أم لولي وسوسي
أم لولي وسوسي
الشيعة مذاهب ومو كلهم يسبون الصحابة وبعضهم إمعة فقط ، مثل السنيين بالضبط مو كلهم يحبون الصحابة ويدافعون عنهم وأصلا ماعندهم غيرهم على دينهم .. عشان كذا لما تجادلين بعض الشيعة في مذهبهم ماتعرف ترد وتفسر مذهبهم المتخلف .. ولا تلاقينها أصلا تسب الصحابة .. وبجامعة الملك سعود منهم كثير ..
الشيعة مذاهب ومو كلهم يسبون الصحابة وبعضهم إمعة فقط ، مثل السنيين بالضبط مو كلهم يحبون الصحابة...

يا حبيبتي أصلآ مذهب الشيعه قااااااااائم على سب الصحابه شلون موكلهم يسبون الصحابه!!!!! ..والشيخ يقول مايصير الواحد عندهم شيعي الا لما يسب ويلعن في عائشه والصحابه رضوان الله عليهم ..لاتصدقين هالشيعيات أصلآ دينهم هو الكذب بعينه وعلمه ..
أم لولي وسوسي
أم لولي وسوسي
يسلم فمك
يسلم فمك
الله يسلمك .. ومشكوره على المرور .
جوهرة مصقولة
جوهرة مصقولة
والله يا قلبي قلتي اللي كان نفسي اقوله


هاذي النوعية من البنات اما زي ما قلتي رافضيات او سنيات بس عندهن تبلد ولا عندهم نخوة ولا عزة لا اما يكون سنيات يلعبن دور المثالية السخيفة لدرجة السذاجة


واللي يقهر زود هو انه اي موضوع يتحذث عن الروافض يحذف منعا (لما يسموه) فتنه

ما كأن هذا المنتدى منتدى يقوم على نهج اهل السنة والجماعة والغلبة لنا

وهم اللي تطفلوا على منتدياتنا اذن خلوا يستاهلوا ماجاهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ متى تصير القوة والعزة لنا


ليه نحنا كسنيين لازم دائما نتمتع بضبط النفس والهدوء والعقل واللي يسوى واللي ما يسوى يتطاول علينا ونحنا نقعد نتفرج ونقول ما عليه عادي


واللي يجلط جلط لما تيجي وحدة وتقولك لا حرام ما يصير لازم ياخذوا فكرة كويسة عن اهل السنة عشان الله يهديهم اقول لهم لا تتتعبوا نفسكم معهم ياما مواضيع طرحت بالمنتدى خصوصي للحوار الهادئ بيننا وبينهم ما شفنا رقعة وجه وحدة منهم لانهم جبانات وما يظهروا الا للسب والشتم وهذا من اسس مذهبهم المنحط
حبة خال فوشية
حبة خال فوشية


-

كلآم صحيح 100%

وَ جزآك آلله خييرَ ..
شفته بفرح
شفته بفرح
مريم (آية:69):ثم لننزعن من كل شيعه ايهم اشد على الرحمن عتيا

تفسير سورة مريم - الآية: 69

(ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياً "69")النزع: خلع الشيء من أصله بشده، ولا يقال: نزع إلا إذا كان المنزوع متماسكاً مع المنزوع منه، ومن ذلك قوله تعالى:

{قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء .. "26"}
(سورة آل عمران)


كأنهم متمسكين به حريصين عليه. وقوله:

{من كل شيعةٍ .. "69"}
(سورة مريم)


أي: جماعة متشايعون على رأي باطل، ويقتنعون به، ويسايرون أصحابه:

{أيهم أشد على الرحمن عتياً "69"}
(سورة مريم)


العتي: هو الذي بلغ القمة في الجبروت والطغيان، بحيث لا يقف أحد في وجهه، كما قلنا كذلك في صفة الكبر

{وقد بلغت من الكبر عتياً "8"}
(سورة مريم)


لأنه إذا جاء الكبر لا حيلة فيه، ولا يقدر عليه أحد.
ومعلوم أن رسالات السماء لما نزلت على أهل الأرض كان هناك أناس يضارون من هذه الرسالات في أنفسهم، وفي أموالهم، وفي مكانتهم وسيادتهم، فرسالات الله جاءت لتؤكد حقاً، وتثبت وحدانية الله، وسواسية الخلق بالنسبة لمنهج الله.
وهناك طغاة وجبارون وسادة لهم عبيد، وفي الدنيا القوي والضعيف، والغني والفقير، والسليم والمريض، فجاءت رسالات السماء لتحدث استطراقاً للعبودية.
فمن الذي يضار ويغضب ويعادي رسالات السماء؟ إنهم هؤلاء الطغاة الجبارون، أصحاب السلطة والمال والنفوذ، ولابد أن لهؤلاء أتباعاً يتبعونهم ويشايعونهم على باطلهم.
فإذا كان يوم القيامة ويوم الحساب، فبمن نبدأ؟ الأنكي أن نبدأ بهؤلاء الطغاة الجبابرة، ونقدم هؤلاء السادة أمام تابعيهم حتى يروهم أذلاء صاغرين، وقد كانوا في الدنيا طغاة متكبرين، كذلك لنقطع أمل التابعين في النجاة.
فربما ظنوا أن هؤلاء الطغاة الجبابرة سيتدخلون ويدافعون عنهم، فقد كانوا في الدنيا خدمهم، وكانوا تابعين لهم ومناصرين، فإذا ما أخذناهم أولاً وبدأنا بهم، فقد قطعنا أمل التابعين في النجاة.