بطريقةٍ ما ستدرك أن الطريق الذي اختاره الله لك، كان أفضل ألف مرة من الطريق الذي أردته لنفسك، وأن الباب الذي أُغلِق في وجهك ألف مرة، كان وراءه شرٌ محض، وأن اليد التي أفلتتك، لم تكن تناسبك منذ البداية، وأن البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة، ستدرك أن في هذا العالم لا مجال للمصادفة العمياء أو الفلتة العارضة.
"إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ"
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة