ساعدوا اختي

تأخر الحمل

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


( اللهم اني اسالك بعدد ما كان و عدد ماسوف يكون و عدد الحركات و السكون ان ترزق اختي و امراة و لا تحرموهن من واسع فضلك وانت القادر العليم )

تحياتي لكن


يا بنات اختي سوت اشعة صبغة و طلع عندها الانابيب مسدودة و تليف صغيرة في داخل الرحم

ولازم تسوي منظار مين سوته ( بعيد الشر عنكن)

او تعرف \كتورة ممتاز في جدة او المدينة يسويها

دعواتي للجميع بالخير


لا تبخلوا على بالرد
4
444

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ابتسامة ملائكية
حبيبتي وحده هنا بالمنتدي كاتبه انو كان عندها سدد وتليف والمستشفي قرر يشيل رحمها
ورفضت وسبحان الله راحت لشيخ ولمره تعالج وقالت لهم الموضوع وقالو لها عندك قرينه او تابعه وجلست تتعالج عند الشيخ والمعالجه واخذت ثلاث شهور وراحه للمستشفي ولما سوو لها اشاعه قال الدكتور كل شي راح منك والانابيب والرحم سليمين
وانصدمو الدكاتره وعادو الاشعه اكثر من مره سبحان الله سبحان الله
واهي تقول بان العلاج كان
الرقيى الشرعيه
الاستغفار
شرب ماء مقري فيه
من اول يوم لدوره تاخذ سبع ورقات سدر وتحطها مع مويه صحه اللي بريال في الخلاطه وتخلطينها ثم تشرب نصها الفجر ونصفها المغرب
وان شالله تشربها كل دوره مدة 3 اشهر ثم تسوي اشعه وتشوف وطمنينا عليها
تفاحة البنفسج
معليش داخلة غرض بس حبيت انصحك
لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات



تثبت قبل أن ترسل




السؤال:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
ما صحة هذا الحديث: "أن رجلاً من السلف قال: لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات" وبعد سنه قالها قالت الملائكة: أننا لم ننته من كتابة حسنات السنة الماضية فما أعظم هذه الكلمات التي لا تأخذ منك سوى ثوان.
يا فضيلة الشيخ هل هذا حديث صحيح تصل هذه عن طريق الرسائل لا أعرف هل صحيح أم لا؟


الجواب:


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فهذه الرسالة التي انتشرت عبر الجوال والإنترنت هي من جنس كثير من الرسائل التي بدأت تتداول في الآونة الأخيرة، والتي لا يشك مَنْ له أدنى ممارسة ومطالعة في الأحاديث النبوية، وآثار الصحابة أنها ليست على سنَنِهم ولا على طريقتهم في الأدعية والأذكار التي تشع منها أنوار النبوة، وتظهر فيها الفصاحة والبلاغة العربية والبعد عن الألفاظ التي هي بأدعية المتأخرين المتكلفين أشبه منها بأدعية سيد المرسلين –صلى الله عليه وسلم- أو أدعية أصحابه الميامين.
ولّما كان البعض لا يستطيع ترويج بعض هذه الأدعية إلا بقصص، وكتب عليها بعضهم بعض القصص لتروج على العامة فلعل هذه القصة التي سألت عنها من هذا الباب.
وإنني أكرر هنا ما كررته في أجوبة سابقة من التحذير من ترويج ما لم يثبت الإنسان منه عن آحاد الناس وأفرادهم، فضلاً عن عليتهم، فضلاً عن الصحابة أو النبي –صلى الله عليه وسلم-، فإن هذا المسلك مخالف تماماً لقول الله تعالى: "فتثبوا"، وفي القراءة الأخرى: (فتبينوا).
وليس بعاقل من حدث بكل ما سمع، أو نشر كل ما وصل إليه ولو كان قصده حسناً، فإن القصد الحسن لا يشفع لصاحبه في تبرير مثل هذا الخطأ الجسيم، بل هذا العذر –أعني حسن القصد- من الشبه التي تعلق بها واضعو الأحاديث على النبي –صلى الله عليه وسلم- بغية ترويج الخير زعموا!.
فليتق الله أولئك الذين يروجون مثل هذه الرسائل، وليتثبوا منها قبل إرسالها، فإن لم يستطيعوا التثبت فليسألوا أهل العلم، والاتصال بهم اليوم أسهل منه في أي وقت مضى. إما عن طريق الإنترنت -كهذا الموقع الذي يعتني بجانب الفتوى- أو عن طريق رسائل الجوال، ولا عذر لأحد في نشر مثل هذه الرسائل الملفقة.
ومن تأمل القرآن والسنة وجد فيهما الغنية والكفاية عن ترويج مثل هذه الأحاديث الضعيفة، والأخبار الواهية، والله المستعان، والحمد لله رب العالمين.

المجيب عمر بن عبد الله المقبل
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم


وهاذا الموقع للتاكد
http://www.islam2all.com/dont/dont.htm
المقدم
المقدم
ماعندي خبره عن الموضوع
غادة الحربي
غادة الحربي
زاكن خير على الرد