السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد...
اسعد الله صباحكم بكل خير 🌹 ❤️
مقالي اليوم عن الأخوة القاسية قلوبهم المخطؤن في حقنا من يمتلئ قلبه بالحقد والحسد والغيره..وأكبر ظلم وقع، ظلم أخوة يوسف عليه السلام وكلنا نعلم القصه..
رسالتي هيه لما استسلم للشيطان وأكيدُ لأخي هل لأنه طيب محبوب بين الناس ام لأنه ناجح في علمه وعمله ام على أخلاقه وطيب قلبه وتسامحهه وتساهله معك فأطمع فيه وأُبالغ في جرحهه واهانته واتلذذ بعذابه ونظرة الحزن في عينه وانكسار قلبه وايي كسرٍ وجرحٍ أشدُ وأقسى من جرحِ الحبيب نعم اخي اختي هم احب الناس لقلبي..
اخي عضيدي اختي سندي وفرحة ايامي رفقا بقلبي رفقا بقلبي فأنه لا يحمل الا الحب الكبير لكم.. ❤️
اخي اختي عذرا فلم يتبقى مكاننا في قلبي فقد إمتلئ جراحا وطعنات من يدك.. فقد عفوت عنك كثيرا وسامحتك مرارا ولكن بالغت في اذائى.💔
الا يحق لنا أن نأخذ موقف ونزعل فنحن سامحنا بما فيه الكفايه حتى صرخة الكرامه...
ولكن أعدك بأنك ستضل اخي الكريم وستظلين اختي العزيزه ❤️..
نعم نصفح ونعفو فاقلوبنا لا تتسع للكره.. ولكن لن اسمح لك بأذيتي بعد اليوم.. ✋كف ظلمك عني..

❤❤