(( السلام عليكم ورحمت الله وبركاته))********:33:
كيفكم يا حلوين؟؟ بليززززز ساعدوني!! :: :(
عندي بحث في المدرسة عن نظافة الشعر وانا ما لقيت اللي ابقاه فا بليز ساعدوني
ضروري الله يسعدكم دنيا واخره 000
وعلى فكره انا جديده في المنتدى ....... ويشرفني اكون وحده منكم وفيكم..
وبكذا تفرجولي كربتي الله يا رب يفرجلكم كربكم....:smheart:
تحياتي \\ آآآهات الشوق..:heart:
آآآهات الشوق @aaahat_alshok
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يوفقك تفضلي
الشعر
لمحة عامة:
تكون بصيلات الشعر الموجودة بالجلد، الشعر الذي يتوزع على سائر أنحاء الجسم. وعدد بصيلات الشعر حوالي خمسة ملايين، منها مائة ألف بصيلة على فروة الرأس. تعتمد معظم الصفات الخاصة بالشعر فيما يتعلق بعدد البصيلات أو لون الشعر أو سماكته على العوامل الوراثية.
إن معدل نمو الشعرة اليومي على فروة الرأس حوالي 0.35 مم. إلا أن كثيراً من العوامل تتحكم في نمو الشعر، كما أن الشعرة لا تنمو إلى ما لانهاية بل لفترة معينة، حيث تشيخ خلاياها وتسقط وتُستبدل بعد ذلك بغيرها.
ليس للشعر فائدة ضرورية لجسم الإنسان، فإن كان الصوف والشعر والوبر عازل مهم من الحرارة والبرودة للحيوانات، إلا أن هذه لا تعتبر ميزة للإنسان، بعد أن ستر جسده بالملابس. ولذلك قلت كثافة الشعر على جسم الإنسان عما كان عليه الحال بالنسبة للإنسان الأول، الذي كان يغطي سائر جسده الشعر الغزير.
وإذا كان شعر الرأس يعتبر مقياساً من مقاييس الجمال بالنسبة للأنثى، إلا أن شعر الجسم يعتبر بالمقابل مقياساً من مقاييس الرجولة بالنسبة للذكور.
تبذل المرأة أقصى جهدها للاهتمام بالشعر وإظهاره بالمظهر الحسن منذ القدم، وذلك بتصفيفه وتسريحه بتسريحات مختلفة أخذت تشغل العديد من المهتمين بهذه المهنة .. وما أكثرهم .. وما أكثر ما بالغوا فيه ..!! فبيوت التجميل تخرج في كل وقت وحين بتسريحة جديدة يقلدها الملايين من بناء حواء حتى أصبحت زيارة مصففي الشعر تكاد تكون دورية.
إن المبالغة الزائدة في العناية بالشعر تؤدي إلى مردود عكسي، وكم أفسد الكثير شعورهم نتيجة لذلك، فكما أن نظافة الشعر ضرورية إلا أن الإسراف في ذلك قد يؤدي إلى نتائج سلبية.
إن المستحضرات العديدة الخاصة بالشعر وما يُسمى "بمقوبات الشعر" معظمها زيف لا يستفيد منها إلا الشركات المنتجة، وقد أصبحت هذه المستحضرات تجارة رائجة تدر أرباحاً طائلة، ولذلك امتلأت الأسواق بما لا يعد من تلك المركبات.
إن كثيراً منها لا يؤدي إلى نتيجة فحسب، بل قد يُسبب ضرراً بالغاً بالشعر وبفروة الرأس كذلك.
إن مثبتات الشعر والأصباغ المختلفة قد تؤدي إلى ضرر أشد وأعظم، حيث تعمل هذه المركبات على تفكك الشعر وتحلل الروابط التي بين الخلايا المكونة للشعر، وبالتالي تؤدي إلى تقصف الشعر وتساقطه.
كما أن المبالغة في استعمال الشامبوهات المختلفة، خاصة تلك الأنواع التي تعمل على إزالة الزيوت الطبيعية من على فروة الرأس، وترسب المركبات الكيماوية التي يحويها الشامبو، تسبب كذلك القشرة بفروة الرأس وتؤثر على ملمس ولون الشعر.
أجزاء الشعرة:
تتكون أجزاء الشعرة من: البصيلة، الجراب، الغمد والساق.
البصيلة:
هي الجزء الأسفل من الشعر تحت سطح الجلد وهي المسؤولة عن تكوين أجزاء الشعرة المختلفة وذلك بواسطة الخلايا النامية التي تجدد خلايا الشعرة، فإذا أثر مؤثر على البصيلة فقد ينتج عن ذلك تساقط للشعرة وقد يكون التساقط مؤقتاً إذا لم يتلف خلايا البصيلة. أما إذا دمر ذلك المؤثر البصيلة كما يحدث أحياناً في الحروق أو بعض الأمراض الجلدية فإن التساقط يكون دائماً ولا مجال لعودة نمو الشعر مرة أخرى.
عدد بصيلات الشعر ثابتة بجلد الإنسان ويحددها عوامل وراثية وهو في بطن أمه، فإذا كانت بعض المؤثرات تزيد أو تقلل من نشاط تلك البصيلات، إلا أنه ليس هناك من وسيلة قد تزيد عدد تلك البصيلات.
الشعر
لمحة عامة:
تكون بصيلات الشعر الموجودة بالجلد، الشعر الذي يتوزع على سائر أنحاء الجسم. وعدد بصيلات الشعر حوالي خمسة ملايين، منها مائة ألف بصيلة على فروة الرأس. تعتمد معظم الصفات الخاصة بالشعر فيما يتعلق بعدد البصيلات أو لون الشعر أو سماكته على العوامل الوراثية.
إن معدل نمو الشعرة اليومي على فروة الرأس حوالي 0.35 مم. إلا أن كثيراً من العوامل تتحكم في نمو الشعر، كما أن الشعرة لا تنمو إلى ما لانهاية بل لفترة معينة، حيث تشيخ خلاياها وتسقط وتُستبدل بعد ذلك بغيرها.
ليس للشعر فائدة ضرورية لجسم الإنسان، فإن كان الصوف والشعر والوبر عازل مهم من الحرارة والبرودة للحيوانات، إلا أن هذه لا تعتبر ميزة للإنسان، بعد أن ستر جسده بالملابس. ولذلك قلت كثافة الشعر على جسم الإنسان عما كان عليه الحال بالنسبة للإنسان الأول، الذي كان يغطي سائر جسده الشعر الغزير.
وإذا كان شعر الرأس يعتبر مقياساً من مقاييس الجمال بالنسبة للأنثى، إلا أن شعر الجسم يعتبر بالمقابل مقياساً من مقاييس الرجولة بالنسبة للذكور.
تبذل المرأة أقصى جهدها للاهتمام بالشعر وإظهاره بالمظهر الحسن منذ القدم، وذلك بتصفيفه وتسريحه بتسريحات مختلفة أخذت تشغل العديد من المهتمين بهذه المهنة .. وما أكثرهم .. وما أكثر ما بالغوا فيه ..!! فبيوت التجميل تخرج في كل وقت وحين بتسريحة جديدة يقلدها الملايين من بناء حواء حتى أصبحت زيارة مصففي الشعر تكاد تكون دورية.
إن المبالغة الزائدة في العناية بالشعر تؤدي إلى مردود عكسي، وكم أفسد الكثير شعورهم نتيجة لذلك، فكما أن نظافة الشعر ضرورية إلا أن الإسراف في ذلك قد يؤدي إلى نتائج سلبية.
إن المستحضرات العديدة الخاصة بالشعر وما يُسمى "بمقوبات الشعر" معظمها زيف لا يستفيد منها إلا الشركات المنتجة، وقد أصبحت هذه المستحضرات تجارة رائجة تدر أرباحاً طائلة، ولذلك امتلأت الأسواق بما لا يعد من تلك المركبات.
إن كثيراً منها لا يؤدي إلى نتيجة فحسب، بل قد يُسبب ضرراً بالغاً بالشعر وبفروة الرأس كذلك.
إن مثبتات الشعر والأصباغ المختلفة قد تؤدي إلى ضرر أشد وأعظم، حيث تعمل هذه المركبات على تفكك الشعر وتحلل الروابط التي بين الخلايا المكونة للشعر، وبالتالي تؤدي إلى تقصف الشعر وتساقطه.
كما أن المبالغة في استعمال الشامبوهات المختلفة، خاصة تلك الأنواع التي تعمل على إزالة الزيوت الطبيعية من على فروة الرأس، وترسب المركبات الكيماوية التي يحويها الشامبو، تسبب كذلك القشرة بفروة الرأس وتؤثر على ملمس ولون الشعر.
أجزاء الشعرة:
تتكون أجزاء الشعرة من: البصيلة، الجراب، الغمد والساق.
البصيلة:
هي الجزء الأسفل من الشعر تحت سطح الجلد وهي المسؤولة عن تكوين أجزاء الشعرة المختلفة وذلك بواسطة الخلايا النامية التي تجدد خلايا الشعرة، فإذا أثر مؤثر على البصيلة فقد ينتج عن ذلك تساقط للشعرة وقد يكون التساقط مؤقتاً إذا لم يتلف خلايا البصيلة. أما إذا دمر ذلك المؤثر البصيلة كما يحدث أحياناً في الحروق أو بعض الأمراض الجلدية فإن التساقط يكون دائماً ولا مجال لعودة نمو الشعر مرة أخرى.
عدد بصيلات الشعر ثابتة بجلد الإنسان ويحددها عوامل وراثية وهو في بطن أمه، فإذا كانت بعض المؤثرات تزيد أو تقلل من نشاط تلك البصيلات، إلا أنه ليس هناك من وسيلة قد تزيد عدد تلك البصيلات.
الصفحة الأخيرة
مثلا:
الشعر الدهني:
يكون سريع الاتساخ وكثير القشرة، وفروة الرأس الدهنية تتميز بنشاط زائد للخلايا الدهنية، وهي من الأسباب الخلقية.. وقد يكون السبب في زيادة نشاط الغدد الهرمونية خلال فترة البلوغ والمراهقة؛ نظراً للمتغيرات التي تطرأ على الجسم خلال هذه المرحلة
من أهم الشروط للعناية بهذا النوع من الشعر هو الاهتمام بغسله بانتظام لتخليصه من الأوساخ والغبار أو من الدهون الزائدة، وذلك بالحرص على استعمال شامبوهات تحتوي في تركيبها على الليمون أو البيض.
وهذه المواد الطبيعية تعمل على تقليل تراكم الدهون على الشعر، إضافةً إلى نظافة الشعر بشكل دائم. ويمكن استخدام عصير الليمون المخفف، أو بمزيج ملعقة خل كبيرة مع لتر من الماء. وعدم الإفراط في تناول المأكولات التي تسبب زيادة إفراز الدهون بالبشرة، وهي بشكل عام المأكولات الحارة والتوابل والبهارات، والشوكولاته، والمشروبات الساخنة جداً.
الانتباه عند تمشيط الشعر عدم القسوة؛ لأن الشدة تسبب إثارة جذور الشعر، وتحرض على زيادة نشاط إفراز الدهون
الشعر العادي:
وهو الذي يحتفظ بنسبة متوازنة من الدهون فهو في الغالب لا يحتاج لعناية خاصة، بل يحتاج إلى عناية دائمة؛ كنوع من أنواع الحماية. وهناك نصائح عامة من أهمها عدم الإكثار من غسله، والانتباه إلى أنواع الصابون والشامبوهات المستعملة، ويفضل هنا استعمال الصابون المركب من مواد طبيعية؛ كالزيوت والأعشاب، والانتباه إلى عدم تعريض الشعر إلى تيارات الطقس المتقلبة، أو لأشعة الشمس المباشرة، وضرورة تنشيف الشعر جيداً بعد غسله، واستعمال مستحضرات مغذِّية ومرطبة للشعر بين وقت وآخر.
إن إهمال حماية الشعر الطبيعي يجعله عرضةً للتساقط والجفاف
اما غسل الشعر بشكل عام فيكون بهذه الطريقه:
تقشر فروة الرأس الأملاح الناتجة عن العرق والغبار وتلوث البيئة جميعها تصيب الشعر وباختلاطها مع الدهون الطبيعية التي تغلف الشعر وفروة الرأس يصبح من الصعب التخلص منها بواسطة الماء لذا يستخدم الشامبو كمنظف لتحليل الدهون الطبيعية إلى جزيئات صغيرة يسهل غسلها بالماء وبالتالي تتم نظافة الشعر بدون أي أضرار .
كما يوصي خبرا الشعر بغسله كل يومين لتجنب إزالة الدهون الطبيعية من فروة الرأس لأنها تمنح الشعر لمعانا طبيعيا ومظهرا صحيا .
قبل البدء باستخدام الشامبو اطلعي على الإرشادات الملصقة على العبوة لأن بعض
الشامبوهات ينصح ببقائها على الشعر لبضع دقائق بينما الأخرى ينصح بشطفها بالماء فورا .
غسلي شعرك بالماء الحار لأن الزيوت الطبيعية لاتتحلل في الماء البارد خذي كمية قليلة من الشامبو إذا كان شعرك قصيرا والعكس إذا كان شعرك طويل ابدئي بمسح
الشامبو برفق على الجذور شعرك مستخدمة أطراف أصابعك وتأكدي من عدم استخدام أظافرك ثم اشطفي شعرك بماء نقي ودافئ وليس بماء الاستحمام إن بقايا الصابون سوف تلتصق بشعرك وتحرمه اللمعان ثم جففي شعرك باستخدام منشفة نظيفة واحرصي على عدم تنشيفه بقوة لأنه قد يتمدد ويتلف .
اتمنى اكون افدتك