الي تساعدني ادعي لها بمسجد الحرااام <<<< راح اعتمر..
بسم الله الرحمن الرحيم
اخباركم كيفيكم
بنات راح ادخل في الموضوع ع طول انا ان شاء الله راح اعتمر
وابيكم تساعدوني لاني بصراحه ما اعراف الا الاشياء الاساسيه في
العمره زي الطواف والسعي والصفا والاموار الي زي كذا
مااعراف الادعيه ومحاظرات وايش اخذ معي بشنطه وكيف اجهزز شنطتي وشنطة زوجي مااعراف شي ابيكم تعلومني اعتبروني زي بنتكم وربي لدعي للي تساعدني والي تبني ادعيه تقوال لي
وان شاء الله بدعي لها ارجوااااكم ساعدوني علموني كل شي ربي يفرج عليكن فرجوا علي ...
ممكن سؤال انا شعري مقصوص طبق اقصر من كل طبقه ولا بس اخذ
من نهاية طرف شعري ومتى اقصر الله يدخلكم الجنه ساعدوني
ارجواء من الادره عدم خذف موضوعي وربي اني محتاجه له كثير
ماادري ليه الادراه تحذف مواضعي برغم مني ما اكتب كلام يخدش الحياء
بتوفيق حبيايبي
رغوده الاموره @rghodh_alamorh_1
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
روسلين
•
سأذهب إلى مكة لتأدية العمرة ولا أدري ما الأدعية التي سأقولها أثناء الطواف والسعي. لكن هناك كتيبات صغيرة تساعد وتعطي جميع الأدعية المطلوبة ولكني سمعت أن استخدامها بدعة وأن المعتمر يجب أن يدعو بما يشاء. فهل استخدام الكتيبات بدعة أم لا. وشكراً....
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الأذكار الواردة بشأن الطواف والسعي كثيرة جداً، منها الصحيح الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها غير ذلك، والأصل أن يدعو المرء بما شاء وبما أحب مما يفيده في أمور دينه ودنياه، ولا يلزم بدعاء معين، لكن الأفضل أن يبحث المرء عن السنة في ذلك تحقيقاً للكمال، ومن السنة:
1- أن يبدأ الطواف بالتكبير، كما ثبت في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم: طاف بالبيت على بعير كلما أتى الركن أشار إليه بشيء عنده (المحجن) وكبر". ومن العلماء من زاد على ذلك فقال: (يستحب أن يقول عند استلام الحجر الأسود أولاً، وعند ابتداء الطواف أيضاً: بسم الله، والله أكبر، اللهم إيماناً بك وتصديقاً بكتابك، ووفاءً بعهدك، واتباعاً لسنة نبيك صلى الله عليه وسلم) انظر الأذكار للنووي،: ويستحب أن يكرر هذا الذكر عند محاذاة الحجر الأسود في كل شوط، ويقول في رمله في الأشواط الثلاثة: اللهم اجعله حجاً مبروراً، وذنباً مغفوراً، وسعياً مشكوراً. ويقول في الأربعة الباقية: اللهم اغفر وارحم، واعف عما تعلم، وأنت الأعز الأكرم، اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" قال الشافعي رحمه الله: "أحب ما يقال في الطواف: "اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة..إلخ (الأذكار للنووي: أذكار الطواف).
2- ومن السنة أيضاً: الدعاء بين الركن اليماني، والحجر الأسود بدعاء: "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" رواه أبو داود، وأحمد وحسنه الألباني.
3- ومن السنة الدعاء في السعي، عند الوقوف على الصفا والمروة بما ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسم: "لما دنا من الصفا قرأ: "إن الصفا والمروة من شعائر الله" أبدأ بما بدأ الله به" فبدأ بالصفا، فرقى عليه حتى رأى البيت، فاستقبل القبلة، فوحّد الله وكبره وقال: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ثم دعا بين ذلك. قال مثل هذا ثلاث مرات" الحديث. وفيه "ففعل على المروة كما فعل على الصفا" رواه مسلم. قال النووي: والسنة أن يطيل القيام على الصفا، ويستقبل الكعبة، فيكبر، ويدعو فيقول: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر على ما هدانا، والحمد لله على ما أولانا، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد يحيي ويميت، وهو كل شيء قدير.. إلخ ثم يدعو بما أحب من خير الدنيا والآخرة، ويكرر هذا الذكر والدعاء ثلاث مرات، ولا يلبي، وإذا وصل إلى المروة رقى عليها، وقال الأذكار والدعوات التي قالها على الصفا.. ويقول في ذهابه ورجوعه بين الصفا والمروة: رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم. اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. انتهى. وإن قرأ شيئاً من القرآن فحسن، لأن القرآن أعظم الذكر.
فالحاصل أن يكثر المرء من الدعاء المأثور، ولا بأس أن يستعين ببعض الكتيبات الخاصة بأذكار الطواف والسعي إذا كان محتاجاً إلى ذلك بشرط أن تكون من الكتيبات التي تتحرى الصحيح الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم. أما من لا يحتاج إليها، فالأفضل في حقه أن يعتمد على ما يحفظه من أدعية وأذكار وما يوفق إليه من الدعاء فإن ذلك مظنة الخشوع في الدعاء وحضور القلب، وإجابة الدعاء. والله أعلم
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=3229
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الأذكار الواردة بشأن الطواف والسعي كثيرة جداً، منها الصحيح الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها غير ذلك، والأصل أن يدعو المرء بما شاء وبما أحب مما يفيده في أمور دينه ودنياه، ولا يلزم بدعاء معين، لكن الأفضل أن يبحث المرء عن السنة في ذلك تحقيقاً للكمال، ومن السنة:
1- أن يبدأ الطواف بالتكبير، كما ثبت في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم: طاف بالبيت على بعير كلما أتى الركن أشار إليه بشيء عنده (المحجن) وكبر". ومن العلماء من زاد على ذلك فقال: (يستحب أن يقول عند استلام الحجر الأسود أولاً، وعند ابتداء الطواف أيضاً: بسم الله، والله أكبر، اللهم إيماناً بك وتصديقاً بكتابك، ووفاءً بعهدك، واتباعاً لسنة نبيك صلى الله عليه وسلم) انظر الأذكار للنووي،: ويستحب أن يكرر هذا الذكر عند محاذاة الحجر الأسود في كل شوط، ويقول في رمله في الأشواط الثلاثة: اللهم اجعله حجاً مبروراً، وذنباً مغفوراً، وسعياً مشكوراً. ويقول في الأربعة الباقية: اللهم اغفر وارحم، واعف عما تعلم، وأنت الأعز الأكرم، اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" قال الشافعي رحمه الله: "أحب ما يقال في الطواف: "اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة..إلخ (الأذكار للنووي: أذكار الطواف).
2- ومن السنة أيضاً: الدعاء بين الركن اليماني، والحجر الأسود بدعاء: "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" رواه أبو داود، وأحمد وحسنه الألباني.
3- ومن السنة الدعاء في السعي، عند الوقوف على الصفا والمروة بما ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسم: "لما دنا من الصفا قرأ: "إن الصفا والمروة من شعائر الله" أبدأ بما بدأ الله به" فبدأ بالصفا، فرقى عليه حتى رأى البيت، فاستقبل القبلة، فوحّد الله وكبره وقال: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ثم دعا بين ذلك. قال مثل هذا ثلاث مرات" الحديث. وفيه "ففعل على المروة كما فعل على الصفا" رواه مسلم. قال النووي: والسنة أن يطيل القيام على الصفا، ويستقبل الكعبة، فيكبر، ويدعو فيقول: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر على ما هدانا، والحمد لله على ما أولانا، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد يحيي ويميت، وهو كل شيء قدير.. إلخ ثم يدعو بما أحب من خير الدنيا والآخرة، ويكرر هذا الذكر والدعاء ثلاث مرات، ولا يلبي، وإذا وصل إلى المروة رقى عليها، وقال الأذكار والدعوات التي قالها على الصفا.. ويقول في ذهابه ورجوعه بين الصفا والمروة: رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم. اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. انتهى. وإن قرأ شيئاً من القرآن فحسن، لأن القرآن أعظم الذكر.
فالحاصل أن يكثر المرء من الدعاء المأثور، ولا بأس أن يستعين ببعض الكتيبات الخاصة بأذكار الطواف والسعي إذا كان محتاجاً إلى ذلك بشرط أن تكون من الكتيبات التي تتحرى الصحيح الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم. أما من لا يحتاج إليها، فالأفضل في حقه أن يعتمد على ما يحفظه من أدعية وأذكار وما يوفق إليه من الدعاء فإن ذلك مظنة الخشوع في الدعاء وحضور القلب، وإجابة الدعاء. والله أعلم
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=3229
روسلين
•
أنا ذاهبة إلى مكة لعمل عمرة ، ولا أعرف أدعية ، ممكن المساعدة ؟.
الحمد لله
ورد في السنة الصحيحة أدعية وأذكار تقال في مناسك العمرة ، ويمكن أن يستفيد منها المسلم في حفظها وفهمها والعمل بمقتضاها ، ومنها :
أ- في الميقات عند الإهلال .
يسن للمسلم أن يسبِّح ويهلل ويكبر قبل إحرامه بالعمرة والحج .
عن أنس رضي الله عنه قال : صلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن معه بالمدينة الظهر أربعا والعصر بذي الحليفة ركعتين ثم بات بها حتى أصبح ثم ركب حتى استوت به على البيداء حمد الله وسبح وكبر ثم أهل بحج وعمرة وأهلَّ الناس بهما . رواه البخاري ( 1476 ) .
قال الحافظ ابن حجر :
وهذا الحكم - وهو استحباب التسبيح و ما ذكر معه قبل الإهلال - قلّ من تعرض لذكره مع ثبوته . " فتح الباري " ( 3 / 412 ) .
ب- في الطريق إلى مكة – بين الميقات والوصول إلى الكعبة - .
يسن التلبية والإكثار منها ورفع الصوت بها للرجال أما المرأة فتخفض صوتها حتى لا يسمعها الرجال الأجانب عنها .
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوت به راحلته قائمة عند مسجد ذي الحليفة أهلَّ فقال : لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك . رواه البخاري ( 5571 ) ومسلم ( 1184 ) .
ج- أثناء الطواف .
يقول كلما حاذى الحجر الأسود في كل شوط: الله أكبر . روى البخراي (1613) عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طاف بالبيت . كلما أتى الركن ( أي الحجر الأسود ) أشار إليه بشيء كان عنده وكبَّر .
ويقول بين الركن اليماني والحجر والأسود . ما ورد عن عبد الله بن السائب قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما بين الركنين : " ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار " . رواه أبو داود ( 1892 ) . وحسَّنه الشيخ الألباني في " صحيح أبي داود " .
د- قبل الصعود إلى الصفا وعليه .
عن جابر بن عبد الله قال : ... ثم خرج – أي : النبي صلى الله عليه وسلم - من الباب إلى الصفا فلما دنا من الصفا قرأ { إن الصفا والمروة من شعائر الله } أبدأ بما بدأ الله به ، فبدأ بالصفا فرقي عليه حتى رأى البيت ، فاستقبل القبلة فوحَّد الله وكبَّره وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ، ثم دعا بين ذلك ، قال مثل هذا ثلاث مرات . رواه مسلم ( 1218 ) .
ه- في الصعود على المروة .
يفعل مثل ما فعل على الصفا دون ذكره للآية قبل الصعود عليه .
قال جابر رضي الله عنه : ثم نزل إلى المروة حتى إذا انصبت قدماه في بطن الوادي سعى حتى إذا صعدتا مشى حتى أتى المروة ففعل على المروة كما فعل على الصفا . رواه مسلم ( 1218 ) .
عند شربه لماء زمزم يدعو بما شاء من خير الدنيا والآخرة ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم " ماء زمزم لما شُرب له " – رواه ابن ماجه ( 3062 ) وصححه الشيخ الألباني في ( 5502 )
وكذلك يشرع الإكثار من ذكر الله تعالى ـ ومنه الدعاء ـ في الطواف والسعي ، فليدع المسلم فيهما بما يفتح الله تعالى عليه ، ولا بأس بأن يقرأ القرآن في طوافه وسعيه ، وما يذكره بعض الناس من وجود أدعية مخصوصة لكل شوط في الطواف والسعي : فمما لا أصل له في الشرع .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
ويستحب له في الطواف أن يذكر الله تعالى ويدعوه بما يشرع ، وإن قرأ القرآن سرّاً فلا بأس ، وليس فيه ذكر محدود عن النبى صلى الله عليه وسلم لا بأمره ولا بقوله ولا بتعليمه ، بل يدعو فيه بسائر الأدعية الشرعية ، وما يذكره كثير من الناس من دعاء معيَّن تحت الميزاب ونحو ذلك : فلا أصل له .
وكان النبى صلى الله عليه وسلم يختم طوافه بين الركنين بقوله " ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار " كما كان يختم سائر دعائه بذلك ، وليس في ذلك ذكر واجب باتفاق الأئمة . " مجموع الفتاوى " ( 26 / 122 ، 123 ) .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
الحمد لله
ورد في السنة الصحيحة أدعية وأذكار تقال في مناسك العمرة ، ويمكن أن يستفيد منها المسلم في حفظها وفهمها والعمل بمقتضاها ، ومنها :
أ- في الميقات عند الإهلال .
يسن للمسلم أن يسبِّح ويهلل ويكبر قبل إحرامه بالعمرة والحج .
عن أنس رضي الله عنه قال : صلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن معه بالمدينة الظهر أربعا والعصر بذي الحليفة ركعتين ثم بات بها حتى أصبح ثم ركب حتى استوت به على البيداء حمد الله وسبح وكبر ثم أهل بحج وعمرة وأهلَّ الناس بهما . رواه البخاري ( 1476 ) .
قال الحافظ ابن حجر :
وهذا الحكم - وهو استحباب التسبيح و ما ذكر معه قبل الإهلال - قلّ من تعرض لذكره مع ثبوته . " فتح الباري " ( 3 / 412 ) .
ب- في الطريق إلى مكة – بين الميقات والوصول إلى الكعبة - .
يسن التلبية والإكثار منها ورفع الصوت بها للرجال أما المرأة فتخفض صوتها حتى لا يسمعها الرجال الأجانب عنها .
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوت به راحلته قائمة عند مسجد ذي الحليفة أهلَّ فقال : لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك . رواه البخاري ( 5571 ) ومسلم ( 1184 ) .
ج- أثناء الطواف .
يقول كلما حاذى الحجر الأسود في كل شوط: الله أكبر . روى البخراي (1613) عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طاف بالبيت . كلما أتى الركن ( أي الحجر الأسود ) أشار إليه بشيء كان عنده وكبَّر .
ويقول بين الركن اليماني والحجر والأسود . ما ورد عن عبد الله بن السائب قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما بين الركنين : " ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار " . رواه أبو داود ( 1892 ) . وحسَّنه الشيخ الألباني في " صحيح أبي داود " .
د- قبل الصعود إلى الصفا وعليه .
عن جابر بن عبد الله قال : ... ثم خرج – أي : النبي صلى الله عليه وسلم - من الباب إلى الصفا فلما دنا من الصفا قرأ { إن الصفا والمروة من شعائر الله } أبدأ بما بدأ الله به ، فبدأ بالصفا فرقي عليه حتى رأى البيت ، فاستقبل القبلة فوحَّد الله وكبَّره وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ، ثم دعا بين ذلك ، قال مثل هذا ثلاث مرات . رواه مسلم ( 1218 ) .
ه- في الصعود على المروة .
يفعل مثل ما فعل على الصفا دون ذكره للآية قبل الصعود عليه .
قال جابر رضي الله عنه : ثم نزل إلى المروة حتى إذا انصبت قدماه في بطن الوادي سعى حتى إذا صعدتا مشى حتى أتى المروة ففعل على المروة كما فعل على الصفا . رواه مسلم ( 1218 ) .
عند شربه لماء زمزم يدعو بما شاء من خير الدنيا والآخرة ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم " ماء زمزم لما شُرب له " – رواه ابن ماجه ( 3062 ) وصححه الشيخ الألباني في ( 5502 )
وكذلك يشرع الإكثار من ذكر الله تعالى ـ ومنه الدعاء ـ في الطواف والسعي ، فليدع المسلم فيهما بما يفتح الله تعالى عليه ، ولا بأس بأن يقرأ القرآن في طوافه وسعيه ، وما يذكره بعض الناس من وجود أدعية مخصوصة لكل شوط في الطواف والسعي : فمما لا أصل له في الشرع .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
ويستحب له في الطواف أن يذكر الله تعالى ويدعوه بما يشرع ، وإن قرأ القرآن سرّاً فلا بأس ، وليس فيه ذكر محدود عن النبى صلى الله عليه وسلم لا بأمره ولا بقوله ولا بتعليمه ، بل يدعو فيه بسائر الأدعية الشرعية ، وما يذكره كثير من الناس من دعاء معيَّن تحت الميزاب ونحو ذلك : فلا أصل له .
وكان النبى صلى الله عليه وسلم يختم طوافه بين الركنين بقوله " ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار " كما كان يختم سائر دعائه بذلك ، وليس في ذلك ذكر واجب باتفاق الأئمة . " مجموع الفتاوى " ( 26 / 122 ، 123 ) .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
روسلين
•
قص المرأة لشعرها في النسك وغيره
ورد أن المرأة يسمح لها بقص شعرها عند إحرامها للحج بقدر أنملة، فهل يباح لها أن تقص شعرها في غير إحرامها للحج، وإن كان مسموحاً فما مقدار المسموح به؟
ليس القص عند الإحرام، وإنما هو بعد الإحرام، وبعد الطواف والسعي، عند الإحرام لا يشرع لها القص لا هي ولا الرجل، إنما القص بعد الطواف والسعي للعمرة تقص بقدر أنملة من كل عميلة، قدر أنملة شيء يسير، وهكذا في الحج إذا رمت الجمرة يوم العيد شرع لها أن تقص قدر أنملة من كل عميلة، وإذا كان الشعر منقوضاً كله يعني الشعر كله منقوض تقص من أطراف الشعر قليلاً, والرجل كذلك يقص قليلاً من أطراف الشعر ويعمه بالتقصير أو يحلقه كله الرجل، أما هي فلا تحلق ليس لها الحلق لكن تقص قدر أنملة من كل عميلة، وقدر أنملة من عموم الشعر، إذا كان منقوضاً كله، أما عند الإحرام، فليس لها أن تقص لا يشرع لها شيئاً عند الإحرام، ولا بأس أن تقص من شعرها في غير الإحرام إذا كان كثيراً للتخفيف -لتخفيف المؤونة- أو بالاتفاق مع زوجها لأجل الزينة كأن يكون أقل من طوله المعروف مع أن الطول فيه جمال, فإذا اتفقت مع زوجها على أن تقص منه بعض الشيء فلا حرج، وقد ثبت عن أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد وفاته -عليه الصلاة والسلام- أنهن جززن رؤوسهن وقصرن من رؤوسهن للتخفيف من المؤونة، فإذا أرادت المرأة أن تقص من رأسها لتخفيف المؤونة أو لأسباب أخرى تراها وزوجها أنه أكمل للزينة فلا بأس، لكن ليس لها أن تحلق, إنما القص الذي تراه زينة لها وجمالاً من دون قصد التشبه بالكافرات أو بالرجال، فلا يجوز للمرأة أن تتشبه بالرجال ولا بالكافرات، ولكن قصاً لا يجعلها متشبهة بهؤلاء ولا بهؤلاء، وإذا كان لها زوج فلا بد من......مع زوجها في ذلك.
http://www.binbaz.org.sa/mat/18933
ورد أن المرأة يسمح لها بقص شعرها عند إحرامها للحج بقدر أنملة، فهل يباح لها أن تقص شعرها في غير إحرامها للحج، وإن كان مسموحاً فما مقدار المسموح به؟
ليس القص عند الإحرام، وإنما هو بعد الإحرام، وبعد الطواف والسعي، عند الإحرام لا يشرع لها القص لا هي ولا الرجل، إنما القص بعد الطواف والسعي للعمرة تقص بقدر أنملة من كل عميلة، قدر أنملة شيء يسير، وهكذا في الحج إذا رمت الجمرة يوم العيد شرع لها أن تقص قدر أنملة من كل عميلة، وإذا كان الشعر منقوضاً كله يعني الشعر كله منقوض تقص من أطراف الشعر قليلاً, والرجل كذلك يقص قليلاً من أطراف الشعر ويعمه بالتقصير أو يحلقه كله الرجل، أما هي فلا تحلق ليس لها الحلق لكن تقص قدر أنملة من كل عميلة، وقدر أنملة من عموم الشعر، إذا كان منقوضاً كله، أما عند الإحرام، فليس لها أن تقص لا يشرع لها شيئاً عند الإحرام، ولا بأس أن تقص من شعرها في غير الإحرام إذا كان كثيراً للتخفيف -لتخفيف المؤونة- أو بالاتفاق مع زوجها لأجل الزينة كأن يكون أقل من طوله المعروف مع أن الطول فيه جمال, فإذا اتفقت مع زوجها على أن تقص منه بعض الشيء فلا حرج، وقد ثبت عن أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد وفاته -عليه الصلاة والسلام- أنهن جززن رؤوسهن وقصرن من رؤوسهن للتخفيف من المؤونة، فإذا أرادت المرأة أن تقص من رأسها لتخفيف المؤونة أو لأسباب أخرى تراها وزوجها أنه أكمل للزينة فلا بأس، لكن ليس لها أن تحلق, إنما القص الذي تراه زينة لها وجمالاً من دون قصد التشبه بالكافرات أو بالرجال، فلا يجوز للمرأة أن تتشبه بالرجال ولا بالكافرات، ولكن قصاً لا يجعلها متشبهة بهؤلاء ولا بهؤلاء، وإذا كان لها زوج فلا بد من......مع زوجها في ذلك.
http://www.binbaz.org.sa/mat/18933
سسسسبحانك ربي}ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ~
ماششاء الله افاادووك البناات الله يسسهلهاا لكم ويتقبلهااا}}}
ماششاء الله افاادووك البناات الله يسسهلهاا لكم ويتقبلهااا}}}
الصفحة الأخيرة
WIDTH=400 HEIGHT=350
WIDTH=400 HEIGHT=350
ادعيلي ربي يفرج همي وييسر امري ويرزقني ما اتمنى وييسر لي زيارة مكه ويرضى عني