اختي ضوء النهار جزاك الله كل خير ممكن تكتبيه نفسي اقرا كل حرف بالتفصيل
ما يتامر عليك امر
سبحان الله والله يجزي من امر بهذا ومن سعى فيه ومن ركبهاا كل خير ويرزقه جنات النعيم يارب
فعلا ً بااارده برودتها تجيب العافيه الله لا يحرمنا من كل شبر فيها ويرزقنا الحج في بيته الحرام اللهم آمين
تحياتي لكم
دمعه وحزن تامرين أمر وهذا ماكتب بالتفيصل..
المتغليه.. حياك الله..
يظل بلاط الرخام الأبيض الجميل حول الكعبة المشرفة بلونه الباهي وشكله المنسق وفوق كل ذلك درجة حرارته المعتدله اللطيفة طوال ساعات اليوم يشكل مصدر دهشة للكثيرين من زوار بيت الله الحرام من الحجاج والمعتمرين.
ويتسأل الكثير منهم عن ظاهرة اعتدال درجة حرارة هذا الرخام, هل هي طاهرة طبيعية في الرخام نفسه؟ أو أن هناك تقنيات معينة وراء هذه الظاهرة.
المهندسون هم بطبيعة الحال أكثر الناس شغفاً لمعرفة حقيقة هذه الظاهرة وذلك بسبب طبيعة عملهم. ورغم أن معظمهم تعامل وشارك في تركيب العديد من أنواع بلاط الرخام والجرانيت, إلا أن مثل هذه الظاهرة لم تمر عليهم قبل فهم يعلمون أن الرخام مهما كانت طبيعته, يزل يحتفظ بنفس درجة حرارة ماحوله , ومدى تعرضه لطبيعة الو من بروة وسخونه.
وي خضم هذا الشغف والإصرار لمعرفة الحقيقة. كنت قد التقيت مع أحد المهندسين المشاركين ي أعمال صيانة وتوسعة الحرم المكي الشريف وأخبرني بحقيقة الأمر, وهو أ، اهتماما من خام الحرمين الشريفين براحة زوار بيت الله الحرام والذين يؤدون مناسك الحج والعمرة طيلة اليوم, وما يتطلبه ذلك من تحركات في فناء الكعبة المشرفة وهم حفاة الاقدام يؤون شعائرهم بالطواف والصلاة والانتظار فقد تم تركيب مجاري مياه باردة تحت بلاط الرخام يتم تزويدها بالماء البارد بواسطة مضخات كبيرة طوال الوقت حتى يحتفظ هذا الرخام بدرجة برود مناسبة تمكن الزائرين من أداء شعائرهم وهم أكثر راحة وخشوعا.
والمشروع في حد ذاته قد سخرت له إمكانيات مالية كبيرة وتقنيات عالية غير مسبوقه لم يتم تنفيذها من قبل في أي موقع آخر على مستوى العالم؟؟
المتغليه.. حياك الله..
يظل بلاط الرخام الأبيض الجميل حول الكعبة المشرفة بلونه الباهي وشكله المنسق وفوق كل ذلك درجة حرارته المعتدله اللطيفة طوال ساعات اليوم يشكل مصدر دهشة للكثيرين من زوار بيت الله الحرام من الحجاج والمعتمرين.
ويتسأل الكثير منهم عن ظاهرة اعتدال درجة حرارة هذا الرخام, هل هي طاهرة طبيعية في الرخام نفسه؟ أو أن هناك تقنيات معينة وراء هذه الظاهرة.
المهندسون هم بطبيعة الحال أكثر الناس شغفاً لمعرفة حقيقة هذه الظاهرة وذلك بسبب طبيعة عملهم. ورغم أن معظمهم تعامل وشارك في تركيب العديد من أنواع بلاط الرخام والجرانيت, إلا أن مثل هذه الظاهرة لم تمر عليهم قبل فهم يعلمون أن الرخام مهما كانت طبيعته, يزل يحتفظ بنفس درجة حرارة ماحوله , ومدى تعرضه لطبيعة الو من بروة وسخونه.
وي خضم هذا الشغف والإصرار لمعرفة الحقيقة. كنت قد التقيت مع أحد المهندسين المشاركين ي أعمال صيانة وتوسعة الحرم المكي الشريف وأخبرني بحقيقة الأمر, وهو أ، اهتماما من خام الحرمين الشريفين براحة زوار بيت الله الحرام والذين يؤدون مناسك الحج والعمرة طيلة اليوم, وما يتطلبه ذلك من تحركات في فناء الكعبة المشرفة وهم حفاة الاقدام يؤون شعائرهم بالطواف والصلاة والانتظار فقد تم تركيب مجاري مياه باردة تحت بلاط الرخام يتم تزويدها بالماء البارد بواسطة مضخات كبيرة طوال الوقت حتى يحتفظ هذا الرخام بدرجة برود مناسبة تمكن الزائرين من أداء شعائرهم وهم أكثر راحة وخشوعا.
والمشروع في حد ذاته قد سخرت له إمكانيات مالية كبيرة وتقنيات عالية غير مسبوقه لم يتم تنفيذها من قبل في أي موقع آخر على مستوى العالم؟؟
الصفحة الأخيرة
][
جلنــــــــــار
هلا فيكم جميع..