سعودية تعيش حياة مأساوية في خيمة بضواحي المدينة

تعيش أرملة سعودية مع والدتها المسنة وابنتيها في خيمة بسيطة بضواحي المدينة المنورة بعد وفاة زوجها منذ عشرين عاماً.
وشرحت الأرملة المعاناة الكبيرة التي تقاسيها وبناتها ووالدتها المسنة خاصة في هذه الأجواء الحارة، مشيرة إلى أنها مهددة بالطرد حتى من الخيمة البسيطة لأنها لا تملك الموقع الذي تقيم عليه مسكنها.
وأوضحت أن ظروفها القاسية بدأت مع وفاة زوجها، وبسبب غياب المعيل لم تتمكن بناتها من إكمال دراستهن وبقين إلى جانبها في الخيمة التي لا تحميهن من برد الشتاء وحرارة الصيف.
وقالت إنها وعائلتها محرومون من أبسط حقوق الحياة ولم يجدوا من يساعدهم في ظل غياب العائلة والمعيل. وناشدت العاملين في الضمان الاجتماعي بضرورة تسريع معاملاتها وإنهاء المأساة التي تعيشها وعائلتها من خلال تأمين مسكن مناسب ومصدر رزق يكفيها سؤال الناس.




انا بسأل سؤال واحد فين التجار واصحاب الاموال اللي ارصدتهم بالمليارات عن مثل هذه الحالات والله ماني حاسدتهم لكن لوكل غني اخرج زكاة ماله ماكان شفنا مثل هذه الحالات في بلدنا وبعد مهدده بالطرد من اصحاب الموقع بعض الناس باعوا قلوبهم واستبدلوا بدالها صخر