ظاهرة الغيبه
والنميمه
والحقد والحسد
والمعاكسات
ولبس العبايات اللي ما تستر
والكبـــــــر
و.................................. ياكثرها
نسأل الله العافيه
والنميمه
والحقد والحسد
والمعاكسات
ولبس العبايات اللي ما تستر
والكبـــــــر
و.................................. ياكثرها
نسأل الله العافيه
كثير نتمنا أن يزول من المجتمع
1-الغيبة والنميمة
2-التكبر
3- القطيعة بين الأهل والجيران
4-كثير من العادات الدخيله على المجتمع من الغرب
أسعدك الله صاحبة الموضوع والجميع موضوع حلو ومشاركة حلوة
1-الغيبة والنميمة
2-التكبر
3- القطيعة بين الأهل والجيران
4-كثير من العادات الدخيله على المجتمع من الغرب
أسعدك الله صاحبة الموضوع والجميع موضوع حلو ومشاركة حلوة
خايفة من بكره :كثير نتمنا أن يزول من المجتمع 1-الغيبة والنميمة 2-التكبر 3- القطيعة بين الأهل والجيران 4-كثير من العادات الدخيله على المجتمع من الغرب أسعدك الله صاحبة الموضوع والجميع موضوع حلو ومشاركة حلوةكثير نتمنا أن يزول من المجتمع 1-الغيبة والنميمة 2-التكبر 3- القطيعة بين الأهل والجيران 4-كثير...
مشكوره ياقلبي ويسعدكم الله في الدنيا والاخره وكل من قال امين
الصفحة الأخيرة
وبكل توابعه,,,, الحسد والكبر وبطر النعمه والبعد عن الدين والتعلق بالدنيا
السبب:
1- اتباع الملاذ والترف في النعم يؤدي إلى التمرد على الشرع وحملته من الرسل الكرام، قال تعالى: (واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين) .
2- صار حرص تلك الفئة المترفة على ملاذها وترفها وخوفها من فقدان تلك الملاذ باتباع الرسل والالتزام بالشرع وصفا مقارنا لكفرهم وتكذيبهم وكأنه نتيجة للترف والركون إلى الدنيا، قال تعالى: ( قال الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا...) .
3- ولشدة ذلك الارتباط بين الترف والكفر استعيض عن ذكر الكافرين بذكر المترفين في قوله تعالى: ( وما أرسلنا في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا بما أرسلتم به كافرون) ، وقوله تعالى: ( وما أرسلنا في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على أمة...) .
4- ثم بعد ذلك ما النتيجة؟ إنه العذاب الأليم الذي ينسيهم ترفهم ونعيمهم كما قال تعالى: ( وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا) . والمعنى: أمرنا مترفيها بالاستقامة على الشرع فخالفوا بالفسق فحق عليهم العذاب، وبعد ذلك يحصل الندم ولات حين مندم كما قال تعالى: ( حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجأرون) .
5- وفي بداية وصف أصحاب الشمال في سورة الواقعة نجد أن صفة الترف قبل كل الصفات المذكورة، وكأنها سبب لما بعدها من كفر وتكذيب، قال تعالى: (إنهم كانوا قبل ذلك مترفين) .