ابلة غادة
ابلة غادة
المشكلة في مدارس الاولاد

البنات يا عيني عليهم يتحملوا أحيانا أحزن عليهم من المعلمات القاسيات

بس أنا مثلهم ما بيدي شيء أغلب الي يصارخون يكونون  مخضرمات

و أحترامهم مفروض

لاكن الاولاد هذا جيل السوني و الاكس بوكس 

اﻷحظ حتى على عيال أخواتي تغير بسلوكهم مو مثل ما كنا صغار

أتوقع هذي اﻷشرطه هي الي زادت نسبة العنف الي حاصل حتى

بين الطلاب نفسهم
معدن أصيل
معدن أصيل
منع الضرب وقف المعلمين المجرمين عند حدهم
وما زالت موجوده عينات قلوبهم متحجره بس اقل من قبل
وانعدام العقاب خلا الجيل زي منتي شايفه
فوضى
والطالب الكسلان صار يتساوى مع الممتاز
ويله الكل ناجح
منجو
منجو
الله يصلح الحال
خلصتو الاسامي
خلصتو الاسامي
مافيه انصاف لا للمعلم ولا للطالب


لازم التغيير من داخل الوزاره بناس شباب صغار يحطون قوانين تساير الوقت الحالي
**فتاة خير أمة**
**فتاة خير أمة**
لاااا يوجد أعنف من معلمينا قديم لكن سبحان الله دارت الأيام أصبح الطالب من يضرب المعلم وليس المعلم هو من يضرب كل الطرفين يضرب الأخر
يعني اذكر كان بعض معلماتنا يعنفونا بأبشع الطرق مثلاً اذكر معلمتنا تضرب بالمسطرة الخشب اطراف الاصابع وتضرب ايضاً بالمسطرة اسفل الظهر وبعض المعلمات يكتفينا بوضع ورقة تلصقها على الظهر مكتوب بها انا طالبة كسلانة وبعضهم تجعل الطالبة تدور جميع الصفوف بصوت عالي تقول أنا طالبة كسلانه اشهدكم بالله هل يوجد أشد من عنفهم لنا في تلك الأيام ؟؟؟
لكن كان تهديدهم للطالبات يسكتهم عن فضح إجرامهم ولأن لا يوجد من يفضح ولا يوجد رقابة ولا كان هناك كمرات تصور وتفضح الأن يوجد طرق لفضحهم حتى بالتصوير عليهم من الله ما يستحقون ربك لا يظلم أحد أنا لا اشفق على معلم يضرب من قبل الطلبة لكن أشفق على الطالب الذي عنف واصبح همجي بسبب تصرفات المعلمين الهمجية أي أن الطالب ما نشأ يضرب ويسيء التصرف إلا بسبب معاملة المعلمين ليس الطلاب من يضرب بل حتى الطالبات اصبحنا اسوء من الشباب اذكر اختي تخبرنا بأن طالبة قامت بضرب المديرة وجرت شعرها ..؟؟؟!!
المدرسة بدل أن تكون وزارة تربية اصبحت وزارة تدمير الأخلاق المدرسة هي من تكون الطلبة بعد المنزل
نتمنى أن يكون هناك رقابة وتدريب لأخلاق المعلمين قبل تعيينهم ومدى تحملهم توليهم تربية ابنائنا
ولابد أن يكون هناك حصة تصحيح أخلاق للمعلمين قبل تصحيح اخلاق الطلاب ويجبر المعلم على دخول تدريب اخلاقي ونخص معامين المرحلة الابتدائية الذين زرعوا في ابنائنا العنف والشدة والاخلاق السيئة