لوجي2005
لوجي2005
الله يرحم ايام الصحابة كان فقر ويمديهم يصيروا اغنياء بس طالبين الاخرة قسم بالله دخلت معهد اشوف حريم يشكو من الايجار وغلاء المعيشة ومطلقات وحالتهم حال وكل يوم في السوق تقضي ماني عارفة ايش نهاية نكران النعمة خايفة لاربي يسخط علينا من متي كانت الدولة هي الرازقة الرزق وموزع الارزاق هو الله الواحد مايطلب من الدنيا غير الصحة والعافية والستر ياخوفي ربنا يعاقبنا بسبب نكران النعمة ونتشرد في حدود البلدان زي سوريا شعب يشكي ويبكي وحالهم افضل بمليون مرة من حال الدول الفقيرة اللي كلها حروب ودمار واغتصاب في الدول الاوربية وحتي امريكا فقر وبطالة بس عايشين ودولهم مستولية علي خيرات البلدان العربية بس ضرايب وفقر ومتشردين اذا ماعندو سيارة ركب باص وحنا الا لزم يشتري سيارة يشتري في السنة لبس واحد ليه ولعيلتو وحنا كل ماسمعنا تخفيض هجمنا علي السوق عندهم جوالات ابو 50 ريال واحنا الا ولزم نواكب العصر ونشتري الايفون والبلاك بيري عندهم كمبيوتر واحد للعيلة كلها وعندنا لكل طفل ولكل اللي في البيت لاب توب وجوال يقضوا مقاضي البيت كل يوم بيوموا واحنا حق شهر كامل والدولاب معبي مقاضي بالشي الفلاني عندهم اذا ماعندوا فلوس يعزف عن الزواج الين يجمع والا ومايتزوج عندنا ياخذ قرض يتزوج والرسول قال من لم يستطع الباء فاليصم وكمان يخلف بالكومة ويتزوج الثانية ويكوم اطفال مايقدر يصرف عليهم دخيلكم فقر ايش وهم ايش قسم بالله ماعرفتوا الفقر كيف نصيحة ليكم خذولكم جولة في اليمن ومصر وتونس والاردن وغيرها من البلدان بس مو للتمشية لا زوروهم وشوفوا كيف وضعهم وكيف الفقر علي اصولوا مو فقر بس حتي مرض يالطيف وزورا اوروبا وامريكا بس لاترحوا الاماكن الفخمة وراح تعرفوا الفقر كيف روحوا شوفوا اللاجئين السورين في حدود البلدان وبعدين تعالوا اتكلموا وان شكرتم لازيدنكم وانتوا تشكي وتبكي الرازق هو الله والعاطي هو الله وممسك الرزق والمطر هو الله والرحيم هو الله ( واذا سألك عبادي عني فأني قريب اوجيب دعوة الداعي اذا دعاني ) واستغفروا الله انه كان غفارا يرسل عليكم السماء مدرار ويرزقكم باموال وبنين ويجعل لكم جنات وانهارا ) نسيتوا الخالق والتجاتم للمخلوق الله يهديكم 
رياسين
رياسين
قال تعالى (فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى )
جزاك الله كل خير على ما كتبت
شوق ناصر .
شوق ناصر .
قال تعالى (فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى ) جزاك الله كل خير على ما كتبت
قال تعالى (فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى...
اعيد وكرار احنا شعب طيب ويضرب فيه المثل بالوفاء القيادته شعب محترم تتمناه حكام الدول التذكير ايام الربيع العربي تكاتفنا يد واحده ضد حمله حنين من الصغير الى الكبير كله علشان نحمي الوطن حتى قيادتنا شكرتنا على ذالك شعب يضرب فيه المثل بالوفاء
حتى المطالبه بزياده الرواتب كانت بذوق وحترام وهو حق من حقوقهم
ياصاحبه الموضوع خافي على نفسك من دعوه محتاجه
لاانسى صاحبه الرد هنا بعالم حواء ايام صرف حافز تقول الحمدالله صرت اشري حليب الولدي
كانت تشربه قبل حافز عصير فيمتو
لاانسى بنات جارنا الى الحظه هاذي عمرهم ماشترو ملابس العيد بسبب الاسعار غاليه مايقدرون يشترون لهم كلهم وتفق ابوهم وامهم انهم مايشترون الوحده ويتركون وحده صارم مايشترون لهم كلهم تبين اقولك الي ماعندهم غساله ملابس صاحب الخير موجودين تبرعو لهم بغساله الله يجزاهم خير
ليسى بذخ او رفاهيه لا الاسعار نار الريال مايجيب شي البيبسي بالريال ونص كل شي مرتفع
لاتخافين البلد بااامن وامان بس لا تظلمين المواطنين تكفين تراهم يرحمون
IIOII
IIOII
اهلا وسهلا بكل الاراء
واقسم بالله ماكان قصدي اكون بصف اى طرف وماكان ببالي سالفة المطالب والزياده وهالاشياء ابدااا
لكن لاحظت ان الناس صايره تشتكي على الفاضي والمليان ماعندهم صبر وتحمل ورضا زي اول
ترى من يوم انخلقت الدنيا في فقر وغنى .
وما اعتقد ان ايام حبيبي محمد صلى الله عليه واله صحبه وسلم كانوا الناس اغنى مننا بالعكس تماما
كانوا عايشين بقعر الفقر ويأكلون الي في صحنهم وينتظرون رزق ثاني يوم يجيهم من رب العالمين
وانا هنا بموضوعي ماتكلمت عن المتعففين هذوله اسمهم متعففين يعني ما يشتكون لا بالحياه ولا بمواضيع
النت صابرين وساكتين ومحتسبين الاجر انا اتكلم عن الي متبطرين على النعمه ويبون يقلدون غيرهم
بتقولون طيب من حق فلانه تلبس زي فلانه وتسافر وتروح وتجي طيب هذا المغزى من كلامي
ليش تناظر بلي بيد غيرها وماتقول يمكن ربي ابتلى فلانه بهذا المال وين تصرفه ويوم الحساب تتحاسب على كل قرش
وين ودته ؟؟؟؟
ماتخافون من يوم الحساب؟؟؟
والله مرحى للفقراء المتعففين الي يأكلون ويشربون وينامون ويعبدون ربهم هؤلاء كما سمعت من احد المشايخ يدخلون
الجنه بغير حساب والمتعففين والصابرين يدخلون الجنه بغير حساب .
كان همهم الاخره ونسوا الدنيا وما انخدعوا فيها .
ومين قال ما جربنا الاجار ولا مواعيد الحكومي ولا المحفظه الفاضيه الحمدلله ربي على كل حال جربنا
وصبرنا وشكرنا واعطانا الله اضعاف.
نهاية كلامي ارجوا من كل محتاج او في ضائقه ماديه ان يشكر الله ليل ونهار ويسبح ويهلل ويستغفر
وشوفوا كيف الفلوس تجيه من كل جهه .
والصلاة والسلام على سيد المرسلين بتغير حياتكم وبتزيدكم رضا وسعاده وخير وبركه
والله اتمنى تجربون
IIOII
IIOII
للشكر جزاء عظيم وثواب عند الله، لأن الشاكر امتثل أمر ربه ، وعرف واهب النعمة، وأدرك قيمتها، وأدى حق الله تعالى فيه، فمن شكر الله على كل نعمة قدر استطاعته، بامتثال المأمور واجتناب المحظور، فقد عبد الله وأتى بما أُمر به، فاستحق الثواب العظيم .
يقول الشيخ عبد الرحمن السعدي - رحمه الله - : (الشاكرون أطيب الناس نفوساً، وأشرحهم صدوراً، وأقرهم عيوناً، فإن قلوبهم ملآنة من حمده والاعتراف بنعمه، والاغتباط بكرمه، والابتهاج بإحسانه، وألسنتهم رطبة في كل وقت بشكره وذكره، وذلك أساس الحياة الطيبة، ونعيم الأرواح، وحصول جميع اللذائذ والأفراح، وقلوبهم في كل وقت متطلعة للمزيد، وطمعهم ورجاؤهم في كل وقت بفضل ربهم يقوى ويزيد .) .
وقد دلت النصوص على أن الشاكر إنما يشكر لنفسه، لأنه هو المنتفع الذي سعى لحياة طيبة في الدنيا، وحياة منعمة في جنة الخلد يوم القيامة. قال تعالى: ((وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ)) (لقمان :12) .
وقال تعالى: ((وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِأَنفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ)) (الروم: 44) .
وقال تعالى: ((وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ )) (العنكبوت :6).
إن جزاء الشاكرين منه ما هو معجل في الدنيا، ومنه ما هو مدخر ليوم الجزاء أحوج ما يكون الشاكر إليه، فمن ثمار الشكر وفوائده:
1- حفظ النعم من الزوال :
إن الشكر قيد للنعم، يبقيها ويحفظها من الزوال، وهذا من أعظم آثار الشكر وثماره، فإن الإنسان يحب بقاء النعم التي هو فيها ويكره زوالها.
وقد دلت النصوص على أن الشكر سبب لبقاء النعم، وكفرها سبب في زواله،فقال تعالى: ((وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ)) (إبراهيم :7).
الآية تدل بمعناها على أن الشكر بقاء للنعم الموجودة، لأن الزيادة معناها: إضافة نعمة إلى نعمة، وهذا ظاهر في سبق نعمة أخرى، فدلت الآية على أن الشكر كما يفيد زيادة النعم المفقودة، فهو سبب لبقاء النعم الموجودة، وهذه سنة الله تعالى للخلق ووعده الصادق، الذي لا بد أن يتحقق على أية حال.
وقال تعالى: ((إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ)) (الرعد: 11).
فقد دلت الآية على تمام عدل الله تعالى، وقسطه في حكمه، بأنه تعالى لا يغير نعمة على أحد، إلا بسبب ذنب ارتكبه، ومفهوم الآية أن من قام بوظيفة الشكر، وسار على المنهج القويم، فلم يغير ولم يبدل فإن الله تعالى يحفظ عليه نعمته، ويزيده من فضله.
والإنسان يملك أن يستبقي نعمة الله عليه، إذا هو عرف النعمة وشكر مسديها وموليها، ويكون سبباً في زوالها إذا هو كفر وعصى.
* ومن مأثور علي – رضي الله عنه – ( احذروا نِفَار النعم ، فما كل شارد مردود ).
* ومن مأثور كلام الحكماء: من لم يشكر النعم فقد تعرض لزوالها، ومن شكرها فقد قيدها بعقالها.
* الشكر قيد النعم الموجودة، وصيد النعم المفقودة.
* من جعل الحمد خاتمة للنعمة، جعله الله فاتحة للمزيد .
2- زيادة النعمة :
وهذا أثر عظيم – أيضاً- من آثار الشكر في الدنيا قبل الآخرة، ولا أحبَّ للإنسان من بقاء نعمة هو فيها، وما أطعمه في زيادة ينتظرها ويرجوها، وقد دل على ذلك قوله تعالى: ((وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ)) (إبراهيم :7).
قال ابن كثير- رحمه الله –: ( أي آذنكم وأعلمكم بوعده لكم، ويحتمل أن يكون المعنى: وإذْ أقسم ربكم وآلى بعزته وجلاله وكبريائه، كما قال تعالى: ((وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ)) (الأعراف: 167) .
إن الله تعالى أعلم عباده ووعدهم أنهم إن شكروا نعمته زادهم، وهذا يتضمن بقاء النعم الموجودة، ووعدُ الله صِدْقٌ، وخزائنه ملأ ، لكن هذا مرتب على أمر واحد وهو الشكر، الشكر بأركانه الثلاثة: شكر القلب واللسان والجوارح، ولو أن الشكر سبب في بقاء النعم الحاضرة – وما أكثرها وما أعظمها- لكان هذا موجباً للشكر، وداعياً للعبد إليه، فكيف والشكر كفيلٌ –أيضًا–بالنعم المستقبلة .
فالشكر معه المزيد أبداً بنص القرآن، ومتى لم تَرَ حالك في مزيد فاستقبل الشكر، فهو سبب للمزيد من فضل الله، وهو حارس وحافظ لنعم الله. ومن مأثور علي- رضي الله عنه- : ( إن النعمة موصولة بالشكر، والشكر معلق بالمزيد، وهما مقرونان جميعاً، فلن ينقطع المزيد من الله حتى ينقطع الشكر من العبد) .
3- الجزاء على الشكر :
ومن آثر الشكر الجزاء الذي قال الله تعالى عنه: ((وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ)) (آل عمران :144) .
وقال عز من قائل: (( وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ )) ( آل عمران :145).
قال ابن كثير – رحمه الله– ( أي: سنعطيهم من فضلنا ورحمتنا في الدنيا والآخرة بحسب شكرهم وعملهم ) .
والظاهر –والله أعلم– أن هذا الجزاء يكون معجلاً في الدنيا، ومؤجلاً في الآخرة، مما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، ويُجري عليهم أرزاقهم في الدنيا ويزيدهم من فضله، وذلك لأنه سبحانه وتعالى لم يذكر جزاءهم إلا ليدل ذلك على كثرته وعظمته، وليعلم أن الجزاء على قدر الشكر قلةً وكثرةً وحُسْناً
وقد وقف الله سبحانه كثيراً من الجزاء على المشيئة كقوله تعالى: ((فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء)) (التوبة :28) .
وقال في المغفرة: ((وَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ)) (المائدة :40) .
وقال في التوبة: ))وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَى مَن يَشَاء(( (التوبة :15) .
وأطلق جزاء الشاكرين فلم يقيده بشيء، كقوله تعالى: (( وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ))
4- رضا الله عن الشاكر:
ومن آثار الشكر رضا الله تعالى عن عبده، ومغفرته له، وهو رضا حقيقي يليق بالله تعالى، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده عليها )) .
وعن معاذ بن جبل – رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى عليه وسلم : ((من أكل طعاماً فقال : الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه )) .
والرضا أعظم وأجل من كل نعيم، قال تعالى: ((وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ)) (التوبة :72) .
فمن أراد أن يكون ممن رضي الله عنهم فليحمد الله تعالى ويشكره شكراً يظهر على جوارحه وتصرفاته، ليحظى بالمزيد من فضل الله وعطائه ومغفرته ورضاه، وهذه سعادة الدنيا والآخرة