
العضوية الراقية
ساعدوني و ادعولي
بنات انا ججججججججدا مقصر في الصلاه او شبه مقطوعه عنها نادر اصلي والله تعببببتتت من نفسي ايش اسوي احس دايم بنقص وضيق اعطوني حل حاولت وادعي لما اصلي اني اثبت وارجع اعطوني شيء يقويني مدري شسوي وانا في العشرينات ومتزوجه لي كم سنه بس ماعندي عيال وبموت ابي عيال ادعووووووووووولي الله يثبتني💔💔💔💔💔💔
6
441
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

شاي سكر بنعناع
•


السلام عليكم ولاحمة الله و بركاته
إنها طامة العصر ضياع الصلاة أو التساهل فيها و إن كان في بعض الأحيان رغما عن المرء
لكن يا أخيتي أريد أن أساعدك و منه اقرئي كلماتي هذه و تمعني بها جيدا
علك تجدين فيها السبيل الحق للرجوع إلى الصلاة ومنه الحرص كل الحرص عليها
و قد فصلت الرد إلى عدة نقاط أولها ""
الإبتعاد عن المعاصي و الإنكباب على الشهوات
لأن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر و البغي و لا يجتمع الإثنان في قلب الواحد
إلا يخرج أحدهما أو ينتقص و يكاد ينتهي ............
ثاني شيئ "" جسي النبض عندك عن حب الله و الخوف منه
فإن حصلت على الحب الحقيقي كان لابد و أن المحب للحبيب مطيع
كمن تحب ابنها أو زوجها أو أيا كان و تسعى لرضاه
و طاعتك لربك تبدأ بالصلاة بعد الشهادتان و تعظمين بها هذا الحب و ينمو يوما بعد يوم
أما الخوف منه يقر بنفسك أن يأتي يوم و سوف تحاسبين عند ربك و أوله المحاسبة عن هذه الفريضة العظيمة
لأن الخوف من العبد هو الهروب منه أما الخوف من الله فهو الهروب إليه
ثالث شيئ "" قراءة القرآن باستمرار كبعض الورد يوما سوف يفتح لك بابا
من الوفاء و الإخلاص لله و يبقيك على علاقة دائمة مع ىربك
فتنتظرين الصلاة إلى الصلاة وهمك الوحيد هو كيف يمر اليوم عليك
و تستشعرين أنك قريبة منه و أنه راض عنك
ثم إن القرآن الكريم يحرك عندك مشاعر الحب و الخوف و استحضار رحمة الله عز و جل
فتجمعين العبادة بما جاء فيها و كلك راحة و طمأنينة و سرور
و يزول عنك الكسل و الوهن و الرتابة والملل .....
و تقفين عند عجائب كلام الله و بعض آياته التي يقول فيها عز من قائل ""
للعظة و التذكير و التنبيه قبل فوات الأوان
﴿ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴾.
و قال أيضا ""﴿ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ﴾
و قال أيضا "" ﴿ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ خَاشِعَةً
أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ ﴾.
و الصلاة هي البلسم الشافي والدواء الكافي والغذاء الوافي هي خير عدة وسلاح
وأعظم وسيلة للفلاح والنجاح أودع الله فيها من الأسرار والحكم والغايات
والمقاصد ما الله به عليم يقول ابن القيم رحمه الله (الصلاة مجلبة للرزق
حافظة للصحة دافعة للأذى مقوية للقلب مبيضة للوجه مفرحة للنفس مذهبة
للكسل منشطة للجوارح شارحة للصدر مغذية للروح منورة للقلب حافظة للنعمة
دافعة للنقمة جالبة للبركة مبعدة من الشيطان مقربة من الرحمن).
فإن أحببت أن يستجيب الله لك و يرزقك ما تريدن تقربي منه بالصلاة و ادعيه بالسجود
ففي الحديث الصحيح : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :
أما الركوع فعظموا فيه الرب . وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء ، فإنه قمن أن يستجاب لكم
ورددي ما قاله أحد الأنبياء الكرام عليهم أفضل الصلاة والسلام ""
يقول إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴾
و دبر كل صلاة قولي " اللهم أعني على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك ""
أسال الله أن يشرح صدرك و يوفقك و يأخذ بيدك
إنها طامة العصر ضياع الصلاة أو التساهل فيها و إن كان في بعض الأحيان رغما عن المرء
لكن يا أخيتي أريد أن أساعدك و منه اقرئي كلماتي هذه و تمعني بها جيدا
علك تجدين فيها السبيل الحق للرجوع إلى الصلاة ومنه الحرص كل الحرص عليها
و قد فصلت الرد إلى عدة نقاط أولها ""
الإبتعاد عن المعاصي و الإنكباب على الشهوات
لأن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر و البغي و لا يجتمع الإثنان في قلب الواحد
إلا يخرج أحدهما أو ينتقص و يكاد ينتهي ............
ثاني شيئ "" جسي النبض عندك عن حب الله و الخوف منه
فإن حصلت على الحب الحقيقي كان لابد و أن المحب للحبيب مطيع
كمن تحب ابنها أو زوجها أو أيا كان و تسعى لرضاه
و طاعتك لربك تبدأ بالصلاة بعد الشهادتان و تعظمين بها هذا الحب و ينمو يوما بعد يوم
أما الخوف منه يقر بنفسك أن يأتي يوم و سوف تحاسبين عند ربك و أوله المحاسبة عن هذه الفريضة العظيمة
لأن الخوف من العبد هو الهروب منه أما الخوف من الله فهو الهروب إليه
ثالث شيئ "" قراءة القرآن باستمرار كبعض الورد يوما سوف يفتح لك بابا
من الوفاء و الإخلاص لله و يبقيك على علاقة دائمة مع ىربك
فتنتظرين الصلاة إلى الصلاة وهمك الوحيد هو كيف يمر اليوم عليك
و تستشعرين أنك قريبة منه و أنه راض عنك
ثم إن القرآن الكريم يحرك عندك مشاعر الحب و الخوف و استحضار رحمة الله عز و جل
فتجمعين العبادة بما جاء فيها و كلك راحة و طمأنينة و سرور
و يزول عنك الكسل و الوهن و الرتابة والملل .....
و تقفين عند عجائب كلام الله و بعض آياته التي يقول فيها عز من قائل ""
للعظة و التذكير و التنبيه قبل فوات الأوان
﴿ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴾.
و قال أيضا ""﴿ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ﴾
و قال أيضا "" ﴿ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ خَاشِعَةً
أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ ﴾.
و الصلاة هي البلسم الشافي والدواء الكافي والغذاء الوافي هي خير عدة وسلاح
وأعظم وسيلة للفلاح والنجاح أودع الله فيها من الأسرار والحكم والغايات
والمقاصد ما الله به عليم يقول ابن القيم رحمه الله (الصلاة مجلبة للرزق
حافظة للصحة دافعة للأذى مقوية للقلب مبيضة للوجه مفرحة للنفس مذهبة
للكسل منشطة للجوارح شارحة للصدر مغذية للروح منورة للقلب حافظة للنعمة
دافعة للنقمة جالبة للبركة مبعدة من الشيطان مقربة من الرحمن).
فإن أحببت أن يستجيب الله لك و يرزقك ما تريدن تقربي منه بالصلاة و ادعيه بالسجود
ففي الحديث الصحيح : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :
أما الركوع فعظموا فيه الرب . وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء ، فإنه قمن أن يستجاب لكم
ورددي ما قاله أحد الأنبياء الكرام عليهم أفضل الصلاة والسلام ""
يقول إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴾
و دبر كل صلاة قولي " اللهم أعني على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك ""
أسال الله أن يشرح صدرك و يوفقك و يأخذ بيدك

فلانةة
•
♥️Morjana :
السلام عليكم ولاحمة الله و بركاته إنها طامة العصر ضياع الصلاة أو التساهل فيها و إن كان في بعض الأحيان رغما عن المرء لكن يا أخيتي أريد أن أساعدك و منه اقرئي كلماتي هذه و تمعني بها جيدا علك تجدين فيها السبيل الحق للرجوع إلى الصلاة ومنه الحرص كل الحرص عليها و قد فصلت الرد إلى عدة نقاط أولها "" الإبتعاد عن المعاصي و الإنكباب على الشهوات لأن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر و البغي و لا يجتمع الإثنان في قلب الواحد إلا يخرج أحدهما أو ينتقص و يكاد ينتهي ............ ثاني شيئ "" جسي النبض عندك عن حب الله و الخوف منه فإن حصلت على الحب الحقيقي كان لابد و أن المحب للحبيب مطيع كمن تحب ابنها أو زوجها أو أيا كان و تسعى لرضاه و طاعتك لربك تبدأ بالصلاة بعد الشهادتان و تعظمين بها هذا الحب و ينمو يوما بعد يوم أما الخوف منه يقر بنفسك أن يأتي يوم و سوف تحاسبين عند ربك و أوله المحاسبة عن هذه الفريضة العظيمة لأن الخوف من العبد هو الهروب منه أما الخوف من الله فهو الهروب إليه ثالث شيئ "" قراءة القرآن باستمرار كبعض الورد يوما سوف يفتح لك بابا من الوفاء و الإخلاص لله و يبقيك على علاقة دائمة مع ىربك فتنتظرين الصلاة إلى الصلاة وهمك الوحيد هو كيف يمر اليوم عليك و تستشعرين أنك قريبة منه و أنه راض عنك ثم إن القرآن الكريم يحرك عندك مشاعر الحب و الخوف و استحضار رحمة الله عز و جل فتجمعين العبادة بما جاء فيها و كلك راحة و طمأنينة و سرور و يزول عنك الكسل و الوهن و الرتابة والملل ..... و تقفين عند عجائب كلام الله و بعض آياته التي يقول فيها عز من قائل "" للعظة و التذكير و التنبيه قبل فوات الأوان ﴿ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴾. و قال أيضا ""﴿ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ﴾ و قال أيضا "" ﴿ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ ﴾. و الصلاة هي البلسم الشافي والدواء الكافي والغذاء الوافي هي خير عدة وسلاح وأعظم وسيلة للفلاح والنجاح أودع الله فيها من الأسرار والحكم والغايات والمقاصد ما الله به عليم يقول ابن القيم رحمه الله (الصلاة مجلبة للرزق حافظة للصحة دافعة للأذى مقوية للقلب مبيضة للوجه مفرحة للنفس مذهبة للكسل منشطة للجوارح شارحة للصدر مغذية للروح منورة للقلب حافظة للنعمة دافعة للنقمة جالبة للبركة مبعدة من الشيطان مقربة من الرحمن). فإن أحببت أن يستجيب الله لك و يرزقك ما تريدن تقربي منه بالصلاة و ادعيه بالسجود ففي الحديث الصحيح : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : أما الركوع فعظموا فيه الرب . وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء ، فإنه قمن أن يستجاب لكم ورددي ما قاله أحد الأنبياء الكرام عليهم أفضل الصلاة والسلام "" يقول إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴾ و دبر كل صلاة قولي " اللهم أعني على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك "" أسال الله أن يشرح صدرك و يوفقك و يأخذ بيدكالسلام عليكم ولاحمة الله و بركاته إنها طامة العصر ضياع الصلاة أو التساهل فيها و إن كان في بعض...
ما شاء الله عليك مرجانة ،ردك المفروض يكون موضوع لوحده ،الله يكتب اجرك انتي وماما حبيبتي يا رب

الصفحة الأخيرة