الرمال الناعمة
ام سوسو
ان شاء الله مامتك توصل بالسلامة وتطمنى عليها يارب
الف مبروك على حفظك لسورة البقرة وان شاء الله تختمى القران
um susu
um susu
رمال: تسلمي يا حبيبتي ، اخبار سارة ومحمد ، اسفة نسيت اسال عليك وحاسة في كتير حلوات نسيت ااسال عليهم يارب ما حد يزعل.
الله يصلح أحوالك كلها وينور لك كل الي في بالك.
um susu
um susu
(67) من المسؤول؟

إنها محنة...
فمن يريد من شبابنا وفتياتنا أن يَعُفَّ نفسه بالزواج يصطدم بعوائق وعوارض كثيرة، فأهل الفتاة لهم شروطهم، وأهل الفتى لهم شروطهم ، وواقع الحياة يفرض شروطه هو الآخر. لا أحد يفكر أو يكترث كثيرا لحاجة الشباب من الفتيان والفتيات للزواج في زمنٍ صعبٍ إنتشرت فيه وسائل الفتنة وإثارة الغرائز ودخلت كل حي وكل زقاق وكل بيت حتى صار الشيوخ يخافون على أنفسهم من الفتنة.
يأتينا صوت رسول الله(r) مدويا ومحذرا وهو يقول لأصحابه ولأُمّته كلها: (الألباني).
ولكن عذرا يا حبيبي يا رسول الله فلم نعد نلتفت الى هديك ولم نعد نقتدي بسنتك، وصارت لنا تقاليدً وأعرافا جديدة - خارج هديك الشريف - نتمسك بها ونتقاتل بسببها، فصرنا نخوض في الفتنة والفساد الذي حذرتنا منه، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

لنقرأ معا هذه الحكاية....
شاب جامعي من عائلة ميسورة في عامه الدراسي الأخير يتعرف على فتاة في كلية أخرى ويجد فيها من الأخلاق والصفات ما يشجعه على مفاتحتها في أمر الزواج، وتجد فيه - هي ايضا - ما يدفعها الى القبول. يُسِرُّ الفتى الخبر الى أهله وتُسر الفتاة الخبر الى اهلها فيعترض الطرفان بحجة أنهما مازالا صغيرين وعليهما أن ينتظرا كيف تفعل الأيام فعلها فيهما؟ وكيف يرسمان لحياتهما العملية أولا ؟ وقد تتغير عواطفهما بعدئذ، ففيم العجلة؟
بعد التخرج ...يكرران محاولة إقناع الأهل... ويكرر الأهل الرفض. فيقرران الزواج رغم اعتراض الأسرتين. ويكون زواجهما زواجا عرفيا (سريا)، ويذهبان الى مدينة أخرى حيث يعملان ويستقران فيها ، ويحدث خصام بين الأسرتين وسط إتهامات متبادلة أن الفتى أو الفتاة كان السبب في هذا الوضع المهين والمحرج.
وبعد عام يثمر هذا الزواج – وبدون رغبة منهما - عن مولود ذكر.. وكانت الفتاة تراجع طبيبة في مستشفى قريب من مسكنها كلما ألم بها خطب، وكانت ثمة أرملة تعمل مساعدة للطبيبة وتبدو طيبة وحنونة فأسرت الفتاة سرها اليها.. وبعد الولادة مباشرة طلبت منها أن تاخذ الطفل عندها ريثما تقوى على رعايته أو تقنع أهلها بقبول زواجهما بعد أن أثمر عما أثمر..وربما يرق قلوب الأهل من الطرفين ويتلهف الجميع لرؤية الحفيد الأول.
وأخذت الأرملة الطفلَ الى دارها.. كانت لها ابنة وحيدة من زواجها وكانت تبلغ يومها العاشرة من عمرها.. وربما ظنت أن هذا الطفل المسكين سيعاني الكثير بين ابوين تزوجا زواجا سريا، وبين عائلتين ترفضان هذا الزواج رفضا تاما، فقررت الإحتفاظ به، وربما فعلت ذلك لغاية أخرى في نفسها. لذلك لما قَدِمَتْ أم الطفل مع أمها بعد حين لتسترده أخبرتها الأرملة أنه قد مات..وقد سلَّمت الأم المسكينة بقدر الله، ورجعت بقلب دام وعينين دامعتين وهي تشعر بالحزن والأسى وتعاتب نفسها كيف فرَّطت في ولدها وتركته عند غيرها وهو لم يزل غضا قد وُلِد للتو؟.
كانت الأرملة أشاعت في الحي أن الطفل تُرك في المستشفى بعد ولادته ولم يٍسال عليه أحد. خلا جارة واحدة كانت تعرف سر الطفل وتعرف ابويه الحقيقيين ولكنها كتمت الخبر ولم تكشف سر صاحبتها الى أحد.
وعاش الطفل في كنف الأم البديلة وتربّى في حضنها في بيت متواضع وحي شعبي. وعاش حياة بسيطة غير مرفهة.

ومرت أعوام أعقبتها أعوام..
وبلغ إبن الأرملة العشرين من عمره وكان أنهى تعليما ثانويا وتخصص في مهنة حرفية فألحقته أمه بمحل لبيع الأدوات المنزلية في الحي.
ذات يوم.. كانت جارتها التي تعرف سر ابنها تشاهد برنامجا دينيا في التلفاز عن الحقوق الشرعية والمواريث لحالة مشابهة لحالة الأرملة، وذكر الشيخ الإثم العظيم الذي يتبوأ به من يخفي معلومات تحجب الحقوق الشرعية عن مستحقيها.. فأنتفظت مذعورة وتذكرت أن ابن جارتها له أبوين حقيقيين وأنها تعرف هذا السر منذ عشرين عاما، ولا بد أن تبحث عنهما لتبرئ ذمتها أمام الله. وكانت تعلم أن الأرملة لن يرضاها ذلك ولكنها تريد رضى الخالق لا رضى الجارة.
وبعد بحث مضنٍ عرفت عنوانهما فذهبت اليهما من فورها، واخبرتهما أن ابنهما الذي أودعاه عند الأرملة قبل عشرين عاما لم يمت بل هو حي يُرزق وأن الأرملة قد إتخذته ابنا لها ويعيش معها في البيت ودلتهما على عنوان عمله وعنوان بيت الأرملة. وأبدت عن استعدادها للإدلاء بهذه الحقيقة في حضور الأرملة أو أمام القضاء إذا تطلب الأمر.

وشعر الأبوان بشعور غريب ...يجمع بين اللهفة والرهبة في اكتشاف الحقيقة وبين القلق أن يكون ما سمعاه للتو فخا نصبته تلك المرأة للإحتيال عليهم. ولكنهما قلّبا الأمر في رأسيهما: فلو كان إحتيالا أو نصْبا لما كانت المرأة بهذه الجرأة ولما أبدت عن استعدادها للإدلاء بشهادتها أمام القضاء. وقررا أنه لا بد لهما أن يسعيا لكشف هذا الأمر فهو يتعلق بأبنهما الذي ظناه أنه مات قبل عشرين عاما والآن جاء من يخبرهما أنه حي يرزق.

بعد ساعات... كانا في الحي ... وكانا يقفان متشنجين أمام محل الأدوات المنزلية، كان قلب الأم ينتفض في صدرها بعنف، وكانت يداها ترتعشان فأمسكت بيد زوجها بقوة ودلفا الى المحل، وجداه مكتضا بالمتسوقين وكان بعض الفتية يخدمون الزبائن، سأل الأب صاحب المحل: اين فلان؟ فأشار الى فتى نحيف يقف خلف القاطع الذي يحجز بين المتبضعين وبين البائعين. كان فتى جميل المحيا وعلى شفتيه ابتسامة عذبة لا تفارقه حتى وهو منهمك في عمله، نظرت اليه الأم ثم نظرت الى زوجها فوجدته كأنه استنسخ منه استنساخا، كانا قد اقتربا منه فنادته (فلان): فالتفت اليها ورد عليها بصوت عذب: نعم سيدتي؟ كان صدرها قد تشنج ببكاء مكبوت فقالت له: فلان أنا... أنا أمـ..ولكن شهقات بكائها انفجرت في صدرها وشعرت كأن الدنيا تدور من حولها ثم سقطت مغشية عليها، وتلقفها زوجها وأجلسها على كرسي وتجمهر الناس من حولهما وكان الفتى يقف واجما وهو يشعر بالذهول ولا يدري من اين تعرفه هذه السيدة وماذا أرادت أن تقول له!! وبعد حين كانت حكاية الولد قد انتشرت في الحي كله.
إستفاق الفتى من ذهوله وأراد الذهاب الى أمه ليطلعها على الخبر الغريب الذي تزلزل له كيانه كله فرآها تدخل المحل وهي أيضا تبدو منهارة تماما، وصُعِقت عندما رأت الأم الحقيقية، ولكنها تمالكت نفسها وذهبت الى ولدها فاحتضنته وقبلته ولكنه لم يأبه بها كثيرا فقد كان لا يزال يشعر بالحيرة من هذه الحكاية الغريبة، ثم أمسكها من معصميها وقال لها مشيرا الى والديه الحقيقيين: أماه من هؤلاء؟ أرادت أن تنكر معرفتهم وحصلت سجالات بينها وبين امه الحقيقية. وكان صاحب المحل رجلا حكيما فأدخلهم جميعا الى غرفة الإدارة ليبعدهم عن الهرج والمرج الذي حصل في المحل وتجَمْهُر الناس من حولهم كل يريد أن يدلي بدلوه. كان رؤية الولد الى جانب أبيه أكبر برهان على صدق دعواهما ضد الأرملة فقد كان الشبه بينهما كبيرا جدا. قال الوالد للأرملة: سيدتي لا مجال للإنكار الآن فإن العلم اليوم قادر على إثبات نَسَبِه ولمن يعود هل هو إبننا نحن أم إبنك أنت؟ وبإمكاننا اللجوء الى الشرطة لتحقيق ذلك ومن ثم إستعادته، ولكننا نريد أن نجنبك القيل والقال، ونريد أن نبعدك من العقوبة لأن ما قمت به جريمة بنظر القانون. ردت الأرملة: إنه إبني ولن أُفرط فيه مهما حصل. قالت لها الأم: يا فلانة أنت تعرفين الحقيقة، وتعرفين أنني قد إستأمنتك عليه لبعض الوقت فقط ولما عدت لإسترداده أخبرْتِني انه قد مات، قولي بربك أليس هذا ما حصل؟. قالت الأرملة: بل أنتما أنكرتماه لإنه كان إبنا غير شرعيا وخشيتما الفضيحة، قال لها الأب: إتق الله يا امرأة فأنت تعرفين أن زواجنا كان زواجا شرعيا، إلا أنه لم يكن معلنا بسبب ظروفنا حينذاك. وهنا تأكد الإبن أن ما يرى وما يسمع أمر حقيقي وليس بوهم أو خيال وأن في إنتسابه لأمه التي تربى في كنفها أو لهذين الزوجين الذين ظهرا بعد أن بلغ العشرين من عمره شيء من الغموض، فلم يعد يحتمل فخرج غاضبا من الغرفة ومن المحل والمرأتان تناديانه وتحاولان اللحاق به. ونادى صاحب المحل أحد صبيانه وقال له: إلْحَق بفلان ولازِمْه ولا تتركه يغيب عن نظرك دقيقة واحدة، وأعلمني بمكانكما بين الحين والآخر.

قال لهم صاحب المحل إن شيخ مسجد الحي رجل عِلْمٍ وتقوى، وطالما يلجأ اليه أهل الحي في طلب مشورته ونصحه في الكثير من الأمور الشرعية فهلموا بنا اليه.
وبعد أن ألم الشيخ بكل تفاصيل الموضوع وتأكد له أن لا أحد يرغب في تعقيد المسألة وجَرها الى المحاكم حفاضا على شعور الولد، قال لهم بعد أن سمى باسم الله وصلى على نبيه: إن تصحيح انتساب الولد لأبويه الحقيقيين أمر لا بد منه وعدم إتمام ذلك مخالفة لشرع الله. والتفت الى الأرملة قائلا لها: وأنت سيدتي عليك أن تتوبي من ذنبك وتستغفري ربك لأنك قد استحوذت على شيء ليس لك حق فيه، وهذا الشيء ليس غرضا ماديا بل ولد تجري في جسده دم غير دمك ودم زوجك، ويتبع ذلك حقوق ومواريث للولد ولذريته من بعده وحجب كل ذلك عنه غمط لحقوق أقرها الله تعالى. وقد يحدث خلط منهي عنه للأنساب بعد ذلك دون أن يعلم به أحد. ثم التفت الى الزوجين وهو يقول: ولكن الولد تربى في حضن هذه المرأة لمدة عشرين سنة، عاش كل طفولته وصباه في هذا البيت وفي هذا الحي وأرى أن سلخه من كل ذلك سيكون عسيرا عليه قبوله. لا بد أن يعالج الأمر بحكمة وروية حتى لا يشعر أنه بلا هوية، عليه أن يعي الحقيقة ويستوعبها أولا، فأعطوه وقتا لذلك وأشعروه أنه اكتسب أهلا جديدا دون أن يفقد شيئا مما أحياه من قبل. وكان الله في عونكم وفي عونه.

وأدرك الولد الحقيقة ولكنها لم يستوعبها... شعر بالغربة في بيت أم غير حقيقية سلبته من أُمه الحقيقية...وشعر بالغربة في بيت أبوين أنجباه وتخليا عنه بسهولة. تاه بين الإنتماء الى بيئته الشعبية البسيطة التي تربى فيها، وبين البيئة الجديدة المرفهة التي لم يألفها. حاولت أمه البديلة أن تخفف عنه الصدمة وتقلل في عينه ما قامت به، وحاول أبواه أن يشعراه أن لا ذنب لهما فيما حصل.. ولكن الولد ضاع.
ترك عمله القديم في الحي القديم، ورفض العمل الجديد الذي عرضه عليه أبوه، بل رفض أن يعمل بالمرة. وأصيب بالإكتئاب، وكان يقضي أكثر وقته بعيدا عن البيتين وتعلم تعاطي المخدرات حتى أدمنها..
وذات مساء كان في مقهى بالحي القديم، وأثقل كثيرا في شرب المخدر..فقد كان الوقت يمضي وهو في ركن في القهوة القديمة يشرب المخدر.. وفرغ المقهى من رواد الليل إلا هو... كان على موعد مع حتفه فقد رآه صاحب المقهى بعد حين وهو منكب على الطاولة وقد فاضت روحه.

وكان يوما قاسيا على الجميع، على أمه البديلة وعلى أهل الحي فقد كانت له محبة في قلوبهم جميعا، وعلى أبويه الذين لم يهنئا به كثيرا. وأصرت الأرملة أن يدفن في مدافن عائلتها، وأصر والداه ان يدفن في مدافنهم ولكن شيخ المسجد حسم الأمر وقال: لقد انتهى الأمر، والوقت ليس وقت خصام، أطلبوا له الرحمة والمغفرة، فكل المقابر مقابر المسلمين. فليدفن في مقبرة الحي فهي الأقرب.
مات الولد الشاب إبن العشرين عاما.. مات على معصية.. فمن السمؤول؟


g ¯ h
القصة دي آخر قصة كتبها بابا ولو فاكرين هي سما سحاب كتبها عشان اديها لبابا ويعيد صياغتها. اتمنى ان تعجبكم
um susu
um susu
تكشف السر بعد ستين سنة زواج

ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها
يتصارحان حول كل شيء ، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت
تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم
يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة، وبدأ الزوج الحزين يتأهب
لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كتذكارات، ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث
ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس ..بإمكانك فتح الصندوق
فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دُميتين من القماش وإبر النسج المعروفة
بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها
عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتني جدتـي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والنق (النقنقه)، ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة
الإبر،
..هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه: دُميتان
فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى
مرتين؟
ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ... ثم سألها: حسنا، عرفنا سر
الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟
أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي
جمعته من بيع الدَمــــــــــــــى

هل وصلت الفكرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من الإيميل
ورده مفتحه
ورده مفتحه
توته البطوطه
ازيك عامله ايه و ايه اخر اخبارك ؟ يا تري بدأتي ب ايه ف التغيييييييييييييير يلا شجعيني

نيرمو
ربنا يثبتك لما يحبه و يرضي و يقوينا جميعا علي الشيطان

حبيبه
معلش انا عارفه اني مقصره معاكي خالص بس و الله ظروفي ملخبطه جدا جدا اليومين دول و اول ما افوق كده هكلمك بأذن الله

الحريه
الف الف مبروك العربيه ربنا يباركلك فيها طيب بما ان زوجه مصريه بتقول عليكي شطوره طيب اسئلك بقي كام سؤال كده عندي محمد 8 شهور قوليلي اتصرف معاه ازاي لما يزن كل شويه و عاوز يلعب باي و كل حاجه ؟؟

ايجيبتي
الف مبروك اللاب توب ربنا يباركلك فيه


ام سوسو
بسم الله ما شاء الله الف مبروووووووك حفظه لسوره البقره و عقبالنا كلنا ان شاء الله





سامحوني لو نسيت حد