tanya

tanya @tanya

كبيرة محررات

سلسلة الإهانات حسبنا الله ونعم الوكيل

الملتقى العام

سلسلة الإهانات حسبنا الله ونعم الوكيل

إلا رسول الله





أولا: الدنمارك

بدأت القصة عندما أراد مؤلف كتب أطفال دانمركي أن يضع على غلاف كتابه صورة للرسول -صلى الله عليه وسلم - ورفض رسام الكاريكاتير المكلف بإعداد الغلاف رسم هذه الصورة، فقرر المؤلف إقامة مسابقة لرسم الرسول، حيث تقدم لها (12) رسام كاريكاتير أرسلوا (12) صورة مسيئة لرسولنا الكريم

ولم تفوّت صحيفة (بيو لاندز بوستن) اليمينية المتطرفة والتابعة للحزب الحاكم هذه الفرصة، في التقاط هذه الصور ونشرها



ثانيا: الفاتيكان

كان يحاضر باباهم أو ماماهم في محاضره باسم "العلاقة بين الإيمان والعقل" وربط في محاضرته بطريقة أو بأخرى الرسول صلى الله عليه وسلم والإسلام يقول

"إن نشر الإيمان بالعنف هو أمر يناقض العقل. لأن العنف لا يتفق وطبيعة الله وطبيعة النفس البشرية. وإن الله لا يرضيه الدم. وعدم الانقياد لما يقوله العقل مناقضٌ لطبيعة الله… من أراد أن يهدي إنسانا ما إلى الإيمان يفعل ذلك بالكلام الحسن من غير قوة ولا تهديد… لإقناع روح عاقلة لا يحتاج الإنسان إلى ذراع قوية أو إلى سلاح أيا كان أو إلى أية وسيلة تهدد الإنسان بالموت…". ثم ذكر جملة قالها الإمبراطور في مناظرته وهي الجارحة في حق الإسلام. قال الإمبراطور اليوناني في حديثه عن العنف مع مناظره الفارسي: "أرني أي خير أتى به محمد. إنه لم يأت إلا بما هو مسيء ومناقض للإنسان، وإنه نادى بنشر الدين بالسيف".



ثالثا: فرنسا

يأتينا ما يسمى روبير ريديكير بمقال في جريدة لوفيغارو الفرنسية صاحب المقال المعنون بـ:

" Face aux intimidations islamistes, que doit faire le monde libre?"

أي في مواجهة التهويل الإسلامي.. ماذا يفعل العالم الحر؟

شن هجوماً عنيفا على الإسلام ونبيه وتعاليمه قائلا أن "العنف والكراهية تعيش في الكتاب (القرآن الكريم) الذي يثقّف المسلمين يصف فيه "القرآن الكريم بأنه يروج للعنف والحقد"، ويستهزأ بشعائر الحج عند المسلمين. كما تعرض المقال المنشور في عدد الثلاثاء 19 شتنبر 2006 بالسب والذم لشخص الرسول صلى الله عليه وسلم، وقال إن التعاليم الإسلامية تحمل العنف وقال "ريديكير" في مقالته، إن "ردود الفعل الإسلامية على خطاب البابا التحليلي تأتي في إطار سعي هذا الإسلام إلى خنق أغلى ما يمتلكه الغرب وما لا يوجد في أي بلد مسلم وهو حرية التفكير والتعبير"، محذراً من أن الأنظمة التي يسعى الإسلام لفرضها على أوروبا، تعني "رضوخ الغرب لدكتاتورية الإسلام". وشبّه الفيلسوف الإسلام بالشيوعية، مضيفاً "اليوم، مثل الشيوعية بالأمس، يستغلّ الإسلام كرم الغرب، وانفتاحه، وتسامحه، وقيمه الديمقراطية.. وهو يسعى إلى فرض النظام القرآني على العالم الغربي نفسه".

وقال "ريديكير" أن "القرآن هو كتاب العنف المطلق"، مطلقاً هجوماً شرساً على النبي محمد واصفاً إياه ب"سيد الكراهية"، وأضاف "تمجيد العنف: قائد حرب لا يرحم، سارق، جزار اليهود، ذو ميول جنسية تخوّله الزواج بالعشرات، ذلك هو محمد في القرآن.. إن العنف والكراهية يعيشان في القرآن الذي يثقف المسلمين".

بعدها هاجم الفيلسوف مناسك الحج عند المسلمين، قائلاً "إذا كان رجم الشيطان في مكة هو فعل مقدّس.. بإمكانك عندئذ أن تفهم العنف في هذا الدين".



رابعا: الدنمارك مره اخرى:

شريط فيديو صورته شبيبة حزب الشعب الدنماركي (يمين متطرف) ويعرض النبي محمد في شكل جمل يشرب البيرة وأقاموا على ذلك المسابقات والمنافسات من يعرض الأفضل



خامسا :امريكا

يكفينا ما تفعله في غرس فكرة ان الاسلام هو الارهاب بسبب امثال بن لادن والله المستعان

ولكن ماذا فعلوا أيضا
تأسيس معهد مكافحة الإسلام في واشنطن

يتم حالياً في الولايات المتحدة تنظيم مركز دراسات جديد، يحمل اسم: معهد مكافحة الإسلام: (Aii)- (Anti- Islamist institute) ، ويعمل على تأسيسه دانيال بيبيس، من زعماء جماعة المحافظين الجدد، والذي يوصف بـ(الناشط المناهض للإسلام أي : Ant- Islamist Actiuist). ويقول دانيال بيبيس: «على المدى الطويل.. تؤدي الأنشطة الإسلامية من الناحية القانونية إلى فرض مخاطر وتحديات كبيرة.. تفوق تلك التي تفرضها الأنشطة الإسلامية غير القانونية ..».

وتتضمن أنشطة هذا المعهد الجديد، العمل من أجل تغيير واستبدال مبادئ العقيدة الإسلامية، إضافة إلى التركيز على إلغاء المحرمات، وتقديم (فتاوى) تبيح وتحلل ما حرمه الإسلام، ومن أمثلة ذلك على حد تعبير دانيال بيبيس إلغاء الحساسية الإسلامية إزاء لحم الخنزير، وشرب الخمور.. و(غير ذلك).
تتعاون أطراف عديدة مع دانيال بيبيس في إنجاز هذا المشروع، ومن أبرزها مركز التعددية الإسلامية، الأمريكي، والذي يترأسه اليهودي ستيفن سفارتز، والذي يعمل حالياً من أجل مناهضة الحركات الإسلامية المسلحة، وعلى تعبيره يجد الكثير من الدعم والتعاون بوساطة بعض الشخصيات الإسلامية (المعتدلة)، كذلك يركز أيضاً على محاربة الحركة الوهابية .

ويقوم منتدى الشرق الأوسط بتوفير الدعم والتمويل لمعهد مكافحة الإسلام, وبالقدر نفسه أيضاً تقوم لجنة تحرير لبنان التي يتزعمها زياد عبد النور بدور داعم ومساند لجهود دانيال بيبيس .

يقول دانيال بيبيس: إن معهده سوف يعمل من أجل الحد من دخول المسلمين والعرب إلى أرض الولايات المتحدة، وذلك لأن وجودهم داخل أمريكا سوف تترتب عليه المزيد من المخاطر والتهديدات للأمريكيين، إضافة إلى أن المسلمين سوف يشكلون –على حد تعبيره- طابوراً خامساً ضد اليهود الأمريكيين .

سوف يهتم معهد مكافحة الإسلام، بالقضية الفلسطينية، وقد صرّح دانيال بيبيس لإحدى قنوات التلفزيون الاسترالي في الأسبوع الماضي قائلاً: «إن خطة فك الارتباط في قطاع غزة التي يوافق عليها ايهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي، وقبوله للتفاوض مع محمد عباس رئيس السلطة الفلسطينية، تمثل جميعها أخطاء فادحة وذلك لأن 80% من الشعب الفلسطيني بما فيهم محمود عباس من المسلمين، وبالتالي فهم يؤيدون تدمير إسرائيل .
يقول دانيال بيبيس بأنه قد أشرف في عام 2002 على حملة مراقبة قامت برصد العناصر التالية داخل الولايات المتحدة :
- معارضة السامية
- معارضة إسرائيل
- تأييد الفلسطينيين
- التعاطف مع الإسلام
ومن ثم قام بإعداد تقرير –على حد تعبيره- أثبت أن جميع هذه المظاهر والنزعات تمثل شيئاً واحداً هو التهديد لأمن واستقرار أمريكا..
ويقول دانيال بيبيس حالياً بأن من أولويات معهده الجديد المطالبة بإصدار تشريعات تحرم وتجرم وتعاقب كل من يعارض إسرائيل، أو يؤيد الفلسطينيين، أو يتعاطف مع الإسلام وذلك باعتبارها أفعالاً تقع ضمن دائرة الفعل الإرهابي .



سادسا : ألمانيا

حددت اوبرا برلين يوم الاربعاء مواعيد جديدة لعرض عمل لموزارت سبق أن ألغته خوفا من رد فعل المسلمين قبل ان ترجع عن قرارها بعد موجة احتجاج.

وأعلنت الاوبرا الالمانية الاسبوع الماضي انها ستعرض اوبرا "ايدومينيو" " Idomeneo " التي يظهر فيها رأس مقطوع يزعم انه للرسول محمد وذلك بعد ان غيرت الشرطة رأيها السابق بأنها تنطوي على خطر أمني.

وقالت اوبرا برلين عندئذ أن أقرب وقت يمكن تقديم العرض فيه هو ديسمبر كانون الاول لكن لم تحدد تواريخ.

وأضافت في بيان يوم الاربعاء انه تقرر عرض المسرحيات في الفترة بين 18 و29 من ديسمبر كانون الاول.

وأثارت كريستين هارمز مديرة مؤسسة الاوبرا الالمانية في برلين جدلا في سبتمبر ايلول بالغائها العرض بعد ان أخبرتها الشرطة ان العمل الذي يخرجه هانس نيونفيلس يشكل خطرا أمنيا "لا يمكن التنبؤ به."

وبعد إعادة تقييم الموقف قررت الشرطة انه لا يوجد خطر ملموس على الاوبرا الالمانية أو العاملين بها في تقديم هذا العرض.

واستنكر سياسيون إلغاء العرض بينهم المستشارة انجيلا ميركل وفنانون قالوا انه يتعين ألا ترضخ ألمانيا للخوف من الارهاب.

وقبل وقت قصير من الالغاء أغضب البابا بنديكت بعض زعماء المسلمين أثناء زيارة لالمانيا بنقله جزءا من نص يعود للعصور الوسطى يربط نشر الاسلام بالعنف.

وأثار الخوف من العنف في برلين ايضا الاحتجاجات العنيفة للمسلمين التي أعقبت نشر رسوم كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد العام الماضي.

وأصبح الدمج العنصري أولوية للحكومة الالمانية مع تزايد القلق بشأن التطرف الاسلامي في اوروبا وظهور جيل جديد محبط من الشبان المسلمين لاسيما من المنحدرين من أصل تركي في المانيا.



سابعا:

أجمعوا أعداء الدين على أن:

أصدرت مجموعة من المفكرين والمثقفين بيانا دوليا يطالبون فيه الديمقراطيين بالقيام بحرب على الإسلام، بحجة أنه نظام شمولي يسعى إلى إقامة عالم تسوده الفوضى والحقد، علما أن البيان نشرته صحف عديدة من بينها صحيفة "جيلاندر بوستن" الدنماركية التي كانت الحلقة الأولى في مسلسل نشر الرسومات الكاريكاتورية.

وسعى البيان الذي وقّعه اثنا عشر شخصا، قاسمهم المشترك أنهم نشروا دراسات وأبحاثا تهدف إلى نقد الإسلام والاستهزاء بقيمه، إلى التأكيد على أن المعركة مع الإسلام تعتبر امتدادا لمعركة العالم المتحضر ضد الفاشية والنازية والستالينية، موضحين أن الصراع الذي يشهده عالم اليوم ليس "صراع حضارات ولا عداء بين الشرق والغرب، ولكنه صراع عالمي بين الديمقراطيين والدينيين".

نص البيان:

لنواجه معا الشمولية الجديدة

يقع عالم اليوم تحت تهديد نظام شمولي جديد هو الإسلام، وذلك بعد التغلب على الفاشية والنازية والستالينية.

نحن، معاشر الكتاب والصحافيين والمثقفين، نطالب بمقاومة الشمولية الدينية وترقية الحرية والمساواة في الحظوظ وكذا اللائكية لجميع الناس.

أظهرت الأحداث التي تلت نشر أوروبا للرسومات الكاريكاتورية ضرورة المقاومة من أجل هذه القيم العالمية. وأن هذه المعركة لا يمكن الظفر بها عن طريق الأسلحة، ولكن علينا أن نسلك طريق الأيديولوجيا. فنحن لا نشهد صراع حضارات ولا عداء بين الشرق والغرب، ولكن صراعا عالميا بين الديمقراطيين والدينيين.

مثل جميع الأنظمة الشمولية، يتغذى الإسلام بالخوف والغضب. ويراهن دعاة الكراهية على العواطف من أجل إنشاء كتائب بغرض خلق عالم قائم على خنق الحريات وعدم المساواة. ولكننا نعلن صراحة وحزما: ما من شيء، وحتى اليأس، يُبرر اختيار الظلامية والشمولية والحقد. والإسلام يعتبر أيديولوجية رجعية أينما حلت تقتل المساواة والحرية واللائكية. ونجاحها لا يمكن إلا أن يقود إلى عالم مبني على القهر: قهر الرجل للمرأة وقهر الإسلاميين لغيرهم. ومن أجل منع هذا، علينا أن نؤمّن الحقوق الكونية لكل المقهورين والمضطهدين.

إننا نرفض "النسبية الثقافية" التي تقوم على أساس قبول أن يُحرم رجال ونساء ذوو ثقافة مسلمة من الحق في المساواة والحرية والقيم اللائكية باسم احترام الثقافات والتقاليد. ونحن نرفض التخلي عن روحنا النقدية خوفا من اتهامنا بـ "رهاب الإسلام/ إسلاموفوبيا"، وهو مفهوم مؤسف يخلط بين نقد الإسلام وبين التعييب على أتباعه.

إننا نطالب بتعميم حرية التعبير، وذلك حتى تتمكن الروح النقدية من سيادة كل القارات، ضد كل التلاعبات والعقائد. ونحن ندعو الديمقراطيين والأحرار في كل العالم ليصبح قرننا قرن المعرفة المضيئة وليس قرن الظلام.

التوقيع: 12 موقّعا
أيعان حرزي علي

(من أصل صومالي، عضو البرلمان الهولندي وكاتبة فيلم "الخضوع" الذي أخرجه نيو فان غوخ)
شهلة شفيق

(كاتبة إيرانية مقيمة بفرنسا، من مؤلفاتها كتاب: "الرجل الإسلامي الجديد")
كارولين فوريست (قاصة ومسئولة النشر لمجلة "بروشوا" المهتمة بالدفاع عن الحريات وضد الأصوليية)
برنارد هنري ليفي

(فيلسوف فرنسي)
إرشاد مانجي

(كاتبة إيرانية صاحبة كتاب "مسلمة ولكن حرّة")
مهدي مُظفّري

(أستاذ إيراني مغترب بالدنمرك)
مريم نمازي

(كاتبة زمنتجة في التلفزة البريطانية الدولية ومديرة العلاقات الدولية بحزب العمال الاشتراكي في إيران)
تسليمة نسرين

(كاتبة من البنغلاديش، هربت من بلادها بعد كتابات مسيئة للإسلام)
سلمان رشدي

(صاحب آيات شيطانية)
أنطوان سفيّر

(كاتب لبناني ذو جنسية فرنسي).
فيليب فال

(مدير نشر أسبوعية "شارلي إيبدو" التي أعادت نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم)
ابن ورّاق

(كاتب وباحث بالمعهد الأمريكي، له مؤلفات منها: "أصول القرآن"، و"لماذا لست مسلما").



الهدف:



"أن المسلمين مستهدفون في دينهم ونبيهم"،

لماذا

انتشار الاسلام فى اروبا وأمريكا اصبح يمثل قلقا للعديد منهم

سبب آخر

أن الضعف والهوان في الأمة الإسلامية هو السبب وراء هذه الإساءات.

بالفعل فنحن أمة ردود أفعال، لكننا سرعان ما ننسى ونعود أدراجنا إلى سباتنا العميق، بالأمس أهانونا بالرسوم الماسة بشخص الرسول الأكرم فانتفضنا وقاطعنا وصرخنا، ثم عدنا إلى نومنا من جديد إلى جاء باباهم زعيم الفاتيكان ليوقظنا مرة ثانية لنكشف من جديد أن الإسلام دين الحوار والتعايش والسلام، وندبج الخطب والمحاضرات، وننتفض إلى حين، لنعود أدراجنا من إلى سابق عهدنا.

إن مشكلتنا الأساسية والجوهرية تكمن في أننا "لا نتكلم إلا مع أنفسنا، ولم ننفتح على الآخر، مع أننا أمة تحمل رسالة عالمية، ومطلوب منها أن توصلها إلى العالمين



{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }البقرة120



ونقول لهم

نبينا الكريم لن تطوله هذه الاساءات سواء من هؤلاء الشباب او من غيرهم فقد نصره الله عز وجل قبل أن تنصره امته ,, نحن ,,ولا نرى أي ردة فعل لنصرته صلى الله عليه وسلم من أمته,,

{وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً }الفتح3

هو خير الخلق و افضلهم وهو سيد ولد آدم وهو خاتم الأنبياء والمرسلين هو شفيعنا وهو من بكى صلى الله عليه وسلم حتى نزل اليه جبريل يسأله عن سبب بكائه فقال له : أمتي أمتي

هو من بكت عليه نخله كان يجلس عليها حين يلقي خطبه صلى الله عليه وسلم في مسجده وحان وقت ازالتها

رحمة بها ضمها اليه ,,

ولم ينزل عليه امته دمعه تهز ما في داخلهم من غيرة في الدين الا من رحم ربي

هو وهو وهو ولو قلت مهما قلت لن أصور لكم ولو جزء بسيط عن رحمته بأمته وحبه لها ,, يقوم نصف الليل يصلي ويدعي ويبكي حتى تبتل الأرض وهو ساجدا يقول أمتي أمتي

ماذا فعلت امته؟؟

تمسكت بما جاء؟؟

نصرته؟؟

قاطعت من عاداه؟؟

علّمت أولادها من هو رسول الله بدل ان تعلمهم القنوات الفضائحيه من هي الساقطه هذه والفاجره تلك؟؟

إسألوا ابنائكم وبناتكم من هم قدوتكم



اصبحنا بخلاء

بخلاء بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم

تذكر لنا أقواله ولا حتى نصلي عليه؟؟؟

قد وصانا صلى الله عليه وسلم بقوله : من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة

فما بالكم اذا كان رسولنا الحبيب صلوات الله وسلامه عليه



اما هؤلاء فموعدهم قريب ان الله يمهل ولا يهمل ,, جهنم تحمّى لأمثال هؤلاء وسيلقون فيها

ومن علامات الساعه هو ان يصيح المسلمون في بلاد الكفر بأشهد أن لا اله الا الله وان محمد رسول الله

وسيندمون كثيرا

وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنزِيلاً{25}

الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْماً عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيراً{26}

وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً{27}

يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَاناً خَلِيلاً{28}

لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً{29}

الفرقان



ماذا علينا ان نفعل لنرد عليهم

1- مقاطعة منتجاتهم

2- الالتزام والتمسك الشديد بما أمر به رب العالمين وجاء به محمد صلى الله عليه وسلم والبعد عن المعاصي خصوصا انهم سببا في دخولها علينا نحن أمة المسلمين بغزوهم وافكارهم وقنواتهم

3- التعريف بالدين الاسلامي وسيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ومحاولة نشرها بكل لغات العالم .

4- دعوه الى جميع من له يد في ردع أعداء الدين من قاده او سياسين او علماء الدين والمشايخ او كتّاب او صحفيين أي شخص في هذة الأرض له سلطه ان يقوم بما يجب عليه القيام به

5- أعتبر هذا أولا واخيرا الدعاء الدعاء الدعاء الله عز وجل بأن ينصر الإسلام والمسلمين ويذل الشرك والمشركين ويدمر اعداء الدين

اللهم أرنا فيهم آيه

اللهم أرنا فيهم آيه

اللهم أرنا فيهم آيه

كل من سب رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم

او شتم ديننا وعقيدتنا

اللهم اشغلهم بأنفسهم بالأمراض والأسقام

واكفنا شرهم يا ذا الجلال والإكرام

واجعل شرورهم على انفسهم

اللهم دمرهم تدميرا

حسبنا الله ونعم والوكيل

وستسألون عن ماذا فعلتوا يا أمة محمد

نصرةً لدينكم ونبيكم صلى الله عليه وسلم



جمعته من هنا وهناك وأضافت عليه وأعدته وقدمته لكم

أختكم في الله

استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
حســـــــبنا الله و نعم الوكيل
حسبنا الله و نعم الوكيل
حسبنا الله و نعم الوكيل

سبحانك لا اله الا انت استغفرك و اتوب اليك
و انا لله و انا اليه راجعون و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
و الصلاة و الســـــــــــــــلام على خاتم الانبياء و المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و على أله و صحبه اجمعين
1
413

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

تباااااشير الصباح
قالوها الاولين :


من أمن العقوبة أساء الأدب ...