السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
:( بنات وحده أشتكتلي عن وسواس يجيها أحيانا يخليها تيأس أن الله ما راح يغفرلها بحيث يجيها على شكل ألفاظ ماتقدر تخبرني إياها ماعلاجها
tmemeah @tmemeah
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
البتونيا
•
تكثر من قول لااله الا الله ..
تكثر بالدعاء برحمة الله .. لان الياس معناه الياس من رحمة الله وهذا الشيء لايفعله الا كافر .. فعليها الحذر .. وتضع عبارة ببالها دوما ان المؤمن لاييأس أبدا .. اما الكافر فنعم ..
تشغل وقت فراغها بكل مايفيدها ..
تحاول ان تسعد نفسها بالحلال .. تضحك وتشاهد مايضحكها بالحلال .. وتستمع الى من يضحكها ..
تتبرع .. بالصدقات .. بالمعاملة الطيبة لمن اساؤوا معاملتها .. بالابتسامة لمن يجافيها .. وتحتسب النية من الله عزوجل ..
تستمع الى اسماء الله الحسنى ومعانيها للداعية عمرو خالد من خلال موقعه واشرطته "باسمك نحيا" .
تقول ياالله توكلت عليك ارحمني برحمتك عافني واعف عني لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يارب فرج همي وحزني وتدعو بدعاء ازالة الهم والحزن .. اللهم اني اسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او استاثرت به في علم الغيب عندك ان تجعل القران ربيع قلبي ونور صدري وجلاء همي وذهاب حزني ..
تدعو بسيد الاستغفار :اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ
http://www.alasad.net/do3a/index.php?d3a=21
تشاهد محاضرات التطوير الذاتي .. وادارة العقل .. وتدخل لمواقع الاستشارات النفسية وتطلع عليها .. وستجد مايريح بالها حينما تتصل بالله وتاخذ بالاسباب .. وتدعو الله كثيرا بالهداية وحسن التصرف في شؤونها ..
واخبريها بقصة ذاك الرجل الذي اذنب في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وهو مشاهدة امراة تغتسل ولم يغض بصره عنها فهرب الى الجبال وهو خائف من عقاب الله ومن جهنم وكان كل ليلة يصيح ويبكي وهو خجل مما ارتكبه .. بعدها بحث عنه الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه حتى دله الله عزوجل على مكانه فذهب عمر بن الخطاب الى الجبل وسال اناس ارايت رجلا هنا يدعى باسم كذا فقالوا له الفار من جهنم ؟ المنتظر الموت ؟. فقال لهم من .. فقالوا له ان هذا الرجل يبكي ويصيح بالليل وياتي وياخذمنا الزاد وعلى هذا الحال .. فذهب عمر بن الخطاب اليه وقال له الرسول صلى الله عليه وسلم يريدك .. فقال له صلى الله عليه وسلم لو قلت هذا الدعاء لغفر الله لك فعلتك .. وهو : ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ..
تكثر بالدعاء برحمة الله .. لان الياس معناه الياس من رحمة الله وهذا الشيء لايفعله الا كافر .. فعليها الحذر .. وتضع عبارة ببالها دوما ان المؤمن لاييأس أبدا .. اما الكافر فنعم ..
تشغل وقت فراغها بكل مايفيدها ..
تحاول ان تسعد نفسها بالحلال .. تضحك وتشاهد مايضحكها بالحلال .. وتستمع الى من يضحكها ..
تتبرع .. بالصدقات .. بالمعاملة الطيبة لمن اساؤوا معاملتها .. بالابتسامة لمن يجافيها .. وتحتسب النية من الله عزوجل ..
تستمع الى اسماء الله الحسنى ومعانيها للداعية عمرو خالد من خلال موقعه واشرطته "باسمك نحيا" .
تقول ياالله توكلت عليك ارحمني برحمتك عافني واعف عني لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يارب فرج همي وحزني وتدعو بدعاء ازالة الهم والحزن .. اللهم اني اسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او استاثرت به في علم الغيب عندك ان تجعل القران ربيع قلبي ونور صدري وجلاء همي وذهاب حزني ..
تدعو بسيد الاستغفار :اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ
http://www.alasad.net/do3a/index.php?d3a=21
تشاهد محاضرات التطوير الذاتي .. وادارة العقل .. وتدخل لمواقع الاستشارات النفسية وتطلع عليها .. وستجد مايريح بالها حينما تتصل بالله وتاخذ بالاسباب .. وتدعو الله كثيرا بالهداية وحسن التصرف في شؤونها ..
واخبريها بقصة ذاك الرجل الذي اذنب في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وهو مشاهدة امراة تغتسل ولم يغض بصره عنها فهرب الى الجبال وهو خائف من عقاب الله ومن جهنم وكان كل ليلة يصيح ويبكي وهو خجل مما ارتكبه .. بعدها بحث عنه الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه حتى دله الله عزوجل على مكانه فذهب عمر بن الخطاب الى الجبل وسال اناس ارايت رجلا هنا يدعى باسم كذا فقالوا له الفار من جهنم ؟ المنتظر الموت ؟. فقال لهم من .. فقالوا له ان هذا الرجل يبكي ويصيح بالليل وياتي وياخذمنا الزاد وعلى هذا الحال .. فذهب عمر بن الخطاب اليه وقال له الرسول صلى الله عليه وسلم يريدك .. فقال له صلى الله عليه وسلم لو قلت هذا الدعاء لغفر الله لك فعلتك .. وهو : ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ..
الصفحة الأخيرة
شكى احد الصحابة للرسول عليه الصلاة والسلام مثل ذلك فقال له قل امنت بالله ثم استقم
داومي على الاذكار والقران الكريم فهو شفاء لما في الصدور