ساعدوني على طاعة الله

ملتقى الإيمان

انا باختصار بضل اصلي واترك شو الحل والطريقه انا متضايقه كتير
14
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*هبة
*هبة
خطوات تجعلك من المواظبات على الصلاة

هل نحتاج دوما للتذكير بأهمية الصلاه؟؟ فالصلاه مهمه جدا جدا،ولايخفى عليكم ذلك لذا اود ان اكتب هنا افكارا بسيطه..تجعلكم لاتفارقون السجاده،ستطيلون الجلوس ستشعرون باللذه حقا!!ومااجملها من لذه!!





اولا: خصصي مكان للصلاة في غرفة نومك...فهي افضل وأهدأ مكان !!وضعي السجاده......مفروشه..... ولاتقومي بثنيها او لفها بل اتركيها كماهي!!




ثانيا: ضعي امامك.....كتيبات ((اذكار الصباح والمساء))..واوراق ..قومي بألصاقها على الحائط امامك..
اكتبي:"اللهم صل على نبينا محمد..اقرؤا القرآن فانه يأتى يوم القيامة شفيعآ لاصحابه استغفر الله..واتوب اليه سيد الاستغفار..اكتبيه!!لاحول ولاقوة الا بالله..حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم..سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر"




ثالثا: ضعي المصحف..امامك مباشره!!نصيحه..بعد كل صلاة مفروضه ...اقرأي وجهين فقط!!يعنى 4 صفحات فى 5 صلوات ستكونى قرأتى جزء كامل ان شاء الله



رابعا: بخري السجاده او ضعي عليها عطرك المفضل..





خامسا: المسواك..(( بجانب المصحف))او مع معجون الاسنان ((طريقتي ))،لكي استعمله بعد الوضوء مباشره.



سادسا: اجعلي بين عينيك ان هذه الصلاة هي الرابط بينك وبين الله ملك الملوك سبحانه




قال ابن القيم رحمه الله :

"فتش على القلب الضائع قبل الشروع، فحضور القلب أول منزل من منازل الصلاة ، فإذا نزلته انتقلت إلى باديه المعنى ، فإذا رحلت عنها أنخت بباب المناجاة فكان أول قرى ضيف اليقظة كشف الحجاب لعين القلب ، فكيف يطمع في دخول مكة من لا خرج إلى البادية بعد"

وكذلك قال رحمه الله : "رأت فأرة جملا ، فأعجبها فجرت خطامه ، فتبعها فلما وصلت إلى باب بيتها وقف فنادى بلسان الحال إما أن تتخذي دارا تليق بمحبوبك أو محبوبا يليق بدارك ، وهكذا أنت إما أن تصلي صلاة تليق بمعبودك وإما أن تتخذ معبودا يليق بصلاتك"

من أحس بلذة المناجاة لم يحب أن يفارق محبوبه .. أويفارق مناجاته


اختي في الله اعلمي ان
الصلاة ركن من اركان الاسلام لا يستقيم عمل مسلم الا بها فالصلاة صلة بين المرء وربه وهي تعتبر ثاني اركان الاسلام بعد شهادة ان لا اله الا الله وهذا نص الحديث ففي الحديث النبوي المروي عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن عمر بن الخطاب والذي نصه
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان ،وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا"(رواه البخاري ومسلم).

الصلاة (إقامة الصلاة)
والصلاة تعتبر هي الصلة بين العبد وربه، ولها مكانة عظيمة في الإسلام. ويعتبر الإسلام الصلاة هي أول ما يحاسب عليه الإنسان يوم القيامة، فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله. وكذلك فإنها العلامة الفارقة بين المسلم والكافر، يدل على ذلك ما جاء في حديث جابر، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" (رواه مسلم)
ارايت بين المسلم والكافر ترك الصلاة اليس هذا حريا بنا ان نداوم على الصلاة وان نعقد العزم على المداومة وعدم تركها ابدا
كيف لا والعمر بيد الله فكيف ان مت انت تاركة للصلاة كيف تقابلين ربك وماذا ستقولين اذا كان السهو عن الصلاة مذموم ويعاقب الله عليه كما ورد في سورة الماعون قال تعالى تعالى: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ *
الآية الكريمة المذكورة على ظاهرها، والويل إشارة إلى شدة العذاب،

والله سبحانه يتوعد المصلين الموصوفين بهذه الصفات التي ذكرها

عز وجل وهي قوله: الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ * الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ *

وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ

السهو عن الصلاة: هو الغفلة عنها والتهاون بشأنها،

وليس المراد تركها؛ لأن الترك كفر أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، نسأل الله العافية. أما التساهل عنها فهو التهاون ببعض ما أوجب الله

فيها كالتأخر عن أدائها في الجماعة في أصح قولي العلماء، وهذا فيه الوعيد

المذكور. أما إن تركها عمداً فإنه يكون كافراً كفراً أكبر وإن لم يجحد

وجوبها في أصح قولي العلماء كما تقدم؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم:

((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) خرجه الإمام أحمد،

وأهل السنن بإسناد صحيح، ولقوله عليه الصلاة والسلام:

((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) خرجه الإمام مسلم

في صحيحه، فهذان الحديثان وما جاء بمعناهما حجة قائمة وبرهان ساطع على كفر تارك الصلاة وإن لم يجحد وجوبها. أما إن جحد وجوبها فإنه يكفر بإجماع العلماء ولو صلى.
وعلى كل حال؛ من ترك الصلاة فأمره خطير، وهذا إذا مات على هذه الحالة؛ فإنه لا تجوز الصلاة عليه، لأنه مات على غير الإسلام، ومثل هذا يدفن بدون صلاة وبدون إجراءات جنائز المسلمين؛ لأنه يعتبر مرتدًا عن دين المسلمين، بل لا يدفن مع المسلمين في مقابرهم؛ لأنه ليس منهم.
،فلا يمكن للشخص ان يصلي فترة ويبتعد فترة عن الصلاة بل الصلاة جعلها الله عز وجل خمس صلوات في اليوم والليلة، كما قال عليه الصلاة والسلام: ((خمس صلوات فرضهن الله في اليوم والليلة)) ، وكما في قوله تعالى: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا}، فالصلوات تجب المحافظة عليها في مواقيتها في اليوم والليلة في جماعات المسلمين في المساجد، هذا هو دين الإسلام،

ومن مزاياها أن الصلاة هي أكثر الفرائض ذكرًا في القرآن فنجد القرآن ذكر الصلاة مقرونة مع الزكاة تارة, ومع الصبر تارة, ومع الصيام أخرى, ويذكرها منفردة مثل قوله تعالى: {وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ}, {أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ}, وذكرها مع الزكاة من قوله: {وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ}.

ومع الصبر كقوله: {اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ} ومع الذبح مثل قوله: {قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}, وكذلك يذكرها بعد ما يأمر بمجمل الطاعات فيفردها بالذكر لعظمة شأنها مثل قوله: {إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي} الصلاة داخلة في عموم قوله اعبدني لأنها عبادة لكنه أفردها بعد ما سبقها بمجمل الطاعات التي داخلة في عمومها، مما يدل على عظم شأنها، ويدل على عظم آكديتها.. والصلاة هي عمود الإسلام, وحظ الإنسان من الإسلام على قدر حظه من الصلاة.

ومن مزاياها أنها من آخر ما وصى به النبي صلى الله عليه وسلم عند وفاته, فإنه جعل يقول ((الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم, الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم))().

ومن مزاياها أن الله أوجبها على الذكر والأنثى والحر والعبد والغني والفقير والسفيه والضعيف والمقيم والمسافر لا يعذر أحد بتركها، بخلاف الزكاة لا تجب إلا على الأغنياء, وبخلاف الصوم فإن الله أباح للمسافر الفطر, وأباح للمريض الفطر, وإذا كان مرضه لا يرجى برؤه عُدل إلى الإطعام, وبخلاف الحج فإنه في العمر مرة ولا يجب إلا على المستطيعين مع الشروط المعروفة, أما الصلاة فلا تترك حتى المريض يلزمه أن يصلي قائمًا فإن عجز صلى جالسًا فإذا لم يستطع فعلى جنب, فإذا لم يستطع صلى مستلقيًا, ولا تسقط الصلاة عنه ما دام عقله ثابتًا؛ بل يومي بعينه في حالة الركوع والسجود, ينويها بالنية في قول طائفة من أهل العلم.

ومن مزاياها أنها من أول ما ينظر الله من أعمال العبد فيما بينه وبين ربه, فالإنسان إذا وقف بين يدي الله للحساب أول ما ينظر من أعماله ينظر في الصلاة, فإن تمت نظر في بقية أعماله وإلا ردت إليه أعماله، فالله سبحانه لا يقبل من تارك الصلاة زكاة ولا صومًا ولا حجًا ولا جهادًا ولا أمرًا بمعروف ولا نهيًا عن منكر, بل جميع أعماله مردودة عليه إذا كان لا يُصلي, ثم الذي لا يصلي يقتل في قول طائفة من أهل العمل, كما هو مذهب الإمام أحمد، ومذهب أهل الحديث يقتل كُفرًا فلا يُغسل ولا يُكفن, ولا يُصلى عليه, ولا يدفن مع المسلمين في مقابرهم, بل يسحب من رجله ويرمى في أي حفرة, أخس من الكلب, بل الكلب لا حساب عليه، ويوارى لعدم من يواريه على تفصيل مذكور في كتب أهل العلم, هذا حكم من لا يصلي، كيف والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة)) رواه الترمذي رقم (2623) في الإيمان, باب ما جاء في ترك الصلاة, والنسائي (1/231, 232) في الصلاة, باب الحكم في ترك الصلاة, وهو في صحيح الترمذي للألباني رقم (2113).
ويقول: ((بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة)) رواه مسلم (ويقول: ((أول ما تفقدون من دينكم الأمانة, وآخره الصلاة)) أخرجه الخرائطي في (مكارم الأخلاق) ص (28), والضياء في المختار (1/495), وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة رقم (1739).
فكل شيء ذهب أخره لم يبق له أول,
فبعد هذا كله نترك الصلاة العاقل والفطن يقول لا لا يمكن ان اترك الصلاة او ان اتهاون بها فعليك اختي حين سماع الاذان ان تتركي ما بيديك وتذهبي فورا ودون ادني تردد للصلاة وتتجهي الى الله بقلب خاشع مخلص مطمئن وتصلي فرضك وتدعي الله ان يثبتك على دوام الصلاة والمحافظة عليها وان يتقبل توبتك وان يصلح حالك وان يهديك الى الحق
التزمي اختي بالدعاء والتسبيح والاستغفار واكثري من قراءة القران واستعيذي بالله من الشيطان الرجيم دائما واكثري من الصلاة على رسولنا الحبيب عليه الصلاة وازكى السلام
هذا ما استطعت ان اساعدك به فان وفقت فمن الله اسال الله ان ينفعك بما كتبت مع العلم اني استعنت بكثير من كلام مشايخنا الافاضل
اسال الله ان يوفقك في كل امورك وان يثبتك على الطاعة واقامة الصلاة في موعدها وان يقبل صلاتك وان يثيبك عليها خيرا


هند..
هند..
كفى بالموت واعظا

تذكريه في كل لحظه وسترين 0
ذكريات لا تغيب
اهم شي محاسبة النفس واذا انتي متضايقه من حالك فاهذي النفس اللومه

لازم تجاهدي وتحاربي الشيطان وتنصري عليه

والاخت وتوتا نونا ما قصرة معاكي الله يجزاكي خير ويجعله في ميزان حسناته وينور دربه بنور بالايمان
&ذكرى&
&ذكرى&
الله يهديك ويصلح حالك
وردة الحب الحمرا
الله يجزيكم كل خير ما قصرتو