مدام كيوي
مدام كيوي
انا سالت الدكتور مامدحه بس مدح سكر ستيفيا لانه من عشبه
في صيدليه gnc
ام الوليد2008
ام الوليد2008
رهيب مره مع الرجيم وسعراته منخفضه
خالة چودي وريتاچ
من فتره استعمله مستريحه عليه و احسو حلووووووووووووووووووووووووووووووووو مع ان فيه 6 سعرات حرارية فى العبوة الواحدة
وروود2009
وروود2009
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أشكركم على سؤالكم الهام الذي فتح لنا باب الحديث عن السكريات الصناعية التي قيل فيها ما قيل في الخمر، فمن ضمن الخرافات المتعلقة بموضوع التخسيس تلك الشائعات التي ارتبطت بالسكر الصناعي حيث يقال إنه يسبب الأمراض المختلفة، ولكن هذا الكلام غير صحيح، فكل الجهات الطبية المحترمة تؤكد أن السكريات الصناعية غير ضارة بالصحة، ومنها إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية وجمعية أطباء القلب الأمريكية وجمعية أطباء السكر الأمريكية.
ومن الثابت علميا حتى الآن أن السكريات الصناعية لا تسبب هذه الأضرار المزعومة، فما ذكرته يا عزيزي حول مادة الأسبرتيم لم يثبت له أساس من الصحة فليست هناك أبحاث تشير إلى علاقة مادة الأسبرتيم بمرض آلزهايمر، غير أنه ينصح بعدم استخدامه مع من يعانون من الصداع النصفي، كذلك لا يجوز استخدامه في الطهي.
من جهة أخرى وحول ما يشاع عن السكر الصناعي من أنه يسبب زيادة الوزن ففي الحقيقة، الأسبرتيم في حد ذاته لا يسبب زيادة الوزن نظرا لقلة سعراته الحرارية، لكنه يتسبب في زيادة الوزن بصورة مختلفة ويمكن تفسيرها في الآتي:
- اعتقاد الشخص الذي يتناول السكريات الصناعية أن سعراتها الحرارية قليلة يشجعه على تناول كميات أكبر منها، والنتيجة هي تناول كميات أكبر قد تزيد في سعراتها على تناول كميات معقولة من الأطعمة العادية.
- استخدام السكر الصناعي بكثافة يعود الإنسان على طعم السكر بشكل عام وبالتالي لا يستطيع الشخص تقبل أي طعام بدون سكر، وعندما نعلم أن السكر الصناعي لا يجوز استخدامه في الطهي يمكننا تفسير زيادة الوزن مع تناول السكر العادي في بعض المأكولات التي لا يمكن استخدام السكر الصناعي فيها كالكعك وبعض الحلوى.
- السكريات الصناعية تتسبب في إقبال الإنسان على المواد الكربوهيدراتية بلهفة شديدة مما يتسبب في زيادة الوزن، والتفسير العلمي لهذا الأمر هو أن الله قد خلق في أجسادنا عملية طبيعية تمكن الجسم من تقدير احتياجاته من السعرات حسب مجهوده وطبيعة احتياجاته المعتادة، فكل جسم يختلف عن الآخر حسب مجهوده وسنه؛ وما يحدث أن السكريات الصناعية تحدث خللاً في هذه العملية الطبيعية التي فطرت أجسادنا عليها فيحدث أن يشعر الإنسان بالجوع الشديد كلما تناول مادة غذائية أو مشروباً يحتوي على هذه المواد مما يؤدي إلى الاستهلاك الزائد لهذه المواد الغذائية أو غيرها من الأطعمة العادية مما يسبب زيادة الوزن.
وعلى هذا فنحن لا ننصح بالاعتماد على السكر الصناعي الذي يندرج تحته مادة الأسبرتيم بكثافة، فنحن عندما ننصح بتجنب السكريات يكون هدفنا الأساسي هو تقليل السعرات الحرارية من خلال تقليل السكر العادي في الأكل ومعه يقل الإحساس بطعم السكر العالي، وهذا بخلاف ما يفعله السكر الصناعي حيث إنه يعطي إحساسا عاليا بطعم السكر ويعود الشخص عليه.
وبالتالي فإننا ننصح بتقليل كمية السكر العادي في الأكل وفي المشروبات بشكل عام والاستغناء عن استخدام السكريات الصناعية قدر المستطاع.
وهذ بحث اخر

إستقطبت مادة الأسبرتام، وهي المادة التي تستعمل في إنتاج مأكولات ومشروبات اﻠ"دايت"، إهتماماً كبيراً حول العالم، وانقسم الناس حولها بين مؤيدٍ ومعارض لها. فبينما استخدم البعض مادة الأسبرتام كبديل عن السكر العادي في مأكله ومشربه، أشار البعض الآخر إلى خطورة تناول مثل هذه المادة زاعماً أنّها تؤدي إلى أمراضٍ خطيرة أبرزها سرطان الدماغ.
واشتعلت هذه الإتهامات وراجت بشكلٍ ملحوظ مع شيوع الإنترنت، إذ ظهرت مئات الصفحات الإلكترونية التي تتكلّم عن مخاطر مادة الأسبرتام ومأكولات اﻠ"دايت".
وتُستعمل مادة الأسبرتام في تصنيع أكثر من 6000 منتج غذائي معروف ﺒاﻠ"دايت"، منها المأكولات المخصصة للحمية والمشروبات الغازية الخالية من السعرات الحرارية، كما تُستعمل في تركيب بعض الأدوية وأقراص الفيتامين. ويبلغ عدد الأشخاص الذين يستخدمون مادة الأسبرتام كبديل للسكر العادي حوالي 200 مليون شخص حول العالم.
وفي الحقيقة، فقد أجري أكثر من 200 بحث علمي حول مادة الأسبرتام خلال العقود الثلاثة الأخيرة للتأكد من سلامتها، وأعلنت منظمات رسمية تعنى بالصحة في أكثر من 100 دولة، ومن ضمنها منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية التابعتين للأمم المتحدة، تأكيدها على ضمان سلامة مادة الأسبرتام وتأييدها لاستعماله.
وكانت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (Food and Drug Administration) قد أعلنت منذ العام 1981 تأييدها لاستخدام مادة الأسبرتام في العديد من الأطعمة والمشروبات، كاللبن والجيلاتين والبوظة والعلكة والعصائر والمشروبات الغازية وغيرها. وأكّدت المنظمة أنّ المادة المذكورة لا تحتوي على مواد مسرطنة ولا تشكّل خطراً على الصحة.
وفي دراسة أُجريت عام 1998 في مركز الأبحاث في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا في بوسطن، أعطي 48 شخصاً مأكولات و مشروبات تحتوي على مادة الأسبرتام بنسبٍ عالية جداً. وأفاد الباحث بول سبيرز، القيّم على هذه الدراسة، أنّه لم تُسجّل أي تغيّرات عضوية أو تغيّرات في المزاج أو الذاكرة أو السلوك أو كهرباء الرأس لدى أفراد العيّنة.
ومن المعلوم أنّ مادة الأسبرتام هي عبارة عن مادة محلية صناعي يأخذ شكل بودرة بيضاء عديمة الرائحة ويتكوّن من حمضين أمينيين هما الأسبرتاك (Aspartic Acid) والفينيلالانين (Phenylalanine) بالإضافة إلى الميثانول (Methanol)، وجميعها مواد طبيعية تتواجد في العديد من الأطعمة والمشروبات كما تتواجد في جسم الإنسان بشكل طبيعي.

ويوضح الدكتور المدني، إستشاري التغذية والمشرف العام على إدارة التغذية التابعة لوزارة الصحة السعودية في منطقة مكة المكرمة، أنّ كل غرام من مادة الأسبرتام يزوّد الجسم بأربع سعرات حرارية ولكنّ حلاوته تعادل 180 مرة حلاوة السكر العادي، وبالتالي يمكن استعماله في كثيرٍ من المشروبات والأطعمة، حيث يكون منخفض السعرات الحرارية ولا يؤثّر على مستوى سكر الدم فيما لو استُعمل حسب التعليمات.
ويضيف الدكتور المدني: "إنّ المتناول الفردي المقبول للجسم السليم يصل إلى حوالي 50 مليجرام لكل كيلوجرام من وزن الجسم، وهذا يمثل التركيز الذي يتناوله الفرد يومياً طول حياته دون الإضرار بصحته." ومن المعلوم أنّ هذا التركيز يعادل تناول حوالي 14 عبوة مشروب من المشروبات الغازية المنخفضة السعرات الحرارية يومياً أو تناول 80 عبوة من عبوات الأسبرتام يومياً.
وينبّه الأخصائيون إلى ضرورة أن يتناول الأطفال عموماً السكر العادي، خاصة أولئك الذين لا يزالون في مقتبل العمر، إذ أنّهم بحاجة إلى السعرات الحرارية التي يعطيها السكر العادي لضمان نموهم بشكلٍ سليم. كذلك يوصى بتناول السكر العادي للمرأة الحامل لأنّها بحاجة للسعرات الحرارية التي يتطلّبها الجنين ليحصل على الغذاء الكامل الذي يضمن له نمواً طبيعياً.
وهنالك بعض الحالات النادرة التي تزيد فيها نسبة أحد الأحماض الأمينية في الدم، وهذا يستلزم مراجعة الطبيب المعالج
ام خماااااس
ام خماااااس
مشكوره يالغلا

على معلومات المفيده