على أن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين ولا أصل لها في الشرع المطهر ، ولا تجوز إجابة الدعوة إليها ، لما في ذلك من تأييد للبدع والتشجيع عليها . . وقد قال الله سبحانه وتعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ} وقال سبحانه : {ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ * إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ} وقال سبحانه : {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ}، وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) أخرجه مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام: ((خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة)) والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.
ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع هي مع ذلك فيها تشبه باليهود والنصارى لاحتفالهم بالموالد وقد قال عليه الصلاة والسلام محذرا من سنتهم وطريقتهم: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)) قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: ((فمن)) أخرجاه في الصحيحين . . ومعنى قوله: ((فمن)) أي هم المعنيون بهذا الكلام. وقال صلى الله عليه وسلم: ((من تشبه بقوم فهو منهم))، والأحاديث في هذا المعنى معلومة كثيرة. وفق الله الجميع
ما حكم الاحتفال بمرور سنة أو سنتين مثلا أو أكثر أو اقل من السنين لولادة الشخص وهو ما يسمى بعيد الميلاد، أو إطفاء الشمعة؟ وما حكم حضور ولائم هذه الاحتفالات ؟ وهل إذا دعي الشخص إليها يجيب الدعوة أم لا؟ أفيدونا أثابكم الله.
الجواب :
قد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على أن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين ولا أصل لها في الشرع المطهر ، ولا تجوز إجابة الدعوة إليها ، لما في ذلك من تأييد للبدع والتشجيع عليها . . وقد قال الله سبحانه وتعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ} وقال سبحانه : {ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ * إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ} وقال سبحانه : {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ}، وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) أخرجه مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام: ((خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة)) والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.
ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع هي مع ذلك فيها تشبه باليهود والنصارى لاحتفالهم بالموالد وقد قال عليه الصلاة والسلام محذرا من سنتهم وطريقتهم: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)) قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: ((فمن)) أخرجاه في الصحيحين . . ومعنى قوله: ((فمن)) أي هم المعنيون بهذا الكلام. وقال صلى الله عليه وسلم: ((من تشبه بقوم فهو منهم))، والأحاديث في هذا المعنى معلومة كثيرة. وفق الله الجميع

الصفحة الأخيرة