



أُجبرت فتاة سعودية في مدينة الرياض على الزواج من ابن خالها بسبب قيامها بضربه على عينه وهي طفلة ما تسبب في قلعها ورفضه وضع أي شيء تجميلي يغطي مكانها.
وتعود أحداث القصة إلى قيام الفتاة وهي صغيرة بضرب ابن خالها على عينه بمكنسة تنظيف يدوية ما تسبب بفقدانها، ولم يدر بخلد تلك الطفلة أنها عندما ستكبر ستدفع ثمن ذلك غالياً.
وبعد رفض الكثير من الأسر تزويج ابن خالها بسبب فقدانه لعينه وتشويه وجهه، طالب والده بتزويجه من الفتاة التي تسببت بفقدان عينه، فما كان من والدها إلا أن وافق على زواجها.