
جوجه الاولى @gogh_alaol
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

أم آجا
•
سكر الحمل :
هو ارتفاع مؤقت لنسبة السكر أثناء الحمل فقط ثم اختفاءه بعد الوضع ويحدث هذا لأن الهرمونات الأستيرويديه التي تتواجد أثناء الحمل بنسب عالية جدا تقلل من استجابة السكر للبنكرياس وهرموناته ، كما تساعد على إفراز نسب عالية من السكر من الكبد إلى الدم وإعاقة دخول السكر إلى خلايا الأنسجة وبالتالي بقائه في الدم .
يشخص سكر الحمل ابتداء من منتصف الشهر الخامس أي الأسبوع السادس والعشرين وذلك بالقيام بتحليل للسكر لكل النساء الحوامل وخاصة :
- من لها تاريخ سابق لارتفاع السكر أثناء الحمل .
- من لها أطفال ولدوا بأوزان كبيرة فوق الأربعة كيلو جرامات .
- المريضة التي تعاني من السمنة وزيادة الوزن .
- وجود تاريخ عائلي لمرض السكر .
فإذا كان ينطبق عليك شئ من السابق ،أي أن لديك قابلية لهذا المرض فالوقاية يمكن أن تساعد على تجنب المرض وذلك بتنظيم غذائك وتقليل السكريات فيه.وإذا ثبت أنك تعانين من سكر الحمل فإتباع الحمية الغذائية التي تحدد حسب وزنك هو مفتاح العلاج … أما إذا لم تستجيبي للحمية أو لم تتبعيها كما يجب ،فسوف تضطر الطبيبة لإعطائك حقن الأنسولين والذي تحدد جرعته حسب نسبة السكر عندك .
أما المريضة التي تعاني أصلا من السكر وتعالج بالحبوب الخافضة للسكر فيجب أن تحول فوراً للأنسولين حين يكتشف الحمل وذلك لخطورة حبوب خفض السكر على الجنين .علما ً بأنه سوف تكون متابعة الحامل التي تعاني من سكر الحمل بواسطة طبيب الغدد الصماء بالتعاون مع الأطباء في عيادات الحوامل وتكون زيارتها أكثر من غيرها ،ومثلما تجرى تحليلات دورية لنسب السكري ، تكون هناك متابعة دقيقة للجنين عن طريق الأشعة التلفيزيونية وتخطيط القلب ومتابعة وزن الجنين وبعض المريضات يحتجن للتنويم في المستشفى للتأكد من الغذاء الصحي ولعمل تحليلات منتظمة وإستشارة أطباء الغدد الصماء ومرض السكر للوصول إلى خطة كافية لكيفية المتابعة في العيادة وتحديد موعد الولادة .ولتعلمي سيدتي أنه قد يكون من آثار هذا المرض على جنينك ما يلي :
1- في الأشهر الأولى :
تشوهات خلقية في القلب ، الجهاز البولي التشوهات التي تصيب الفقرات السفلي للعمود الفقري ومنطقة العصعص مما يؤثر على الأعصاب الموجودة هناك … هذا النوع من التشوهات نادر الحدوث ولكنه خاص بداء السكر ولم يلاحظ مع غيره .
2- الأشهر الوسطى من الحمل :
إذا لم يتم العلاج ،فالجنين يزداد وزنه ويبدأ جسمه في التضخم ثم يعاني من انخفاض السكر وذلك لأن غدة البنكرياس عنده تبدأ في الاستجابة للسكر الزائد في دمه بإفراز كميات كبيرة من الأنسولين وفي هذا خطر على الجنين .
3- الأشهر الأخيرة :
وقد تتأثر المشيمة وأوعيتها الدموية من استمرار ارتفاع السكر ، وتبدأ مرحلة العجز المشيمي التي تنعكس سلبا على الجنين ويصبح نموه متكافئ مع فتره الحمل.
أما موعد الولادة فيعتمد على مدى وصولنا ( نحن وأنت ) إلى قناعة وقبول لمستوى السكر .فإذا كانت الإجابة بنعم ، فسوف تكملين شهرك التاسع من غير خوف حتى لو كنت على الأنسولين ويتم تنويمك للطلق الصناعي إذا لم تبدأ الولادة تلقائياً .
أما إذا كانت الإجابة بـ :لا ،فقد نضطر إلى إدخالك للطلق الصناعي في منتصف الشهر التاسع ،ويكون هدفنا ولادة طبيعية ولكن الجنين الذي تعاني أمه من السكر حساس جدا لضغوط الولادة … ولذلك فالولادة القيصرية محتملة في حالة ظهور أي أشياء غير طبيعية في نبض الجنين .كما أن تضخم الجنين قد يؤدي إلى صعوبة في الولادة ما يتأثر منه الجنين والأم معا وأحيانا تكون الولادة القيصرية أكثر سلامة حين نتوقع كبر حجم الجنين أو إنحسار أكتافه وراء عظام الحوض مما يسبب تعسر الولادة .كما أنه من المهم جدا أن نتأكد من نسبة السكر عند الولادة وبعده ا بشهرين أو ثلاثة ، قد تهملي المتابعة حتى يكون الأطباء على علم بحالتك ومتابعتك بصورة مرضية .
مستشفى قوى الأمن
هو ارتفاع مؤقت لنسبة السكر أثناء الحمل فقط ثم اختفاءه بعد الوضع ويحدث هذا لأن الهرمونات الأستيرويديه التي تتواجد أثناء الحمل بنسب عالية جدا تقلل من استجابة السكر للبنكرياس وهرموناته ، كما تساعد على إفراز نسب عالية من السكر من الكبد إلى الدم وإعاقة دخول السكر إلى خلايا الأنسجة وبالتالي بقائه في الدم .
يشخص سكر الحمل ابتداء من منتصف الشهر الخامس أي الأسبوع السادس والعشرين وذلك بالقيام بتحليل للسكر لكل النساء الحوامل وخاصة :
- من لها تاريخ سابق لارتفاع السكر أثناء الحمل .
- من لها أطفال ولدوا بأوزان كبيرة فوق الأربعة كيلو جرامات .
- المريضة التي تعاني من السمنة وزيادة الوزن .
- وجود تاريخ عائلي لمرض السكر .
فإذا كان ينطبق عليك شئ من السابق ،أي أن لديك قابلية لهذا المرض فالوقاية يمكن أن تساعد على تجنب المرض وذلك بتنظيم غذائك وتقليل السكريات فيه.وإذا ثبت أنك تعانين من سكر الحمل فإتباع الحمية الغذائية التي تحدد حسب وزنك هو مفتاح العلاج … أما إذا لم تستجيبي للحمية أو لم تتبعيها كما يجب ،فسوف تضطر الطبيبة لإعطائك حقن الأنسولين والذي تحدد جرعته حسب نسبة السكر عندك .
أما المريضة التي تعاني أصلا من السكر وتعالج بالحبوب الخافضة للسكر فيجب أن تحول فوراً للأنسولين حين يكتشف الحمل وذلك لخطورة حبوب خفض السكر على الجنين .علما ً بأنه سوف تكون متابعة الحامل التي تعاني من سكر الحمل بواسطة طبيب الغدد الصماء بالتعاون مع الأطباء في عيادات الحوامل وتكون زيارتها أكثر من غيرها ،ومثلما تجرى تحليلات دورية لنسب السكري ، تكون هناك متابعة دقيقة للجنين عن طريق الأشعة التلفيزيونية وتخطيط القلب ومتابعة وزن الجنين وبعض المريضات يحتجن للتنويم في المستشفى للتأكد من الغذاء الصحي ولعمل تحليلات منتظمة وإستشارة أطباء الغدد الصماء ومرض السكر للوصول إلى خطة كافية لكيفية المتابعة في العيادة وتحديد موعد الولادة .ولتعلمي سيدتي أنه قد يكون من آثار هذا المرض على جنينك ما يلي :
1- في الأشهر الأولى :
تشوهات خلقية في القلب ، الجهاز البولي التشوهات التي تصيب الفقرات السفلي للعمود الفقري ومنطقة العصعص مما يؤثر على الأعصاب الموجودة هناك … هذا النوع من التشوهات نادر الحدوث ولكنه خاص بداء السكر ولم يلاحظ مع غيره .
2- الأشهر الوسطى من الحمل :
إذا لم يتم العلاج ،فالجنين يزداد وزنه ويبدأ جسمه في التضخم ثم يعاني من انخفاض السكر وذلك لأن غدة البنكرياس عنده تبدأ في الاستجابة للسكر الزائد في دمه بإفراز كميات كبيرة من الأنسولين وفي هذا خطر على الجنين .
3- الأشهر الأخيرة :
وقد تتأثر المشيمة وأوعيتها الدموية من استمرار ارتفاع السكر ، وتبدأ مرحلة العجز المشيمي التي تنعكس سلبا على الجنين ويصبح نموه متكافئ مع فتره الحمل.
أما موعد الولادة فيعتمد على مدى وصولنا ( نحن وأنت ) إلى قناعة وقبول لمستوى السكر .فإذا كانت الإجابة بنعم ، فسوف تكملين شهرك التاسع من غير خوف حتى لو كنت على الأنسولين ويتم تنويمك للطلق الصناعي إذا لم تبدأ الولادة تلقائياً .
أما إذا كانت الإجابة بـ :لا ،فقد نضطر إلى إدخالك للطلق الصناعي في منتصف الشهر التاسع ،ويكون هدفنا ولادة طبيعية ولكن الجنين الذي تعاني أمه من السكر حساس جدا لضغوط الولادة … ولذلك فالولادة القيصرية محتملة في حالة ظهور أي أشياء غير طبيعية في نبض الجنين .كما أن تضخم الجنين قد يؤدي إلى صعوبة في الولادة ما يتأثر منه الجنين والأم معا وأحيانا تكون الولادة القيصرية أكثر سلامة حين نتوقع كبر حجم الجنين أو إنحسار أكتافه وراء عظام الحوض مما يسبب تعسر الولادة .كما أنه من المهم جدا أن نتأكد من نسبة السكر عند الولادة وبعده ا بشهرين أو ثلاثة ، قد تهملي المتابعة حتى يكون الأطباء على علم بحالتك ومتابعتك بصورة مرضية .
مستشفى قوى الأمن

سلاماااااااااااااااااااات ماتشوفين شر
http://www.diabetes-edu.com/sugerreason30.shtml
ان شاء الله تستفيدين منة
http://www.diabetes-edu.com/sugerreason30.shtml
ان شاء الله تستفيدين منة


السلام عليكم..
اختي في الله اولاً توجهي لله بالدعاء ان يحفظك وجنينك منه..
ثانياً اكثري من اكل البصل النئ (الخاص بالطبخ)(يكفي بصله صغيره جدا يومياً) بوضعه في السلطات اذا كنتي مثلي ماتاكليه لوحده..
ثالثً عليكي باكل البر ( الخبزالاسمر اوخبز النخاله,الجريش الاسمر,,,,)
رابعاً اكثري من اكل الخيار..
خامساً حاولي تعملي حميه تخففي فيها النشويات والسكريات والدهون وحاولي يكون الحليب او اللبن خالي الدسم واعتمدي على البقول ..
اخيرا كل ما ذكرته لك اخذته من منتدانا الحبيب وجربته بنفسي والحمدلله ما احتجت اخذ ابر الانسولين لان سمعت من صديقتي ان من تاخذ الانسولين في الحمل يثبت عندها السكر مدى الحياه بعد ذلك عافانا الله وعافا جميع المسلمين..
الاشياء التي ذكرتها لك تحتوي على الانسولين الطبيعي وهذا كلام الطب الحديث والطب القديم..والله ييتولاك برمته التي وسعت كل شئ..
اختي في الله اولاً توجهي لله بالدعاء ان يحفظك وجنينك منه..
ثانياً اكثري من اكل البصل النئ (الخاص بالطبخ)(يكفي بصله صغيره جدا يومياً) بوضعه في السلطات اذا كنتي مثلي ماتاكليه لوحده..
ثالثً عليكي باكل البر ( الخبزالاسمر اوخبز النخاله,الجريش الاسمر,,,,)
رابعاً اكثري من اكل الخيار..
خامساً حاولي تعملي حميه تخففي فيها النشويات والسكريات والدهون وحاولي يكون الحليب او اللبن خالي الدسم واعتمدي على البقول ..
اخيرا كل ما ذكرته لك اخذته من منتدانا الحبيب وجربته بنفسي والحمدلله ما احتجت اخذ ابر الانسولين لان سمعت من صديقتي ان من تاخذ الانسولين في الحمل يثبت عندها السكر مدى الحياه بعد ذلك عافانا الله وعافا جميع المسلمين..
الاشياء التي ذكرتها لك تحتوي على الانسولين الطبيعي وهذا كلام الطب الحديث والطب القديم..والله ييتولاك برمته التي وسعت كل شئ..
الصفحة الأخيرة
الاول هو حدوث الحمل في وجود مرض السكري عند الام
والثاني هو الذي يظهر فيه مرض السكري ولأول مرة اثناء فترة الحمل وبخاصة النصف الثاني منه
وفي الحمل الطبيعي يتحول الغذاء الى خدمة الجنين وذلك بتوفير سكر الجلوكوز والاحماض الامينية بالدم, ويتم هذا عن طريق هرمونات الحمل التي تفرزها المشيمة وتضاد عمل الانسولين الذي يفرز من غدة البنكرياس, فاذا فرضنا ان هناك خللا بسيطا في عمل البنكرياس فإن افراز الانسولين اثناء فترة الحمل لن يكون كافيا ليضاد عمل هرمون الحمل مما ينتج عنه ارتفاع في معدل الجلوكوز بالدم ويسبب مرض الحمل السكري, وحول انتشار الحمل السكري يتراوح بين 3 الى 12% بين الحوامل ويختلف من بلد الى آخر وكذلك بين مواطني البلد الواحد وذلك حسب اصل المنشأ, وقد يمر الحمل السكري بدون اي اعراض مرضية مثلما لمرض السكري ولكنه اذا تم اكتشافه مبكرا فسوف يؤدي الى كبر حجم الجنين مع احتمال زيادة السوائل الامينوي داخل الرحم مما قد ينتج عنه تعثر في الولادة وتعريض الام والجنين او كليهما للمخاطر ولا تتمثل المخاطر في الولادة فحسب ولكنه قد يتوفى الجنين داخل الرحم او يصير للمولود هبوط حاد في السكر بعد ولادته مباشرة وقد يستمر اصابة الام بداء السكري بعد الولادة لذا فان الكشف المبكر عن هذا المرض مهم جدا لتفادي المخاطر ويتم ذلك بين الاسبوع الرابع والعشرين والثامن والعشرين من الحمل بطرق طبية خاصة
وعلاج ارتفاع السكر مع الحمل يعتمد على
الحمية الغذائية اعتمادا اساسيا
وكذلك تساعد التمرينات الخاصة بالحمل
وقد تحتاج بعض الحالات الى استخدام ابر الانسولين
ويتم ذلك العلاج في مراكز متخصصة حيث يتم التعاون فيها بين طبيب الولادة وطبيب الغدد واخصائية التغذية والمشرفة الصحية حيث إن لكل منهم دورا فعالا ومهما ومكملا للآخر فطبيب الولادة يقوم بالكشف الدوري على الام والتأكد من صحتها وصحة الجنين ويقوم بتحديد موعد طريقة الولادة, وطبيب الغدد الصماء يقوم بتحديد جرعات الانسولين ويتأكد من عدم وجود مضايقات مرضية بالنسبة للأم واخصائية التغذية تحدد الحمية الغذائية المناسبة بما لا يتعارض مع صحة الام ونمو الجنين, والمشرفة الصحية تقوم بتدريب الام على تحليل السكر واخذ ابر الانسولين وتدوين كل ذلك بالكتيب الخاص.
اما بعد الولادة فان حوالي 30% من الامهات قد يستمر معهم مرض السكري ولذا ينصح مرضى الحمل السكري بالاستمرار في الحمية للتقليل من نسبة اصابتهم بمرض السكري, اما بالنسبة للامهات اللاتي تم علاجهن بالانسولين في فترة الحمل فيختفي احتياجهن للانسولين بعد الولادة وتكون الحمية الغذائية كافية وفي كل الاحوال يجب الكشف على المولود مباشرة من قبل طبيب اطفال حديثي الولادة لعمل الفحوصات اللازمة والتأكد من سلامة المولود وباتباع طريقة العلاج التي ذكرت من قبل فإن نسبة المخاطر للام والمولود بالحمل السكري تكون مثلها مثل الحمل الطبيعي باذن الله.
د. حسام الدين محمد غنيم استشاري نساء وولادة مستشفى الملك خالد للحرس الوطني
المصدر جريدة الجزيرة 17/5/1999