ام يوسف .........ربنا يقويكى على الفطام و يعينك عليه ويكون سهل باذن الله ويعدى و متحسيش بيه بس ابقى جهزى اى عصير جنبك تكون بنتك بتحبه علشان بيبقى ريقهم ناشف من الحر و متعودين يبلوا ريقهم بالرضاعة فمش هينفع توقفى كله مرة واحد
يوكى.......... اهلا بيكى و صباح الفل على عيونك ازاى يوسف
baby_emy
•
baby_emy
•
يا رب تعجبكوا
الابــتســامـــه
ثلاثة زهقوا من شغل البيت
وحدة فرنسيه اسمها ليزا . .
ووحدة إنجليزية إسمها اليزابيث ..
ووحدة عربية إسمها أم حكم .. .
الثلاثة زهقوا من شغل البيت والطبخ والكنس فإتفقوا يعملون إضراب ويخلوا أزواجهم يشتغلون بدالهم وبعد إسبوع يتقابلون وكل وحدة تقول وش صار لها
وبعد أسبوع
قالت ليزا الفرنسية أنا قلت لزوجي من اليوم مافيه كنس ولا طبخ ولا كوي .. أنا زهقت من الشغل وشوف لك حل!!!
مر يوم وماشفت شى
وثاني يوم برضو ماشفتت شى
وثالث يوم لقيت زوجي قايم الصبح بدري ومجهز الفطور والشاي وجابه لي في السرير وأنا نايمة وبعدين راح شغله
اما البريطانية اليزابيث ردت وقالت: وأنا بعد قلت لزوجي أنا من اليوم ماني كانسه ولا طابخه ولا كاويه في هالبيت , أنا زهقت خلاص
أول يوم ماشفت شى
وثاني يوم بعد ماشفت شى
لكن في اليوم الثالث لقيت زوجي رايح للبقاله وإشترى كل الطلبات الي كنت ابيها في البيت وبعدها قام نظف البيت كله وكل شئ صار تمام التمام
أم حكم جاء دورها في الحكي فقالت: أنا رحت بعد ماتركتم وقلت لزوجي إسمع يابوحكم أنا زهقت من شغل البيت وإعمل حسابك أنا من بكرة لا كانسه ولا طابخه ولا كاويه
وبصراحة
أول يوم ماشفت شى
وثاني يوم ماشفت شى
وثالث يوم بعد ماشفت شى
والحمد لله رابع يوم قدرت أشوف شوي بعيني الشمال
الابــتســامـــه
ثلاثة زهقوا من شغل البيت
وحدة فرنسيه اسمها ليزا . .
ووحدة إنجليزية إسمها اليزابيث ..
ووحدة عربية إسمها أم حكم .. .
الثلاثة زهقوا من شغل البيت والطبخ والكنس فإتفقوا يعملون إضراب ويخلوا أزواجهم يشتغلون بدالهم وبعد إسبوع يتقابلون وكل وحدة تقول وش صار لها
وبعد أسبوع
قالت ليزا الفرنسية أنا قلت لزوجي من اليوم مافيه كنس ولا طبخ ولا كوي .. أنا زهقت من الشغل وشوف لك حل!!!
مر يوم وماشفت شى
وثاني يوم برضو ماشفتت شى
وثالث يوم لقيت زوجي قايم الصبح بدري ومجهز الفطور والشاي وجابه لي في السرير وأنا نايمة وبعدين راح شغله
اما البريطانية اليزابيث ردت وقالت: وأنا بعد قلت لزوجي أنا من اليوم ماني كانسه ولا طابخه ولا كاويه في هالبيت , أنا زهقت خلاص
أول يوم ماشفت شى
وثاني يوم بعد ماشفت شى
لكن في اليوم الثالث لقيت زوجي رايح للبقاله وإشترى كل الطلبات الي كنت ابيها في البيت وبعدها قام نظف البيت كله وكل شئ صار تمام التمام
أم حكم جاء دورها في الحكي فقالت: أنا رحت بعد ماتركتم وقلت لزوجي إسمع يابوحكم أنا زهقت من شغل البيت وإعمل حسابك أنا من بكرة لا كانسه ولا طابخه ولا كاويه
وبصراحة
أول يوم ماشفت شى
وثاني يوم ماشفت شى
وثالث يوم بعد ماشفت شى
والحمد لله رابع يوم قدرت أشوف شوي بعيني الشمال
baby_emy :
ام يوسف .........ربنا يقويكى على الفطام و يعينك عليه ويكون سهل باذن الله ويعدى و متحسيش بيه بس ابقى جهزى اى عصير جنبك تكون بنتك بتحبه علشان بيبقى ريقهم ناشف من الحر و متعودين يبلوا ريقهم بالرضاعة فمش هينفع توقفى كله مرة واحد يوكى.......... اهلا بيكى و صباح الفل على عيونك ازاى يوسفام يوسف .........ربنا يقويكى على الفطام و يعينك عليه ويكون سهل باذن الله ويعدى و متحسيش بيه بس...
صباح الفل يا بنات
نانسى ازيك عاملة ايه
الف سلامة على جودى
ام يوسف ربنا يقويكى على فطام روما وفعلا خلى جنبك بليل عصير وكل اما تقلق اديلها منه
بيبى ايمى ازيك يا قمر اخبارك ايه
ايناس يوكى صباح الفل عليكى يا حبيبتى
نانسى ازيك عاملة ايه
الف سلامة على جودى
ام يوسف ربنا يقويكى على فطام روما وفعلا خلى جنبك بليل عصير وكل اما تقلق اديلها منه
بيبى ايمى ازيك يا قمر اخبارك ايه
ايناس يوكى صباح الفل عليكى يا حبيبتى
دينا المدللة
كلما سارت دينا في الشارع المؤدي لمنزلها، سمعت كلمات يقولها بعض الجيران عنها: "ها هي الفتاة المزعجة ذاهبة." دينا عمرها 6 سنوات، هي الوحيدة لوالديها ولهذا فهم يدللاها كثيراً وينفذان كل ما تطلبه حتى اعتادت على هذا. منذ مولدها لم يرفض لها أحد طلبها مهما كان. وكانت تدرك هذا، فكانت دائماً تطلب وهي متأكدة من أن طلباتها ستكون مجابة.
في يوم من الأيام تنبهت أمها إلى أن ابنتها أنانية لا تشرك أحداً في شيء، سواء كانت لعبة، أم كان كتاباً أو طعاماً. واكتشفت أيضاً أن أكثر الأطفال لا يحبون اللعب مع ابنتها لأنها - حسب قولهم – تأمرهم وتطلب أن تطاع، وأحياناً تبكيهم.
فهمت الأم أن تصرف ابنتها مسؤوليتها وخطأ منها ومن والدها، فلولا دلالهما المفرط ومنحها كل ما تطلب، لكانت أفضل ولكان لديها صديقات تشاركهن اللعب. حالياً بدأت المدرسة ودخلت دينا عامها الدراسي الأول في فصل به مدرسة جادة، والمدرسة كانت قوية تعلم الأطفال كيفية التصرف والتعامل بأخلاق حميدة
كل من في الفصل لاحظ أن دينا ذكية جداً، ولكن لم تتمكن من الحصول على صديقات حتى دخلت ريتا الفصل. ريتا كانت جديدة في المدينة وخجولة جداً ولم تكن تجرؤ على الكلام مع أحد، ولهذا فقد تمكنت دينا من التقرب منها، فريتا ضعيفة ووجدت دينا أنها قادرة على جعلها تؤدي لها بعض المهمات وتأمرها كما تشاء، وطبعاً وجدت من تلعب معها.
في يوم ما، أنبت المعلمة ريتا لأنها لم تفكر قبل أن تحل مسائل الجمع، فأجابتها كلها خطأ
بكت ريتا بمرارة عندما ضحك عليها الأطفال. فالمعلمة قد قامت بالشرح بشكل وافي، ولكن لم تفهم ريتا ولم تسأل المعلمة.
أخبرت دينا أمها عن صديقتها ريتا وبكائها في الفصل. اقترحت أمها: "لمَ لا تحاولين مساعدتها وشرح الدرس لها ببساطة؟ فهي تحبك وأعتقد أنها ستفهم شرحك أكثر لأنه أبسط."
فقالت دينا: "يا أمي، ليس لدي وقت أضيعه، ماذا أفعل لها إن كان عقلها لا يستوعب؟"
قالت أمها: "ولكن ريتا صديقتك، وإن لم تساعديها، فمن سيفعل؟"
ثم قررت أمها أن تخبرها بقصة النملة والحمامة: "حدث في يوم أن سقطت نملة في نبع ماء وبدأت بيأس تحاول إنقاذ نفسها. رأتها حمامة فقطعت ورقة شجرة ورمتها بقربها فصعدت النملة عليها وتمكنت من الوصول إلى الدفة. بعد مدة، جاء صياد يصطاد الطيور ووقفت تحت الشجرة ليصطاد الحمامة النائمة. النملة رأتها وتنبهت لما ينوي فعله، فقرصته بساقه. صرخ الصياد متألماً فاستيقظت الحمامة على صوته وعرفت ما يجري، فطارت هاربة."
أكملت الأم: "هل فهمت المغزى من القصة يا دينا؟ القصة تعني أنك إن قمتِ بعمل خير سيعود الخير عليكِ."
قالت دينا: "هذه مجرد قصة وهي للأطفال الصغار وأنا كبيرة."
وهنا وجدت الأم نفسها مضطرة لأن تكون أكثر جدية مع ابنتها، فقالت: "إن لم تساعديها، سأحرمك من مشاهدة برامج الأطفال لمدة أسبوع."
هنا وجدت دينا نفسها مرغمة على عمل ما قالته أمها على مضض. قامت دينا بمساعدة ريتا، وبكل بساطة فهمت ريتا الدرس.
وعندما سألتها المعلمة، أجابت ريتا بالإجابة الصحيحة. مدحتها المعلمة أمام الفصل فشعرت ريتا بالفخر والسعادة وأخبرت الجميع أن معلمتها كانت دينا، وكيف أن دينا صديقة مخلصة. ولكن دينا كانت ترغب بنسيان هذا الموقف لأنها أجبرت عليه وهي لم تعتد على أن يجبرها أحد على شيء.
في هذه الفترة كانت ريتا تحاول إيجاد أي سبيل لرد المعروف لدينا، وحانت الفرصة بسرعة.
في أحد الأيام، غضبت دينا فقامت بشتم طالبة في المدرسة أصغر منها، وهذه الألفاظ ممنوعة تماماً في المدرسة. كما أنها قامت بدفع فتاة أخرى، سقطت الفتاة وجرحت ركبتها.
عرفت مديرة المدرسة بالأمر فأنبت دينا أمام الطلاب خلال اللقاء الصباحي. كما أنها عاقبتها بأن تبقيها بعد انتهاء دوام المدرسة حتى تنظف كل الفصول من الأوراق. تحطم قلب دينا، كانت متكبرة جداً ولم يهنها أحد هكذا من قبل. كانت تتمنى في هذه اللحظة أن تبتلعها الأرض حتى لا تضطر للنظر في وجه أي أحد.
بعد الانتهاء من المدرسة في هذا اليوم، تركت دينا وحدها في المدرسة لتنظيف الفصول، فقامت بعمل ما شعرت به طوال النهار، بكت ثم بكت وبكت حتى جفت دموعها.
وعندها حضرت صديقتها ريتا لتجدها تبكي بمرارة وندم. فبقيت معها وساعدتها حتى أنهت العمل الموكل إليها. وعندها تذكرت دينا القصة التي قصتها عليها أمها. ومن هذا اليوم تغيرت دينا وأصبحت فتاة طيبة، كما أصبحت هي وريتا أفضل صديقتين.
كلما سارت دينا في الشارع المؤدي لمنزلها، سمعت كلمات يقولها بعض الجيران عنها: "ها هي الفتاة المزعجة ذاهبة." دينا عمرها 6 سنوات، هي الوحيدة لوالديها ولهذا فهم يدللاها كثيراً وينفذان كل ما تطلبه حتى اعتادت على هذا. منذ مولدها لم يرفض لها أحد طلبها مهما كان. وكانت تدرك هذا، فكانت دائماً تطلب وهي متأكدة من أن طلباتها ستكون مجابة.
في يوم من الأيام تنبهت أمها إلى أن ابنتها أنانية لا تشرك أحداً في شيء، سواء كانت لعبة، أم كان كتاباً أو طعاماً. واكتشفت أيضاً أن أكثر الأطفال لا يحبون اللعب مع ابنتها لأنها - حسب قولهم – تأمرهم وتطلب أن تطاع، وأحياناً تبكيهم.
فهمت الأم أن تصرف ابنتها مسؤوليتها وخطأ منها ومن والدها، فلولا دلالهما المفرط ومنحها كل ما تطلب، لكانت أفضل ولكان لديها صديقات تشاركهن اللعب. حالياً بدأت المدرسة ودخلت دينا عامها الدراسي الأول في فصل به مدرسة جادة، والمدرسة كانت قوية تعلم الأطفال كيفية التصرف والتعامل بأخلاق حميدة
كل من في الفصل لاحظ أن دينا ذكية جداً، ولكن لم تتمكن من الحصول على صديقات حتى دخلت ريتا الفصل. ريتا كانت جديدة في المدينة وخجولة جداً ولم تكن تجرؤ على الكلام مع أحد، ولهذا فقد تمكنت دينا من التقرب منها، فريتا ضعيفة ووجدت دينا أنها قادرة على جعلها تؤدي لها بعض المهمات وتأمرها كما تشاء، وطبعاً وجدت من تلعب معها.
في يوم ما، أنبت المعلمة ريتا لأنها لم تفكر قبل أن تحل مسائل الجمع، فأجابتها كلها خطأ
بكت ريتا بمرارة عندما ضحك عليها الأطفال. فالمعلمة قد قامت بالشرح بشكل وافي، ولكن لم تفهم ريتا ولم تسأل المعلمة.
أخبرت دينا أمها عن صديقتها ريتا وبكائها في الفصل. اقترحت أمها: "لمَ لا تحاولين مساعدتها وشرح الدرس لها ببساطة؟ فهي تحبك وأعتقد أنها ستفهم شرحك أكثر لأنه أبسط."
فقالت دينا: "يا أمي، ليس لدي وقت أضيعه، ماذا أفعل لها إن كان عقلها لا يستوعب؟"
قالت أمها: "ولكن ريتا صديقتك، وإن لم تساعديها، فمن سيفعل؟"
ثم قررت أمها أن تخبرها بقصة النملة والحمامة: "حدث في يوم أن سقطت نملة في نبع ماء وبدأت بيأس تحاول إنقاذ نفسها. رأتها حمامة فقطعت ورقة شجرة ورمتها بقربها فصعدت النملة عليها وتمكنت من الوصول إلى الدفة. بعد مدة، جاء صياد يصطاد الطيور ووقفت تحت الشجرة ليصطاد الحمامة النائمة. النملة رأتها وتنبهت لما ينوي فعله، فقرصته بساقه. صرخ الصياد متألماً فاستيقظت الحمامة على صوته وعرفت ما يجري، فطارت هاربة."
أكملت الأم: "هل فهمت المغزى من القصة يا دينا؟ القصة تعني أنك إن قمتِ بعمل خير سيعود الخير عليكِ."
قالت دينا: "هذه مجرد قصة وهي للأطفال الصغار وأنا كبيرة."
وهنا وجدت الأم نفسها مضطرة لأن تكون أكثر جدية مع ابنتها، فقالت: "إن لم تساعديها، سأحرمك من مشاهدة برامج الأطفال لمدة أسبوع."
هنا وجدت دينا نفسها مرغمة على عمل ما قالته أمها على مضض. قامت دينا بمساعدة ريتا، وبكل بساطة فهمت ريتا الدرس.
وعندما سألتها المعلمة، أجابت ريتا بالإجابة الصحيحة. مدحتها المعلمة أمام الفصل فشعرت ريتا بالفخر والسعادة وأخبرت الجميع أن معلمتها كانت دينا، وكيف أن دينا صديقة مخلصة. ولكن دينا كانت ترغب بنسيان هذا الموقف لأنها أجبرت عليه وهي لم تعتد على أن يجبرها أحد على شيء.
في هذه الفترة كانت ريتا تحاول إيجاد أي سبيل لرد المعروف لدينا، وحانت الفرصة بسرعة.
في أحد الأيام، غضبت دينا فقامت بشتم طالبة في المدرسة أصغر منها، وهذه الألفاظ ممنوعة تماماً في المدرسة. كما أنها قامت بدفع فتاة أخرى، سقطت الفتاة وجرحت ركبتها.
عرفت مديرة المدرسة بالأمر فأنبت دينا أمام الطلاب خلال اللقاء الصباحي. كما أنها عاقبتها بأن تبقيها بعد انتهاء دوام المدرسة حتى تنظف كل الفصول من الأوراق. تحطم قلب دينا، كانت متكبرة جداً ولم يهنها أحد هكذا من قبل. كانت تتمنى في هذه اللحظة أن تبتلعها الأرض حتى لا تضطر للنظر في وجه أي أحد.
بعد الانتهاء من المدرسة في هذا اليوم، تركت دينا وحدها في المدرسة لتنظيف الفصول، فقامت بعمل ما شعرت به طوال النهار، بكت ثم بكت وبكت حتى جفت دموعها.
وعندها حضرت صديقتها ريتا لتجدها تبكي بمرارة وندم. فبقيت معها وساعدتها حتى أنهت العمل الموكل إليها. وعندها تذكرت دينا القصة التي قصتها عليها أمها. ومن هذا اليوم تغيرت دينا وأصبحت فتاة طيبة، كما أصبحت هي وريتا أفضل صديقتين.
الصفحة الأخيرة
يمكن ميكونش فيه حد فاكرنى لانى لسه جديدة بس بقالى يومين عقبال ما اقرا الملف و اجى اكتب و ارد على البنات الاقى ابنى بيعيط لان اخته غلست عليه و هوه يا حبيبى لسه مش بيعرف يمشى بس بيسند و بياخد كل وقعه و وقعه بس ربنا الحامى ..بالتالى بقفل و اقوم و يعدى اليوم بس النهارده نويت ..صليت الفجر و بدات
رونى............تسلم ايديك يا جميل على القصة و ربنا يبارك فيكى
هايا.......... اخبار الكحه و البلغم ايه.يا رب تكونى بقيتى احسن و ربنا يقويكى فى شغلك
كهرمانه.......بلاش الضرب انا عارفه ان الاطفال بيعملوا حاجات تخلى الواحد يطلع من هدومه بس هنعمل ايه دول ولادنا و مش بيجوا بالساهل و الزمن بقى صعب و التربية اصعب ...لو عندك طفل واحد تحسى انك بتربى اربعه معاه من الشقاوة و اللاماضة..ربنا يقويكى و يصبرك
ام البنات............القصص بتاعتك حلوة اوى بجد ربنا يجزيكى خير و يبارك لكى فى بناتك و يسعدهم و يحفظلك زوجك من كل شر
عطر الشموع........ الماسك جميل بس مفيش برتقال ينفع بالبطيخ هههههههههه
ام يوسف........ ميرسى يا جميل انك افتكرتينى
ام سوسو.......... اخبار الامتحان ايه يا رب يكون عدى على خير
لمياء.......... اخبار والدك ايه ربنا يوفقه فى الاختيار المناسب
روشانا.......... انا هجرب سيف انا لاقيته فى كارفور بس قلت اكيد علشان هوه تقليد مش هيكون كويس و مش برده اجيبه و بنظف السيراميك بالجاز لحد ما ايدى بتتهرى
عروس النيل.........المقاله جميلة تسلم ايديكى يا جميل و تنورى بلدك بالسلامة
توته ........ انتى فين يا قمر ..شكلك كده عملتيها..على العموم بشرة خير ان شاء الله و ربنا يقومك بالسلامة لو لسه مصححه ههههههه
ماما زوزو ......... انا للاقية ان مشاركة منك الكل بيفرح بيها لحد ما انا كمان بقيت بفرح بمشاركتك على الرغم من انى لسه جديدة فى السرب
بلو روز........بفرح بجد بمشاركتك يمكن علشان انا شفت العذاب بتاعك مع اقرب الناس ليا فحسيت بيكى اوى ربنا يباركلك فى صحتك و يحفظلك ابنك و زوجك من كل شر و يقومك بالسلامة فى ساعة سهلة ان شاء الله
سبانش فلور......... ان شاء الله ربنا هيقويكى و تكونى كويسة و ترجعى لمشاركتك تانى
ميرو.......... ربنا يهديلك زوجك معلش اصل كل الرجال كده بيحبوا يحسوا انهم محور الاهتمام ( هما اللى على الحجر)
و ممكن يغيروا من ولادهم لو حاسوا انك مش مهتمه بيه..ربنا يقويكى و يقوينا
حبيبة اوسو..........ربنا يشفيلك مؤمن ان شاء الله
عطر الشموع........بالنسبة لهديه حماتك مش هقدر افيدك..بالنسبة لمامتك حاولى انك لما تكلميها قوليلها على الخطوط العريضة للموضوع يعنى مش لازم الكلام التفصيلى او متقوليش خبر يشدها فتضطر انها تسالك على التفاصيل بتاعته و حاولى انك متخليش المكالمة طويله اتحججى بانشغالك فى اى شئ و بالتالى مش هتخليها تعرف تفاصيل كتير عنك و ربنا يخليهالك .الوحدة وحشه مع الناس الكبار
يوكى.. ........ اخبارك ايه مش باينة
انا طولت عليكوا معلششششششششششش
بالنسبة ليومياتى الدنيا ملخبطة من ساعة بنتى ما اخدت الاجازة الليل بقى نهار و النهار ليل و الصغير بيقلدها طبعا...انا نويت اعمل عيد ميلادهم مع بعض الاسبوع الجاى و دى اول مرة اعمل عيد ميلاد و بوفيه من بعد وفاه ماما و حاسه انى مخنوقة و عماله ااجل فى الميعاد مش عارفة ليه و محتاسه و مش عارف اجهز بوفيه بالرغم من انى عملت قبل كده مع ماما حاجات كتير بس حاسه انه كله ممسوح .. انا طبعا هجيب التورته جاهزة بس باقى الحاجات كان نفسى اعملها على ايدى زى ما عملت قبل كده بيكون لها طعم احلى كتير من الجاهز خاصة الحوادق.. ياريت اللى عنده افكار و طرق يقولى عليها و ربنا يسهل و اليوم يعدى على خير.......يا ريت اللى يعرف اى حاجة تعليم فرنساوى سواء موقع او اسطوانة يدلنى اليها احسن بنتى مجننانى و عايزة تقضيها لعب على الكمبيوتر و بس هيه عندها خمس سنين