
سدرة المنتهى @sdr_almnth
عضوة نشيطة
ساعدوني
السلام عليكم ورحمة وبركاته اخواتي في الله ح ادخل في الموضوع ع طول انا إنسانة عادية جدا كنت السابق قبل تقريبا 10سنوات ملتزمة قد مااقدر بطلت بفضل من ربي سماع الأغاني كنت اغطي شعري فقط امام اخوان زوجي والسفر لكن اكشف وجهي لكن خلال ال10 سنوات الحمدلله غطيت وجهي واختم كل يوم جزء لكن ف الفترة الأخيرة تكاسلت ماصرت اقرأ القرآن والله يابنات ماادري ايش اللي صابني الله يهديهم اهل زوجي اخواته وسلايفي الكل عكسي انا ماازكي نفسي لاوالله لكن نفسي الاقي احد معايا نشجع بعض والان بنات واول اخواته واخوانه ماشاء الله عرايس وزواجاتهم ع الأبواب وافراحهم كلها موسيقى والكل يوصيكي لاتتأخري ف الحضور طيب انتو عارفين انا مابأسمع اغاني وتوصوني مااتأخر ؟قبل فترة حضرت ملكة بنت اخته لكن ف النهاية تقريبا حضرت ساعة او ساعة ونص تأدية واجب ومشيت ماادري ايش اقول ولاايش حتى اولادي ضدي كل واحد معاه لابتوب محمل فيه اغاني وانصحهم مافي فايدة انا شكوتي لربي لكن منكم ابغى المشورة والله نفسيتي زي الزفت واخلاقي صارت وحشة من الضغط اللي واقع علي وفرح بنت اخته الأبوع الجاي كل شوية يجيني تفكير اني خلاص ارجع زي زمان اكشف واغطي بس شعري واحضر زواجاتهم لكن مو زي اقبالي القديم يعني وسط لاافراط ولاتفريط ولو رجعت زي زمان ايش ح يقولي عني ع قولتهم ( فكت ) مصطلح يقال للي كان يحاول يلتزم وانتكس وحدة قالتلي هم يحاولو يخلوني زيهم لأنهم ماقدرو يكونو ملتزمين فيبغوني اكون زيهم ماادري والله راسي راح ينفجر ارشدوني ارجوكم لاتسيبوني بدون امر انا ماارجع للموضوع ياريت تردولي على الخاص
4
684
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

سدرة المنتهى
•
استغفرالله


سدره
انتي فيج شمعة الخير لا تطفينها بكثرة نفخهم فيها ...
صدقيني هم يبون يغوونج حتى تصيريهم مثلهم، وهذا دأب كل من سلك طريق الشيطان
وهذا استدراج، انتي خوفيهم بالنصيحه هم يمكن يبونج تنصحينهم خوفيهم بالله وذكريهم
قوليلهم انتوا اللي تسوونه استدراج من الله لكم للأسوأ ليش ما تتعظون وتخافون الله وتطيعونه
انتي ازرعي فيهم بذرة الخير لو كانت الارض ناشفه يمكن رب العالمين يجعل فيهم ومنهم من يهتدي على ايدج
ارجعي التزمي وتغطي واذا تحضرين اعراسهم معليه مجاملة ساعه واطلعي مثل اول
وادعي ربج يهديهم دوووم في قيام الليل ولا تيأسي من روح الله ...
بس اهم شي خوفيهم من العاقبه لان وايد ناس نزل عليهم عقاب الله وهم في غفله،
هو صعب لانج بروحج ومحد معاج وهالشي اعانيه انا بعد .... بس ثقي بالله وقولي ان الله معي
وكفى بالله شهيداً استحضري سمعه وبصره في كل وقت وكل حين وبتلقين العجب
بس رجوه لا تطفين شمعة الخير فيج وتسعين خلفهم ....!! لان هذا طريق الشيطان
ويغوي به الكل ليستدرجهم للهلاك بعدين يتبرى منهم !! ويقول : ( اني اخاف الله ربّ العالمين )
سبحان الله الشيطان يتبرى من اللي اتبعوه ويقول اني اخاف الله فما بال البشر ومسلمين ما يخافونه يوم يعصونه!!
بس هي الغفله ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )
وعند الاحتضار يدرك الغافل الحقيقه ولكن بعد فوات الاوان ( فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد )
نسأل الله ان يستعملنا فيما يرضيه عنا وان يوفقنا لطاعته ومرضاته في كل حين
ويرزقنا يقين لا اله الا الله
اللهم آميـــن
( اعقليها وتوكّلي على الله ، هذا جهاد النفس في يوم تتطاير فيه الفتن كالشرر )
نسأل الله رحمته وان يلطف بنا في قضاءه وقدره لطفاً يليق بكرمه
انتي فيج شمعة الخير لا تطفينها بكثرة نفخهم فيها ...
صدقيني هم يبون يغوونج حتى تصيريهم مثلهم، وهذا دأب كل من سلك طريق الشيطان
وهذا استدراج، انتي خوفيهم بالنصيحه هم يمكن يبونج تنصحينهم خوفيهم بالله وذكريهم
قوليلهم انتوا اللي تسوونه استدراج من الله لكم للأسوأ ليش ما تتعظون وتخافون الله وتطيعونه
انتي ازرعي فيهم بذرة الخير لو كانت الارض ناشفه يمكن رب العالمين يجعل فيهم ومنهم من يهتدي على ايدج
ارجعي التزمي وتغطي واذا تحضرين اعراسهم معليه مجاملة ساعه واطلعي مثل اول
وادعي ربج يهديهم دوووم في قيام الليل ولا تيأسي من روح الله ...
بس اهم شي خوفيهم من العاقبه لان وايد ناس نزل عليهم عقاب الله وهم في غفله،
هو صعب لانج بروحج ومحد معاج وهالشي اعانيه انا بعد .... بس ثقي بالله وقولي ان الله معي
وكفى بالله شهيداً استحضري سمعه وبصره في كل وقت وكل حين وبتلقين العجب
بس رجوه لا تطفين شمعة الخير فيج وتسعين خلفهم ....!! لان هذا طريق الشيطان
ويغوي به الكل ليستدرجهم للهلاك بعدين يتبرى منهم !! ويقول : ( اني اخاف الله ربّ العالمين )
سبحان الله الشيطان يتبرى من اللي اتبعوه ويقول اني اخاف الله فما بال البشر ومسلمين ما يخافونه يوم يعصونه!!
بس هي الغفله ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )
وعند الاحتضار يدرك الغافل الحقيقه ولكن بعد فوات الاوان ( فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد )
نسأل الله ان يستعملنا فيما يرضيه عنا وان يوفقنا لطاعته ومرضاته في كل حين
ويرزقنا يقين لا اله الا الله
اللهم آميـــن
( اعقليها وتوكّلي على الله ، هذا جهاد النفس في يوم تتطاير فيه الفتن كالشرر )
نسأل الله رحمته وان يلطف بنا في قضاءه وقدره لطفاً يليق بكرمه

*هبة
•
يشدنا الحماس إلى نوعٍ من أنواع العبادة فنحرص عليه ، متمثلين بقوله – صلى الله عليه وسلم - :
( اكلفوا من العمل ما تطيقون ؛ فإن الله لا يمل حتى تملوا ، و إن أحب العمل إلى الله تعالى أدومه
و إن قل ) حديث صحيح .
إلا أن فتورًا قد ينتابنا فجأة ، فنتوقف عن ذلك العمل الصالح تمامًا ، و إن لم نتوقف فإننا نؤديه بتكاسل !
أتُرى هذا الأمر طبيعي ؟
قال النبي - صلى الله عليه و سلم - فيما رواه أبو هريرة - رضي الله عنه - : ( لكل شيء شرّة ، و لكل شرّة
فترة ، فإن صاحبها سدّد و قارب فارجوه ، و إن أشير إليه بالأصابع فلا تعدوه ) رواه الترمذي .
و الشرّة في معناها اللغوي هي النشاط ، بينما الفترة تعني الضعف .
و قد ذم الله سبحانه و تعالى المنافقين بتثاقلهم عن الصلاة و كسلهم فيها ، قال تعالى : ﴿ ( إن المنافقين يخادعون
الله و هو خادعهم و إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤن الناس و لا يذكرون الله إلا قليلا ) ﴾سورة النساء الآية 142
و قال النبي – صلى الله عليه و سلم - : ( إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ،
و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبوًا ) حديث صحيح رواه مسلم .
كما استعاذ الرسول - صلى الله عليه و سلم – من الفتور و الكسل في عدة أحاديث ، و علّم أصحابه
أن يتعوذوا بالله منه في الصباح و المساء ، فقال : ( اللهم إني أعوذ بك من الكسل ، و أعوذ بك من الجبن ،
و أعوذ بك من الهرم ، و أعوذ بك من البخل ) رواه البخاري و مسلم .
و من مظاهر الفتور ( أعاذنا الله و إياكن منه ) :
1/ التكاسل عن العبادات و الطاعات مع ضعف و ثقل أثناء أدائها ، و من أعظم ذلك الصلاة ،
و يدخل في هذا التكاسل عن قيام الليل و صلاة الوتر و أداء السنن و الرواتب ، و الغفلة عن قراءة
القرآن و الذكر .
2/ عدم استشعار المسؤولية ، و التساهل و التهاون بالأمانة ، و أعظم أمانة هي الدعوة إلى الله .
3/ انفصام عرى الأخوة بين المتحابين في الله ، قال النبي - صلى الله عليه و سلّم - : ( ما توادَّ اثنان
في الله عز و جل ، أو في الإسلام فيفرق بينهما أول ذنب < و في رواية ففرق بينهما إلا بذنب > يحدثه
أحدهما ) أخرجه أحمد في المسند .
4/ ضياع الوقت و عدم الإفادة منه .
5/ التهرب من كل عمل جدّي .
6/ الفوضوية في العمل .
7/ النقد لكل عمل إيجابي تنصّلًا من المشاركة فيه .
8/ التسويف و التأجيل ، فما يمكن أن يؤدى في أسبوع يمكث شهرًا .
أما عن أسباب الفتور فمنها الآتي /
1/ ضعف الإخلاص و سريان الرياء في القلب .
2/ ضعف العلم الشرعي .
3/ تعلّق القلب بالدنيا و نسيان الآخرة .
4/ الحياة في الأجواء الفاسدة .
5/ صحبة ذوي الإرادات الضعيفة .
6/ مقارفة المعاصي و المنكرات و أكل الحرام .
7/ سوء التربية .
8/ عدم التجانس بين الموهبة و العمل .
أخيرًا ، إذا ابتليت إحدانا بالفتور فهل لها من علاج ؟
نعم ، إن هناك سبلًا و عوامل للنجاة من بين مخالب الفتور ، منها :
1/ تعاهد الإيمان و تجديده ، فقد روى الحاكم الطبراني عن النبي – صلى الله عليه و سلم – أنه قال :
( إن الإيمان ليخلق في جوفِ أحدكم كما يخلق الثوب ، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم )
أخرجه الحاكم في المستدرك .
2/ مراقبة الله و الإكثار من ذكره ، و حقيقة المراقبة ( أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) .
3/ الإخلاص و التقوى .
4/ طلب العلم و المواظبة على الدروس و حلق الذكر و المحاضرات .
5/ العلم بفضل العمل الذي نمارسه و مكانته الشرعية .
6/ تنظيم الوقت و محاسبة النفس .
7/ لزوم الجماعة ، قال صلى الله عليه و سلم : ( عليكم بالجماعة و إياكم و الفرقة ، فإن الشيطان
مع الواحد ، و هو من الاثنين أبعد ، من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة ) أخرجه الترمذي .
8/ حسن التربية الشاملة المتكاملة .
9/ تنويع العبادة و العمل بدون فوضى ، و ذلك كمن يكون في الحرم مثلًا يصلي من الليل ما شاء
ثم يقرأ في كتاب الله ، أو يذهب ليطوف بالبيت ، أو يذكر الله على أي وضع .
10/ الإكثار من ذكر الموت و الخوف من سوء الخاتمة .
11/ الدعاء و الاستعانة بالله .
( اكلفوا من العمل ما تطيقون ؛ فإن الله لا يمل حتى تملوا ، و إن أحب العمل إلى الله تعالى أدومه
و إن قل ) حديث صحيح .
إلا أن فتورًا قد ينتابنا فجأة ، فنتوقف عن ذلك العمل الصالح تمامًا ، و إن لم نتوقف فإننا نؤديه بتكاسل !
أتُرى هذا الأمر طبيعي ؟
قال النبي - صلى الله عليه و سلم - فيما رواه أبو هريرة - رضي الله عنه - : ( لكل شيء شرّة ، و لكل شرّة
فترة ، فإن صاحبها سدّد و قارب فارجوه ، و إن أشير إليه بالأصابع فلا تعدوه ) رواه الترمذي .
و الشرّة في معناها اللغوي هي النشاط ، بينما الفترة تعني الضعف .
و قد ذم الله سبحانه و تعالى المنافقين بتثاقلهم عن الصلاة و كسلهم فيها ، قال تعالى : ﴿ ( إن المنافقين يخادعون
الله و هو خادعهم و إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤن الناس و لا يذكرون الله إلا قليلا ) ﴾سورة النساء الآية 142
و قال النبي – صلى الله عليه و سلم - : ( إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ،
و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبوًا ) حديث صحيح رواه مسلم .
كما استعاذ الرسول - صلى الله عليه و سلم – من الفتور و الكسل في عدة أحاديث ، و علّم أصحابه
أن يتعوذوا بالله منه في الصباح و المساء ، فقال : ( اللهم إني أعوذ بك من الكسل ، و أعوذ بك من الجبن ،
و أعوذ بك من الهرم ، و أعوذ بك من البخل ) رواه البخاري و مسلم .
و من مظاهر الفتور ( أعاذنا الله و إياكن منه ) :
1/ التكاسل عن العبادات و الطاعات مع ضعف و ثقل أثناء أدائها ، و من أعظم ذلك الصلاة ،
و يدخل في هذا التكاسل عن قيام الليل و صلاة الوتر و أداء السنن و الرواتب ، و الغفلة عن قراءة
القرآن و الذكر .
2/ عدم استشعار المسؤولية ، و التساهل و التهاون بالأمانة ، و أعظم أمانة هي الدعوة إلى الله .
3/ انفصام عرى الأخوة بين المتحابين في الله ، قال النبي - صلى الله عليه و سلّم - : ( ما توادَّ اثنان
في الله عز و جل ، أو في الإسلام فيفرق بينهما أول ذنب < و في رواية ففرق بينهما إلا بذنب > يحدثه
أحدهما ) أخرجه أحمد في المسند .
4/ ضياع الوقت و عدم الإفادة منه .
5/ التهرب من كل عمل جدّي .
6/ الفوضوية في العمل .
7/ النقد لكل عمل إيجابي تنصّلًا من المشاركة فيه .
8/ التسويف و التأجيل ، فما يمكن أن يؤدى في أسبوع يمكث شهرًا .
أما عن أسباب الفتور فمنها الآتي /
1/ ضعف الإخلاص و سريان الرياء في القلب .
2/ ضعف العلم الشرعي .
3/ تعلّق القلب بالدنيا و نسيان الآخرة .
4/ الحياة في الأجواء الفاسدة .
5/ صحبة ذوي الإرادات الضعيفة .
6/ مقارفة المعاصي و المنكرات و أكل الحرام .
7/ سوء التربية .
8/ عدم التجانس بين الموهبة و العمل .
أخيرًا ، إذا ابتليت إحدانا بالفتور فهل لها من علاج ؟
نعم ، إن هناك سبلًا و عوامل للنجاة من بين مخالب الفتور ، منها :
1/ تعاهد الإيمان و تجديده ، فقد روى الحاكم الطبراني عن النبي – صلى الله عليه و سلم – أنه قال :
( إن الإيمان ليخلق في جوفِ أحدكم كما يخلق الثوب ، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم )
أخرجه الحاكم في المستدرك .
2/ مراقبة الله و الإكثار من ذكره ، و حقيقة المراقبة ( أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) .
3/ الإخلاص و التقوى .
4/ طلب العلم و المواظبة على الدروس و حلق الذكر و المحاضرات .
5/ العلم بفضل العمل الذي نمارسه و مكانته الشرعية .
6/ تنظيم الوقت و محاسبة النفس .
7/ لزوم الجماعة ، قال صلى الله عليه و سلم : ( عليكم بالجماعة و إياكم و الفرقة ، فإن الشيطان
مع الواحد ، و هو من الاثنين أبعد ، من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة ) أخرجه الترمذي .
8/ حسن التربية الشاملة المتكاملة .
9/ تنويع العبادة و العمل بدون فوضى ، و ذلك كمن يكون في الحرم مثلًا يصلي من الليل ما شاء
ثم يقرأ في كتاب الله ، أو يذهب ليطوف بالبيت ، أو يذكر الله على أي وضع .
10/ الإكثار من ذكر الموت و الخوف من سوء الخاتمة .
11/ الدعاء و الاستعانة بالله .
الصفحة الأخيرة