السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
بصراحة ماادري من فين ابدأ عندي مسابقة في حل اسئلة والحمد قدرت اجاوب على جميع الاسئلة ماعدا3 ممكن تساعدوني في حلها...بحيث تكون الاجابة في حوالي 4اسطر او اقل..............
وان شاء الله تعم الفائدة للجميع......
س1) علقي على مايأتي
1- ذكر شيخ الاسلام ابن تيمية( ان المعازف هي خمر النفوس تفعل اعظم ما تفعله الكؤوس فإذا سكروا بالأصوات حل فيهم الشرك ومالوا الى الفواحش والى الظلم).
2- قال ابن القيم( ما اعتاد احد الغناء الإ ونافق قلبه وهو لا يشعر ولو عرف حقيقة النفاق لأبصره فانه ما اجتمع في قلب عبد قط محبة الغناء ومحبة القرآن الإ وطردت احدهما الأخرى).
س2) جادلتك صديقة في امر الغناء وحرمته لكنها ترى ان الأغاني وسيلة للترويج عن النفس وليست محرمة...فكيف تردين عليها وتقنعينها بحرمة الغناء ومدى خطورته؟.
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك....
كت كات كرانشي @kt_kat_kranshy
عضوة شرف عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.
-نقلا عن احد المواقع ردا على سؤال عن الاغاني-------------------------------------------------------------------------------
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد
ينبغي للمؤمن أن لا يعجز عن ترك المناكر ،لأن مطلوبه غالي قال صلى الله عليه وسلم ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعته الجنة)فعليك أن تشمر وتقدم فإن ما طلبت الإبتعاد عنه ميسور سهل فإبحث عن إخوة صالخون ليساعدوك على هذا وأما الموسيقى والغناء فإن سماع الأغاني المصاحبة للمعازف أمر غير جائز شرعا وذلك لحديث أبي مالك الأشعري { أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر(الزنى) والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم يعني الفقير لحاجة فيقولون ارجع إلينا غدا فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة } يستحلون أي كانت حرام فاستحلوها ،وحديث أنس ابن مالك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم{ صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة مزمار عند نعمة ورنة عند مصيبة } ،وقولَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيَشْرَبَنَّ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الْخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا يُعْزَفُ عَلَى رُءُوسِهِمْ بِالْمَعَازِفِ وَالْمُغَنِّيَاتِ يَخْسِفُ اللَّهُ بِهِمْ الْأَرْضَ وَيَجْعَلُ مِنْهُمْ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ } .
من أجل ذلك قال الفضيل بن عياض الغناء رقية الزنا وعلق ابن القيم على كلام الفضيل فقال :هو اسم موافق لمسماه ولفظ مطابق لمعناه فليس في رقى الزنى أنجح منه وقال بين الغناء وشهوة الجماع أقرب نسب.
قال الشعبي :لُعن المغني والمغنى له.
وقال الضحاك: الغناء مفسدة للقلب مسخطة للرب
وذكر الخلال عن مكحول قال : من مات وعنده مغنية لم نصل عليه.
وسئل الإمام مالك عن الغناء قال إنما يفعله الفساق عندنا
قال أبو يوسف القاضي( يعقوب بن إبراهيم )في حق أهل الذمة إنهم يمنعون من المزامير وضرب العيدان والغناء والصنوج والطبول
من أجل كل ذلك نقول إن سماع الغناء والمزامير لا يجوز مطلقا إلا ما كان في الأعياد والأفراح وبالطار فقط لما دلت عليه الأدلةوالله أعلم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد
ينبغي للمؤمن أن لا يعجز عن ترك المناكر ،لأن مطلوبه غالي قال صلى الله عليه وسلم ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعته الجنة)فعليك أن تشمر وتقدم فإن ما طلبت الإبتعاد عنه ميسور سهل فإبحث عن إخوة صالخون ليساعدوك على هذا وأما الموسيقى والغناء فإن سماع الأغاني المصاحبة للمعازف أمر غير جائز شرعا وذلك لحديث أبي مالك الأشعري { أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر(الزنى) والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم يعني الفقير لحاجة فيقولون ارجع إلينا غدا فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة } يستحلون أي كانت حرام فاستحلوها ،وحديث أنس ابن مالك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم{ صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة مزمار عند نعمة ورنة عند مصيبة } ،وقولَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيَشْرَبَنَّ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الْخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا يُعْزَفُ عَلَى رُءُوسِهِمْ بِالْمَعَازِفِ وَالْمُغَنِّيَاتِ يَخْسِفُ اللَّهُ بِهِمْ الْأَرْضَ وَيَجْعَلُ مِنْهُمْ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ } .
من أجل ذلك قال الفضيل بن عياض الغناء رقية الزنا وعلق ابن القيم على كلام الفضيل فقال :هو اسم موافق لمسماه ولفظ مطابق لمعناه فليس في رقى الزنى أنجح منه وقال بين الغناء وشهوة الجماع أقرب نسب.
قال الشعبي :لُعن المغني والمغنى له.
وقال الضحاك: الغناء مفسدة للقلب مسخطة للرب
وذكر الخلال عن مكحول قال : من مات وعنده مغنية لم نصل عليه.
وسئل الإمام مالك عن الغناء قال إنما يفعله الفساق عندنا
قال أبو يوسف القاضي( يعقوب بن إبراهيم )في حق أهل الذمة إنهم يمنعون من المزامير وضرب العيدان والغناء والصنوج والطبول
من أجل كل ذلك نقول إن سماع الغناء والمزامير لا يجوز مطلقا إلا ما كان في الأعياد والأفراح وبالطار فقط لما دلت عليه الأدلةوالله أعلم
البحار
•
الأخت الكريمة بشائر..
كما حددت وحصرت الأخت المشرفة..
لن يستطيع أكثر من 1000 شخص في المنتدى أن يفيد في موضوعك الا..
من أنا أعتز بهم في هذا المنتدى(أبوالحسن والشيشاني والجواب الكافي)..
رغم غياب الجواب الكافي ورغمّ تجاهله عن سؤالي يوم سألته..
فهل أنت تتذكر سؤالي يا من كنت أتمنى منه جواباً كافي..
كما حددت وحصرت الأخت المشرفة..
لن يستطيع أكثر من 1000 شخص في المنتدى أن يفيد في موضوعك الا..
من أنا أعتز بهم في هذا المنتدى(أبوالحسن والشيشاني والجواب الكافي)..
رغم غياب الجواب الكافي ورغمّ تجاهله عن سؤالي يوم سألته..
فهل أنت تتذكر سؤالي يا من كنت أتمنى منه جواباً كافي..
عبير الزهور جزاك الله خير وجعلها في ميزان حسناتك
ريما و البحار .......جزاكم الله خير
------------------------------------
الكلمة الطيبة صدقة
ريما و البحار .......جزاكم الله خير
------------------------------------
الكلمة الطيبة صدقة
شام
•
السلام عليكم أخت بشائر
إليك هذا الموقع عسى أن ينفعك إن شاء الله .....
http://216.191.147.2:8080/iweb/FATWA.showSubCat?SUBJNO=380
إليك هذا الموقع عسى أن ينفعك إن شاء الله .....
http://216.191.147.2:8080/iweb/FATWA.showSubCat?SUBJNO=380
الصفحة الأخيرة
العزيزه بشائر,
كنت اتمنى والله اساعدك..لكن اعذريني يا الغاليه..والله ما عرفت
ان شاء الله احد من الأعضاء يقدر..خصوصا الشيشاني ,ابو الحسن..او الجواب الكافي..فقلمهم متميز بهذه المواضيع
اعتذر لك عزيزتي مره ثانيه..وبالتوفيق :)
تحياتي..