بطه84

بطه84 @bth84

عضوة نشيطة

ساعدوني الله يفرج عنكم يارب...بموت من الهم

ملتقى الإيمان

السلام عليكم
يابنات انا مشكلتي مشكله وسبق كتب هالموضوع الله يخليكم شوفوه
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=2757851
يابنات بعدها ارتكبت الذنب بس مو نفس الي كنت اسويه من قبل على خفيف
بس بوقتها على طول جلست ابكي وتندمت كثر شعر راسي
ياربي هل انا منافقه والا ايش
والله الشيطان اغواني
وبعدها ندمت
تكفون ريحوني وش اسوي
ووش معنى الي يصيري كله
انا والله من داخلي ابي التوبه وفيني خوف من ربي اني ارجع للذنب نفسه
حتى يوم سويته هالمره مع انه على خفيف والله ماحسيت بلذه مثل قبل الا حسيت بتانيب ونكد وبكيت
ادعولي بالهدايه
وريحوني وش اسوي
بصراحه مالي وجه ادعي ربي بعدمااخذت عهد اني اتوب وعصيته
نفسيتي تعبت ساعدوني الله يسعدكم ويوفقكم تكفون تكفون
10
886

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

[ ريمية ]
[ ريمية ]
"ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده"





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة، أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا ، إن المؤمن خلق مفتنا توابانسَّاء ، إذا ذكر ذكر))





"إسناده صحيح رجاله ثقات"


((السلسلة الصحيحة2276))





من الأخطاء الّتي تسرّ بت إلينا من رهبانيّة النّصارى ورياضات البوذيّين وغيرهم، طلب الوصول إلى حالة السّلامة الكاملةمن الذّنوب ، وهذا محال .





لأنّ جنس الذّنب لا يسلم منه بشر ، وكون المؤمن يجعل هذا غايته فهو يطلب المستحيل ، إلاّ أن يجعلها غاية مطلوب منه تحقيق أقرب النّتائج إليها .





غير أنّ ذلك لا يكون على حساب نسبة التّقصير في ذلك إلى النّفس ومن ثمّ فقدان الثّقة بها .




إنّ الله تعالى خلق الإنسان في هذه الحياة وجعل له أجلاً يكتسب فيه الصّالحات، فمن قدم على الله بميزان حسنات راجح فهو النّاجي إن شاء الله تعالى ، بغضّ النّظر عمّا وقع فيه من السّيّئات إذا كان موحّداً .




وإنّ النّاظر إلى النّصوص يدرك بجـــــــلاء أنّ مراد الله تعالى من العبد ليس مجرّد السّلامة من المخالفة ، بل المراد بقاء العلاقــــــــــة بين العبد وربّــــــــه بمعنى :



أن يطيعه العبد فيُؤجر ، ويذنب فيستغفر ، وينعم عليه فيشكر ، ويقتّر عليه فيدعوه ويطلب منه ، ويضيّق أكثر فيلجأ ويضطر ، وهكذا .






ولذلك ورد في بعض الآثار: أنّ العبد الصّالح يغفل أو ينسى فيضيّق الله عليه ببلاء ، حتّى يسمع صوته بالدّعاء والالتجاء .





وورد أنّ العبد المؤمن يكثر من الذّكر ولا يستغفر فيقدّر الله عليه الذّنب ليسمع صوته في الاستغفار .





وورد أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم :((لولا أنّكم تذنبون لخلق الله خلقاً يذنبون فيغفرالله لهم)).(1)






ولهذا كان النّبيّ صلى الله عليه وسلم مع سلامته من الذّنوب يكثر من أن يستغفر ،
إمّا لرؤيته تقصيراً من نفسه في حقّما يرى من نعمة الله عليه ، أو لأنّه يرى من نفسه تقصيراً في الذّكر خصوصاً عندمايدخل الخلاء أو نحو ذلك .





والمهم أنّه صلى الله عليه وسلم يحقّق الإرادة القدسيّة في أن يستمرّ العبد في طلب المغفرة من الله تعالى ، كبيان أنّه لا يسلم عبد ما من جنس التّقصير الّذي يوجب طلب المغفرة ، إمّا تقصيراً عن الأكمل في نظرهم كما في حقّ الأنبياء ، أو وقوعاً في الذّنب كما في حقّ غيرهم .






ومن الحماقة أن يشغل العبد نفسه بـالتّخلّص من ذنب معيّن حتّى يفوتـــــــه من القر بات ما يمحو أثر ذلك الذّنب ولا يكون له معها أيّ تأثير على العبد.





أو حتّى يقع فيما هو أعظم منه من الذّنوب الّتي تؤثّرفعلاً في النّفس وترجّح كفّة ميزان الخسارة على الفلاح ، بسبب غفلته عنها ورؤيته لذنب معيّن يكبر في نفسه .وكلّ ذلك بسبب التّفكير العاطفي والخيالي ، والسّعي لبلوغ ما لم يُطلب من العبد بلوغه .






فإنّ البعض يُبتلى بعمل قد يكون شبهة ولم يرتق لأن يكون ذنباً صريحاً ، لكنّ هذا العمل يُعتبر في مجتمعه علامة لغيرالمتديّن وشعاراً للفسقة ، فيشغله هذا الفعل ويعظم في نفسه طلباً للتّمظهر والشّعاريّة مع أنّه يقع في كبائر صريحة غير أنّها ليست شعاراً ومظهراً كالغيبةوالنّميمة .






أو بسبب الحرص على الكمال والسّلامة من الذّنوب وهو شيء محال ، ينبغي أن لا يشغل العبد نفسه به فيقعفي الفتور واليأس ، إذا ظنّ أنّ هذا غاية التّديّن وهدف الالتزام بالدّين .




وتأمّل معي قوله صلى الله عليه وسلم : ((سدّدوا وقاربوا وأبشروا))(2)فإنّ فيه معنىً لطيفاً يقطع الطّمع على المؤمن أن يبلغ حقيقة التّديّن والقيام بحقوق الله تعالى ،بل المطالبة أن يسدّد العبد وأن يقارب فكأنّ الإصابة غير ممكنة ، ولكن كلّما كان سهم العبد أقرب إلى الإصابة فهو أقرب للسّلامة ، وهذا هو معنى ما ذكرناه فلله الحمد .




فإذا وطّن العبد نفسه على التّوبةمن الذّنب كلّما وقع فيه سكنت نفسه عن التّطلّع للوقوع في الخطأ .أو على الأقل أضعفت أثر الذّنب في النّفس ، فالتّوبة لا يقوم بوجهها شيء من الذّنوب والخطايابالغاً ما بلغ ، إذا صدق العبد فيها ، وذاق قلبه حرقة النّدم وألم الحسرة من زلّةالذّنب .




وإذا عرف ربّك منك تكرارالتّوبة وتعاهدها فلا أثر لذنبك بعد ذلك أبداً . وإذا عرف إبليس منك كثرة التّوبة وتعاهدها قنط وأيس منك. فأهلِك إبليس بتعاهد التّوبة في كلّ وقت وإن كثرت ، فإنّ الله لا يملّ منها كما يملّ ابن آدم ،


فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :((أنّ رجلاًأذنب ذنباً فقال : أي ربّ أذنبت ذنباً فاغفر لي ،فقال : عبدي أذنب ذنباً فعلم أنّ له ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به ، قد غفرت لعبدي ، ثمّ أذنب ذنباً آخر ، فقال : ربّ إنّي عملت ذنباً فاغفر لي ، فقال : علم عبدي أنّ له ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به قدغفرت لعبدي ، ثمّ عمل ذنباً آخر فقال : ربّ إنّي عملت ذنباً آخر فاغفر لي ، فقال الله تبارك وتعالى : علم عبدي أنّ له ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به ، أشهدكم أنّي قدغفرت لعبدي فليعمل ما شاء))(3).




قال ابن القيّم رحمه الله تعالى :
"شرط بعض النّاس عدم معاودة الذّنب ، وقال : متى عاد إليه تبيّنّا أنّ التّوبةكانت باطلة غير صحيحة" .



والأكثرون على أنّ ذلك ليس بشرط وإنّما صحّة التّوبة موقوفةعلى الإقلاع عن الذّنب والنّدم عليه والعزم الجازم على ترك معاودته.(4)




وفي المستدرك أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم جاءه رجل فقال: ((يارسول الله أحدنا يذنب ، قال : يُكتب عليه ، قال : ثمّ يستغفر منه ، قال : يُغفر له ويُتاب عليه ، قال : فيعود فيذنب ، قال : يُكتب عليه ، قال : ثمّ يستغفر منه ويتوب، قال : يُغفر له ويُتاب عليه ،ولا يملّ الله حتّى تملّوا)) (5).




وعن عليّ قال :((خياركم كلّ مفتّن توّاب ، قيل: فإن عاد ؟ قال: يستغفر الله ويتوب ،قيل: فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : حتّى متى ؟ قال : حتّى يكون الشّيطان هو المحسور)) .



وقيل للحسن : ألا يستحي أحدنا من ربّه يستغفر من ذنوبه ثمّ يعود ثمّ يستغفر ثمّ يعود ، فقال : ودّ الشّيطان لو ظفر منكم بهذه ، فلا تملّوا من الاستغفار(6).






كما أنّ كثرة التّوبة يز يل أثرالذّنب في الدّنيا والآخرة ، وهو ارتباط وثيق بين الله وبين العبد امتدح الله به نبيّ الله إبراهيم فقال : ((نعم العبد إنّه أوّاب))ص : 44 .



فليس من شرط الولاية السّلامة من الذّنوب ، ولكن عدم الإصرار عليهاوالتّوبة منها ،
كما قال تعالى : ((وسارعوا إلى مغفرة من ربّكم وجنّة عرضها السّماواتوالأرض أُعدّت للمتّقين الّذين ينفقون في السّرّاء والضّرّاء والكاظمين الغيظ والعافين عن النّاس والله يحبّ المحسنين والّذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذّنوب إلاّ الله ولم يصرّوا على ما فعلوا وهم يعلمون))آل عمران : 135،



ولا أصرح من هذه الآية على أنّ الرّجل قد يكون من المتّقين بل والمحسنين ومع ذلك فقد يقع منه الذّنب بل الفاحشة ولا يمنع ذلك من بلوغه مرتبة المتّقين أهل الجنّة ، بشرط أنّه إذا فعل الفاحشة تذكّر وأقلع وتاب ، فهو إذاً لا يصرّ على المعصية مع أنّه قديقع فيها المرّة بعد المرّة لكنّه يتوب منها أيضاً كلّ ما وقع فيها .






قال ابن رجب : ((وظاهر النّصوص تدلّ على أنّ من تاب إلى الله توبة نصوحاً واجتمعت شروط التّوبة في حقّه فإنّه يُقطع بقبول الله توبته ، كما يُقطع بقبول إسلام الكافرإذا أسلم إسلاماً صحيحاً))



وهذا قول الجمهور ، وكلام ابن عبدالبر يدلّ على أنّه إجماع.




قال ابن الجوزي : (من هفا هفوة لم يقصدها ولم يعزم عليها قبل الفعل ، ولا عزم على العودة بعده ، ثمّ انـتبه فاستغفر الله كان فعله وإن دخله عمداًفي مقام خطأ ، مثل أن يعرض له مستحسن(8) فيغلبه الطّبع فيطلق النّظر ، فإذا انـتبه لنفسه ندم على فعله ، فقام النّدم بغسل الأوساخ الّتي كأنّها غلطة لم تُقصد ،
فهذامعنى قوله تعالى : ((إنّ الّذين اتّقواإذا مسّهم طائف من الشّيطان تذكّروا فإذا هم مبصرون))الأعراف201 :


فأمّا المداوم على تلك النّظرة المردّد لها ، المصرّ عليها ، فكأنّه في مقام متعمّدٍ للنّهي مبارزٍ بالخلاف ، فالعفو يبعد عنه بمقدار إصراره ) 9.









أكثر من الاستغفار!!




قد يضعف إيمان المؤمن عن التّوبة من ذنب معيّن ، أولربّما لا تساعده ظروف حياته على الإقلاع عن هذا الذّنب .وإذا كان الحال هكذا فلاينبغي للمؤمن أن يعجز عن الاستغفار ، فالاستغفار من أسباب المغفرة ، ومن وسائل تخفيف أثر الذّنب ، وهذا ليس بمستنكر .




فالاستغفار المقرون بالتّوبة له شأن آخر ،لأنّ من تاب من الذّنب توبة مكتملة الشّرائط وجبت له من الله المغفرة .




وأمّاالاستغفار دون إقلاع عن الذّنب فإنّه وإن كان أقلّ درجة لكن لا يُعدم العبد منه فائدة ، لأنّه تعرّض بالدّعاء لنيل رحمة الله تعالى ومغفرته للذّنب .



والسّلف رحمهم الله قرّروا ونبّهوا أنّ مجرّد الاستغفار دون الإقلاع عن الذّنب أو العزم عليه ليس التّوبة الّتي وعد الله عليها بالمغفرة .




وبيانه أنّ الاستغفار درجات :




أولاها : الاستغفار المقرون بالتّوبة وهي أعلاها، ومذهب أهل السّنّة الجزم بترتّب المغفرةعلى الاستغفار المقرون بالتّوبة للنّصوص المتوافرة على ذلك ، ومنها قوله صلى الله عليه وسلم


(التّائب من الذّنب كمن لا ذنب له).(10)






قال ابن رجب : (فالاستغفار التّامّ الموجب للمغفرة هو ما قارن عدم الإصرار كما مدح الله أهله ووعدهم المغفرة.. وهو حينئذ توبة نصوح)(11).




الثّانية :الاستغفار بالقلب واللّسان من الذّنب لكن دون أن يقترن به توبة أو عزم على الإقلاع ، وهذه أدنى من الّتي قبلها لكنّها محمودة .وهي واقعة يقع فيها كثير منالنّاس ، فهو إذا واقع ذنباً لامته نفسه فيستغفر ويدعو الله أن يغفر له لكن لايقارن ذلك عزمه على الإقلاع لضعف إيمانه وشدّة تعلّق قلبه بالذّنب ، أو لغفلته عن التّوبة ،



قالشيخ الإسلام رحمه الله : (فإن الإستغفار هو طلب المغفرة وهو من جنس الدّعاءوالسؤال ، وهو مقرون بالتوبة في الغالب ومأمور به ، لكن قد يتوب الإنسان ولا يدعو ،وقد يدعوا ولا يتوب
(وساق حديث أبي هر يرة المتقدّم...) علم عبدي أنّ له ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به ، أشهدكم أنّي قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء(12)ثمّ قال:
(والتّوبةتمحو جميع السّيئات ، ...وأمّا الاستغفار بدون التّوبة فهذا لا يستلزم المغفرة ،ولكن هو سبب من الأسباب)(13).






الثّالثة: الاستغفار العام باللّسان دون القلب ، لكن بدون توبة من ذنب معيّن أو إقلاع عنه ،




قال ابن رجب : (وإن قال بلسانه : أستغفر الله وهو غير مقلع بقلبه فهو داعٍ لله بالمغفرة كما يقول : اللّهمّ اغفر لي ، وهو حسنٌ وقد يُرجى له الإجابة ، وأمّا من قال : توبة الكذّابين فمراده أنّه ليس بتوبة كما يعتقده بعض النّاس ، وهذا حق ،فإنّ التّوبة لا تكون مع الإصرار ) 14.




وقال: (ومجرّد قول القائل : اللّهمّ اغفر لي طلب للمغفرة ودعاء بها ، فيكون حكمه حكم سائر الدّعاء إن شاء أجابه وغفر لصاحبه ، لاسيّما إذا خرج من قلب منكسر بالذّنب وصادف ساعة من ساعات الإجابة كالأسحار وأدبارالصّلوات .



ويُروى عن لقمان _عليه السّلام_ أنّه قال لابنه :
يا بنيّ عوّد لسانك :"اللّهمّ اغفرلي فإنّ لله ساعات لا يردّ فيها سائلاً" .




وقال الحسن : أكثروا من الاستغفار في بيوتكم وعلى موائدكم وفي طرقكم وفي أسواقكم وفي مجالسكم وأينما كنتم فإنّكم لا تدرون متى تنزل المغفرة.(15)




لقد تعهّدإبليس أن يكسر نفس ابن آدم ويذلّها بالمعصية ، وإذا كان كذلك فما من شيء اشدّ عليه في حال المعصية من أن يستغفر العاصي ،


قال الحسن رحمه الله تعالى : بلغنا أنّ إبليس قال : سوّلت لأمّة محمّد صلى الله عليه وسلم المعاصي ، فقصموا ظهري بالاستغفار(16).






والله أعلـــــــــــــــم .




. أخرجه مسلم في التّوبة ح 2748 .
2. رواه البخاري في صحيحه في كتاب الرّقاق باب قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم
(لو تعلمون ما أعلم) عن أبي هريرة وأنس ما .
3. أخرجه البخاري في التّوحيد 7507 ومسلم في التّوبة ح2758.
4. مدارج السّالكين 1 / 301 .
5. المستدرك 1 / 59 وصحّحه ووافقه الذّهبي .
6. جامع العلوم والحكم 1 / 414 ـ415 .
7. جامع العلوم والحكم 1 / 418 .
8. يقصد امرأة حسناء .
9. صيد الخاطر ص168 .

10. أخرجه ابن ماجة برقم 4250 والطّبراني في الكبير 1028

وأبو نعيم في الحلية 4 / 210 وغيرهم ، وفي سنده ضعف ،
وحسّنه الحافظ بشواهده كما فيالمقاصد للسّخاوي ص 152 .
11. شرح الأربعين 2 / 410 .
12. تقدّم .
13. منهاج السّنّة 6 /210ـ212 .
14. جامع العلوم والحكم 2 / 410 .
15. جامع العلوم والحكم 2 / 408 .
16. الإحياء للغزالي 1 / 153 .


http://www.alrasekhoon.com/vb/showthread.php?t=23102
موقع Markaaat.com
موقع Markaaat.com
اقرى حبيبتى سورة هود

إن الحسنات يذهبن السيئات

واشغلى نفسك بأى عمل يملىء الفراغ كى لا يملى بالمعاصى ولا تتركى الجماعه كى لا يستفرد بك الشيطان إنما يأكل الذئب من الشاة القاصيه والتزمى بالعبادات اليوميه فتكونى فى معيه الله عزوجل




http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/showfatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=766


http://www.wathakker.net/flyers/view.php?id=1302
نعومي كيوت
نعومي كيوت
الله يرفع عنك ويوفقك ويثبتك للخير ويرزقنا الهدايه والثبات على دينه وتذكري اختي الندم والتوبه هي اهم شي يعني لا تخلين الشيطان يوسوس لك ويقول لك مالك وجه تستغفرين ربك لا يااختي ان الله اعلم بعبده وارحم به من امه فتوجهي الي الله وتوبي الله يرزقك انشراح الصدر وحلاوة التوبه والايمان
ميزي
ميزي
أختي الغاليه ..
قبل ان تفعلي أي ذنب تذكري ان الله يراك
والتوبة هي الندم
أسال الله ان يهديك ويثبتك ..
جنى الجناااان
كل ذنب تذنبيه اذهبي واغتسلي وتوضاي وصلي ركتين توبه لله عندها ابليس سيحرص ان لايغويك حتى لاتصلي ولا تتوبي