سفير دينماركي وقح يقول ان الامة الاسلامية والعربية بلاد غير منتجة ماذا سيفعلون اذا قاطعونا
**************************************
شر البلية ما يضحك يعني راح نموت من الجوع يا خواجا نرجع لتمر والماي
ههههههههههههههه
*************************************
هنا مصدر الخبر
سفير دانماركي: إنهم لا ينتجون فكيف يقاطعون؟
الجزائر- محمد الطيبي- إسلام أون لاين.نت/8-2-2006
تصريح السفير على الصفحة الأولى بالصحيفة الجزائرية
قلل السفير الدانماركي بالجزائر من أهمية دعوة المسلمين لمقاطعة منتجات بلاده على خلفية نشر الرسوم المسيئة للرسول في صحيفة دانماركية، قائلا: "إنهم (المسلمين) لا ينتجون، فكيف سيأكلون؟".
وجاءت هذه التصريحات التي وصفها عالم جزائري بـ"الاستفزازية" و"المهينة للمسلمين" في وقت تتصاعد فيه بالعالم الإسلامي الأصوات التي تدعو المسلمين للتعبير بشكل سلمي عن رفض الإساءة للرسول، وكان من بينها دعوة الفقيه البارز الشيخ يوسف القرضاوي إلى "الغضب العاقل".
وقال السفير براويك بوير في تصريحات نسبتها إليه صحيفة "الشروق اليومي" الجزائرية ونشرتها الأربعاء 8-2-2006: إن "الصادرات الدانماركية للبلدان العربية والإسلامية لا تتعدى 30% من صادرات الدانمارك". وأردف مازحا -بحسب الصحيفة- "إنهم (المسلمين) لا ينتجون، فكيف سيأكلون؟".
واعتبر أن دعوات المقاطعة لا تلزم إلا الشعوب التي "لا يمكن لأحد أن يجبرها على شراء أو مقاطعة منتج ما، أما الحكومات العربية فلا يمكنها الوقوف في وجه سلعة مهما كان مصدرها"، بسبب القوانين والمقررات التي صادقت عليها مع منظمة التجارة العالمية.
كما رأى السفير الدانماركي في حديثه للصحيفة -التي نشرت صورة للسفير وهو يحاور مندوبها- أن الشارعين العربي والإسلامي الغاضبين على الإساءة لشخص رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا يقيسان الأشياء بموازينها".
وأردف قائلا: "لذا فإن الكيفية التي تعاطى بها الشارعان العربي والإسلامي إزاء ما نشرته (صحيفة جيلاندز بوستن) أضر بسمعة الإسلام والمسلمين أكثر مما أضر بسمعة الدانمارك كدولة، خاصة بعد ما حدث في كل من لبنان وسوريا وإندونيسيا"، في إشارة إلى حوادث اقتحام مقرات البعثات الدبلوماسية لبلاده في الدول الثلاث.
"يهينوننا في بلدنا"
وفي أول رد فعل على تصريحات السفير الدانماركي اعتبر الشيخ عبد الرحمن شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين أن "هذا الكلام يعد استفزازا صارخا لمشاعر المسلمين في العالم".
وقال في تصريح خاص لـ"إسلام أون لاين.نت": "أهانونا في بلدهم، ويريدون إهانتنا في بلدنا".
وتأسف الشيخ شيبان على ما وصفه بـ"حالة الذل والهوان التي أصابت المسلمين حتى أهينوا في أقدس المقدسات كتاب الله ثم المقام السامي لرسول الله صلى الله عليه وسلم".
وحمل مسئولية ذلك "للحكام والعلماء. فالعلماء عليهم مسئولية تبيان الحق. والحكام من واجبهم تنفيذه". وتساءل متعجبا: "كيف تقطع العلاقات الدبلوماسية بين دولة وأخرى إذا مُس بكرامة رئيس أو وزير، ولا تقطع هذه العلاقات إذا مس بكرامة من هو أفضل الخلق أجمعين؟".
واختتم تصريحه بتوجيه نداء لسفراء الدول العربية والإسلامية في الدانمارك "للعودة إلى أوطانهم حتى تعتذر الدول التي أساءت لرسول الله اعتذارا صريحا وواضحا لا لبس فيه".
ورد وزير الشِئون الدينية الجزائري غلام الله بوعبد الله في وقت سابق هذا الأسبوع على الانتقادات التي وجهت لحكومته من المعارضة الجزائرية بعدم الرد بحزم على الإساءة للنبي وقال: "لقد تكلمنا في الجزائر حول هذه القضية في ديسمبر الماضي في إطار نظامي بين وزراء البلدين، وطرحنا القضية على وزير الشئون الخارجية، الذي تحمّل بدوره الموضوع وتكلم مع نظيره الدانماركي".
وأردف الوزير الجزائري أن "وزير خارجية الدانمارك رد بأنه ليس لحكومته سلطة على الصحافة، فقلنا له ليس المطلوب فرض سلطة على الصحافة بل سلطة في بلدك.. إذن الجزائر تعتبر من السباقين للتنديد بالإساءة التي تعرض لها الرسول الكريم".
وعلق على الرأي القائل بأن "السلطات الجزائرية لم تساير الحدث" بقوله: "الشارع الإسلامي في حاجة للغليان لأنه نام كثيرا، عكس الجزائر التي ملّت من هذا الغليان".
وأكد غلام الله بوعبد الله رفضه ضمنا للأصوات الداعية لمقاطعة سلع البلدان التي أساءت صحفها للرسول عليه السلام.
واعتبر أن ذلك "سياسة وتهييجا لعواطف ليس إلا". وقال: "نعم هم (الداعون للمقاطعة) يمارسون السياسة، فالشارع الإسلامي في نظري ليس في حاجة إلى غليان وتهييج عواطف بقدر ما هو في حاجة إلى تفكير وتصرف مبني على وعي وبصيرة".
وبدأت أزمة الرسوم حينما نشرت صحيفة "جيلاندز بوستن" الدانماركية في سبتمبر الماضي 12 رسما كاريكاتوريا مسيئا للرسول، ثم أعادت صحف أوربية نشرها تحت دعاوى حرية التعبير والتضامن مع الصحيفة الدانماركية.
وتشهد البلدان العربية والإسلامية حملات مقاطعة متصاعدة لمنتجات الدول الأوربية التي تنشر الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم.
كما تشمل احتجاجات شديدة صاحب بعضها أعمال عنف، وسط دعوات علماء المسلمين للمحتجين بالتعبير عن غضبهم بالأساليب السلمية.
--------------------------------------------------------------------------------
* اميرتي لين * @amyrty_lyn
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
للاسف كلامه صحيح 100%%%%%%%%%
ياريت تكون هذي هي نقطة تحول وبداية في كل الدول العربية والاسلامية في الانتاج والتصدير ونحن بالفعل نعتمد على الغرب في معظم الاشياء التى نستخدمهاااا من مأكولات وسيارات واجهزة والبسة ومكياج وعطووووور وادوات منزلية وعملية وزراعية وتقنية ووووو
فطبيعي أن يتجاوز علينا واحد من هؤلاء الكفرررة علينا بهذا الكلاام استهزاء بناا وللاسف كلامه 100%%%%%%%%%
اتمنى أن يكون ردة الشارع العربي بالبدء بأنتاااج معظم احتياجاتنا حتى لانحتاج لبضااائع هؤلاااء الكفرررررة ونكفيهم استهزاءا بنااا
ياريت تكون هذي هي نقطة تحول وبداية في كل الدول العربية والاسلامية في الانتاج والتصدير ونحن بالفعل نعتمد على الغرب في معظم الاشياء التى نستخدمهاااا من مأكولات وسيارات واجهزة والبسة ومكياج وعطووووور وادوات منزلية وعملية وزراعية وتقنية ووووو
فطبيعي أن يتجاوز علينا واحد من هؤلاء الكفرررة علينا بهذا الكلاام استهزاء بناا وللاسف كلامه 100%%%%%%%%%
اتمنى أن يكون ردة الشارع العربي بالبدء بأنتاااج معظم احتياجاتنا حتى لانحتاج لبضااائع هؤلاااء الكفرررررة ونكفيهم استهزاءا بنااا
والله مثل ماقال الملك فيصل الله يرحمه مقولة سمعناها من أهالينا عندما حاولت أمريكا تنفش ريشها قالهم إنا أرض صحراء نعود لبداوتنا ونعيش على التمر واللبن ولا يهمنا .......وأنا أقول مثل ماقال الفيصل
الصفحة الأخيرة
ويارب ينصر الاسلام والمسلمين وينتصر لنبيه ورسوله صلى الله عليه وسلم ....على ايدينا آآآآمين
ومثل ما قلتي اختي ....اذا وصل الامر حتى اننا لا ناكل الا التمر والماء...لاعاننا الله على ذلك
وجعله اهنا وامتع من السلع المغموسه في دماء المسلمين وكرامة الانبياء