
أم علي_أخت عمر
•
الله يهديه ويجعله من الذرية الصالحة

رزاااانه :
حبيبتي لا زم ابوه يعرف بس فهميه ان الولد كبر ولا زم يخاويه ,,,,,,,,,,, اذا سكتي حبيبتي الولد بيتمادي وتكونين انتي السبب ,,,,,,,,,,,,اخليه يخاف من ابوه احسن ترى هذا السن صعب التعامل معه بس خلي ابوه مره يشد ومره يرخي الى ان تعدي فتره المراهقه بعدها بتشوفين وش زينه الله يخليه لكمحبيبتي لا زم ابوه يعرف بس فهميه ان الولد كبر ولا زم يخاويه ,,,,,,,,,,, اذا سكتي حبيبتي الولد...
والله انا بين نارين اخاف اخبى وبعدين يدرى ويرجع المسؤليه على واخاف اعلمو والله ليضربو ضرب المجرمين زوجى وانا اعرف مافي تفاهم في سلك

الشووووق جابك :
بالعكس قولي لابوه وخليه يعاقبه هي فوضه يروح ولا حس ولا خبر واصحابه شكلهم اكبر منه وبيخربوه وبيطيحونه في اشياء اعظم لانهم اكيد حرضوه وهو لو ماهو متاكد انك بتخبين عن ابوه كان ما تجراء وسوا كذا لا تتسترين عليه ابد خلي ابوه يعقله وانتي فهمي زوجك يتعامل معه بهدوؤ وعقل موب كل شي بالطق كل ما ينطق بيزيد اكثر عناده بس يمسكه ويحرمه من الطلعه عقاب له من البيت الي المسجد الي البيت عقاااب ويمسكه ويقول له ليه ماقلت انك تبي تسافر كان رحنا سوا وتمشينا لكن طلعه وسفره بدون علي يا ويلك مني ويمنعه من كل شي يحبه فتره وبعدين يتقرب له في هذا الفتره ويبعد عنه اصحابه عشان ابوه يصاحبه يلعب معه كوره يطلع وياه ياخذه معه السوق يتقضي يشجعه دايم لا يحطمه بس لا تتسترين علللليهبالعكس قولي لابوه وخليه يعاقبه هي فوضه يروح ولا حس ولا خبر واصحابه شكلهم اكبر منه وبيخربوه...
واووووو لو كان اعقاب بس كذا كان انا في راحه
والله والله انو ضربو ذاك الاسبوع شفتن المسسلات لى في السجون لما ينضربون كيف يعلم في جسمهم الضرب والله العظيم حتى الدم يطلع عشان كذا انا خايفه عليها
والله والله انو ضربو ذاك الاسبوع شفتن المسسلات لى في السجون لما ينضربون كيف يعلم في جسمهم الضرب والله العظيم حتى الدم يطلع عشان كذا انا خايفه عليها

والله مدري وش أقول لك
الله يهدي لك ولدك ويصلحه ويسخره لكم
ويهدي اخوي ويثبته ويصلحه ويسخره لناا
ويهدي ويصلح شباب المسلمين وبنات المسلمات
الله يهدي لك ولدك ويصلحه ويسخره لكم
ويهدي اخوي ويثبته ويصلحه ويسخره لناا
ويهدي ويصلح شباب المسلمين وبنات المسلمات

أم علي_أخت عمر :
الله يهديه ويجعله من الذرية الصالحةالله يهديه ويجعله من الذرية الصالحة
اميييييييم يارب
مشكوره
مشكوره
الصفحة الأخيرة