
Afnan @afnan33y
عضوة جديدة
ساعدوووني مررررره مرعووووبه
ساعدوني •
انا خايفه جدا مره واحده وبدون سابق انذار حسيت هوا يدخل ويخرج من المهبل وانا قد قريت أن إذا ذا حصل معناه الغشاء مو موجود ف أنا انخرششتتتت مره وصرت أفتش بذي المنطقة ع أساس الاقي شي وما لاقيت (لاني ما اعرف مكانو اصلا) وبعدين عرفت انو لازم يكون فيه مرايه أو اشي اقدر اشوف بيه فسويت كذا والحمدلله شفته بس صارت الشكوك تجيني شوفي يابنت الحلال شكلو غريب وارجع اشوف وكنت كل مرة القي شكل مختلف ف ارتعب وصرت اسوي كذا كثير وأشد ذا المكان بس ربي يعلم ما قد دخلت اي شي بس كنت أشد كثير و حتي اشوف المنطقه كامله وكنت بعد كل مرة احس بلسعات ونغزات بس ما عطيت اهتمام وبعدين سمعت أن ذا الفعل يوسع فتحه الحيض ويضعف الغشاء وممكن يمزقه في خفت وصرت ما أسويه بس قلت اخر مره اسوي الفحص مشان اطمن ف كنت وقتها بدورتي ف شفته اول شي وتطمنت نسبيا وبعدين قلت ركزي يمكن في شق وبعدين شفت مره ثانيه ما لقيت شي وبعدين قلت شوفي حجم الفتحه وهكذا اتذكر بذيك المره فحصت خمس مرات وبعدين قلت الحمدلله اخر مره بتكون أن شاء الله المهم ثاني يوم حسيت بنغزه قوييييه مره من مكان الغشاء ف ارتعبت والله وبعدين جلست على الأرض فحسيت ب فرقعه ف ما عطيتها هم لاني أصلا زي ما قلت عندي هوا بالمهبل وعدا اليوم بعدها بيومين كنت صاحيه من النوم وضغطت بجسمي زي اخراج الريح أعزكم الله وحسيت بشي زي شق كذا بس ما اعرف بالمهبل ولا وين ف سكت بس من خايفه وانا اصلا قبل ذا الموضوع بفتره كنت اتالم من اجي اجلس ف لسه عندي ذا الموضوع وبعدين لما قريت انو ياذي اني اسوي الشد ذا ف وقت الدوره و بيضر الغشاء خفت اكثررر وتوسوست ف امس كان الخوف سيطر علي ف رجعت وللاسف لاني اسوي ذا الشي بس سويته خفيف جدا يدوبك ف شفته والحمد لله بس رجع ياكلني الشك ويقوللي بس انتي كنتي حاسه بالألم من ذيك المنطقه اكيد صار شي وانتي ما شايفتيه اكيد في تمزقات بس مو واضحه خصوصاً أن الفتحه في النص فما شفت جوانبها ودحين إذا رجعت اسوي فحص بوسوس مره ثانيه من اني اذيته وانا افحص وإذا ما سويت كذا راح تظل الوساوس تقول لي اكيد في شي +ما اقدر ابد اروح لطبيبه ياريت تساعدوني إذا في واحده قد شدت المنطقة بايديها وتزوجت أو حدا تعرفوه سوا كذا اسفه كثير ع الشفافية بس اعذروني مره مرعوبه وافكر انتحر اتمني تعذروني
1
144
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

Afnan
•
اي نصيحه ارجوكم
الصفحة الأخيرة