شو55

شو55 @sho55

محررة

سافرر حسن ليكمل تعليمه

الملتقى العام





قرر حسن بعد أن أنهى دراسته الثانويه



الذهاب إلى الولايات المتحده الأمريكية لتكملة دراسته


بعد تقديمه لأوراق الابتعاث بأربعة أشهر


قامت وزارة التعليم العالي


والملحقية الثقافية السعودية في الولايات المتحده


بالموافقة على طلبه


والسماح له بدراسه الطب البشري


اللذي طالما ما حلم به هذا الشاب


وأتت ساعة الوداع ووقت الرحيل


فسلم على والديه وأهله وسط دموعهم الحارة


وبعد رحلة امتدت 18 ساعة من جده إلى أمريكا


وصل حسن إلى أمريكا وكان سعيدا بوصوله ولكن ..


ما إن مضى إسبوع على وصوله إلى أمريكا حتى


إتصل به أخوه الأكبر قئلا له


ياحسن إرجع للسعودية بسرعة


قال حسن ولماذا ؟؟؟


قال له أخوه إرجع بسرعة ياحسن وانت تعرف


قال له حسن : ولكن لم يمضي لي إلا إسبوع في أمريكا


قال له أخوه إرجع بسرعة ياحسن


طنش حسن الموضوع لصعوبة العودة


وبعد إسبوع إتصل به أخوه الاخر قائلا له


إرجع بسرعة ياحسن


قال حسن : ياهووووووووه اش السالفة علموني


قال له أخوه أرجع بسرعة وانت تعرف


حسن طار عقله وقال الوضع شكله خطييييييير جدا


عاد حسن إلى جده ودخل البيت


فوجد أخوه الأكبر ملتحيا(نبت شعر لحيته) بعد أن كان يحلق لحيته


وقال اش السالفة !!! علموني اش فيه ؟؟


قال روح لأبوك وانت تعرف


ذهب حسن ووجد أخوه الاخر كذلك ملتحيا بعد أن كان يحلق لحيته


وقال اش السالفة !!!! راح أجن


قال له روح لأبوك وأنت تعرف


ذهب حسن ووجد أخوه الصغير (لكن مو ملتحي ) ليه !! لأنه صغير ياذكي


وقال له اش فيكم اش اللي صاير


قال له روح الغرفة وتلقى أبوك وانت تعرف السالفة
دخل حسن غرفة أبوه


ووجده كذلك ملتحيا ووجهه مو على بعضه


قال حسن : أبوي أبوس رجلك أش فيه !!!


قال الأب :
































ياخي مو عيب عليك تسافر وتاخذ مكينة الحلاقة معاك ؟؟؟
هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههه ..

اسفه بس حبيت اونسكنه ياحبيبات:39:
8
559

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الوتين الاخضر
الله يهديك فاعدة ابقق عيوني اشوف وش صار لهم لما راح ضكتيني
عسولة الجنوب2009
هههههههههههههههههههههههههه

الله يسعدك
ركايز
ركايز
حلووووووووووووة
رنا زايد
رنا زايد
ههههههههههههههههههههههههههه الله يسعدك ضحكتيني ع الصبح
منوه قلبي
منوه قلبي
الحمدلله جاءت على كذاء