ست خطوات لاسعاد زوجك ***

الأسرة والمجتمع

صبااااح الفل
:26: :26:
ست خطوات لإسعاد زوجك00000

وراء كل نجاح وسكن واستقرار وأمن نفسي بين الزوجين وحياة أسرية سعيدة تقف زوجة ناجحة عرفت كيف تسعد زوجها باتباع الوسائل الخيرة لتحقيق السعادة الزوجية .

فالسعادة الزوجية فـنٌّ يجب أن تعرفه كلّ زوجة، وتجتهد في سبيل إتقانـه. والزوجة الفطنة تتبع الوسائل النفسية والاجتماعية الحكيمة في تعاملها مع رفيق دربها، تحقيقاً لرباط الزوجية الربّاني المتمثل في المودة والرحمة .

تهيئي للحياة الزوجية
على الزوجة ـ لا سيما حديثة العهد بالزواج ـ أن تهيئ نفسها لحياتها الجديدة بفطام نفسي عاطفي يؤدِّي بها إلى فصال تدريجي عن أسرتها وبيئتها السابقة، مستخدمة لتحقيق هذا الغرض قوة إرادتها وقناعتها الجديدة للتكيف مع بيئة الحياة الزوجية التي انتقلت إليها، مع محاولاتها إشعار زوجها - ولو من باب المجاملة في بادئ الأمر - بأنَّها من أسعد النَّاس في حياتها معه، فكوني دقيقة في فهم احتياجاته، ليسهل عليك المعاشرة الطيِّبة دون إضاعة وقت..

ولعلّ أقصر طريق لسعادة زوجك اتخاذ حسن الخلق منهجاً للتعامل معه: وحسن الخلق يبدأ بالاحترام المتبادل، فهو المصباح الذي يشعُّ في الحياة الزوجية أنوارها وضياءها، فالزوج يحب أن يشعر باحترام زوجته له، ويجب على الزوجة أن تذكره ذكراً حسناً وأن تفخر به أمام أهلها وأهله، فالزوج الذي تقدِّره زوجته يزيد من تقديره لها، والزوجة التي يقدِّرها زوجها يزيدها تقديراً له. أمَّا تلك التي تبخس قدر زوجها فلا تعترف بفضله، ولا تعتز به، فهي تفوت على نفسها حقّ تقدير زوجها لها.. وما أجمل أن يكون الاحترام المتبادل بين الزوجين عن طيب خاطر وراحة نفس، فيصبح مع الزمن أمراً طبيعياً، ويعكس على حياتهما المودّة والألفة والمحبة!!

البشاشة المغمورة بالحب لحظة وجوده واستقباله: فالنوايا الحسنة وحدها لا تكفي.. يقول الدكتور "هارلي" المتخصص في العلاقات الزوجية: على كلّ من الزوجين أن يفهم لماذا لا تجدي النوايا الحسنة فقط ـ سواء لديه أو لدى الطرف الآخر ـ في منع حدوث الشقاق الزوجي.. إنَّنا معتادون أن نسأل أنفسنا عمَّا إذا كان الزواج قد نجح في تلبية حاجاتنا أم لا؟ والصحيح هو أن يبدأ المرء في السؤال المعاكس وهو: إلى أيّ حد أنجح في تلبية حاجات الشريك؟! لأنَّ في مثل هذا السؤال يكمن المدخل الحقيقي للوصول إلى زواج متعادل متكافئ يحصل كلّ من طرفيه على حقّه العاطفي والبيولوجي والنفسي".

كوني سلسلة في الحوار والنقاش، وابتعدي عن الجدال والإصرار على الرأي: فمن أدب الزوجة أن تتنزَّه عن الجدال والشكوى والتعيير والتحقير والاستخفاف، فهذه كلّها ألوان منوَّعة من التعذيب النفسي التي قد تتخصَّص الزوجة في إحداها أو فيها جميعاً.. وأسوأ ما في المرأة "النقار"؛ حيث تتساءل وهي في سنّ العشرين متى يتسنّى لزوجها أن يشيد لنفسه بيتاً كما فعل صديقه فلان، فتصل إلى سنّ الأربعين وهى مصابة بداء النقار المزمن..



:05: :14: :32: :33:
منقووووووووول للافااااااده
اختكم ام عزووووووووووووووووووووووووز
2
944

هذا الموضوع مغلق.

ذكرى
ذكرى
مراااااااااحب عيوني ام عزوز

تسلمين والله يالغلااااااااا على النصائح الرائعه ....................
لوليتا
لوليتا
هلااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
هلا والله بمامتي
ايش رايك ؟؟؟؟؟
مو بس في الصرقعه
وبعدين ايش الي خلاك تيجي هنااااااااااااا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هااااااااااااااااااا
قولي 000000
بااااااااااااااااااااااااي
ام عزووووووووووووووووووووووووووز