يحدث سرطان عنق الرحم عندما تبدأ خلاياه في التغيير من طبيعتها و وظيفتها نتيجة تدمير الخلايا و هذه الحالة تؤدي إلي تعثر نمو هذه الخلايا بصورة طبيعية و حدوث السرطان الذى يمتد تأثيره إلي الأنسجة المجاورة.
وعندما تبدأ هذه التغيرات السرطانية فى الحدوث تكون
محدوده في الطبقة الخارجية من عنق الرحم لمدة تتراوح من 2 - 10 سنوات قبل أن تبدأ في مهاجمة الطبقة العميقة من عنق الرحم و بعد ذلك تبدأ فى مهاجمة الأنسجة و الأعضاء المجاورة للرحم و المثانة و المستقيم .
أعراضه:
1. إفرازات مهبلية قد لا يكون لها لون أو مصحوبة بدماء و غير مصحوبة بحكه.
2. نزيف دموي بعد الممارسة الجنسية.
3. الم خلال الممارسة الجنسية.
أسبابه:
1. التدخين .
2. إستعمال حبوب منع الحمل لفترة طويلة .
3. تعدد الممارسات الجنسية غير الشرعية .
4. الإصابة بالهربس او السفلس او فيروس HPV.
التشخيص:
1. أخذ عينة من عنق الرحم وف***ا معملياً للتأكد من وجود خلايا سرطانية من عدمه.
2. تصوير الجهاز البولي مع استخدام مادة ملونة Barium.
3. تصوير القولون مع استخدام مادة ملونة Barium.
4. عمل اشعة مقطعية.
طرق العلاج:
1. التدخل الجراحي بإستئصال عنق الرحم و أحياناً الرحم.
2. العلاج الإشعاعي خارجي وداخلي لعنق الرحم.
طرق الوقاية:
1. التوقف عن التدخين .
2. الإقلال من إستعمال حبوب منع الحمل لفترة طويلة.
3. عدم ممارسة الإتصال الجنسي غير الشرعي لتجنب الإصابة بالفيروسات التي قد تدمر خلايا عنق الرحم.
4. القيام بعمل فحص مهبلي دوري لتشخيص أية تغيرات قد تحدث في عنق الرحم مبكراً
اللهم يا رحمن جنبنا شر السرطان يارب
واشفي مرضى المسلمين و المسلمات
منقول..
نجاح و ازدهار @ngah_o_azdhar
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️