قيل للأحنف إبن قيس ماالحلم ؟ قال :
(( أن تصبر على ما تكره قليلا ))
............
روي عن علي إبن أبي طالب رضي الله عنه قوله :
(( عجباً لمن يهلك ومعه النجاة .. ! ، قيل له وما هي ؟ قال : التوبة والإستغفار ))
............
قال عمر إبن عبد العزيز :
(( من أكثر من ذكر الموت إكتفى باليسير ، ومن علم أن الكلام عمل ، قلّ كلامه إلا فيما ينفع ))
..................
سمع الفضيلُ رحمه الله رجلاً يشكو بلاءً نزل به ، فقال :
(( ياهذا تشكو من يرحمك ، إلى من لايرحمك ! ))
...............
سُئل الحسن رحمه الله عن التواضع فقال :
(( هو أن تخرج من بيتك ، فلا تلقى أحداً إلا رأيت له الفضل عليك .. ! ))
...............
قيل لعمرو بن العاص ، ما العقل ؟ فقال :
(( الإصابة بالظن ، ومعرفة ما سيكون بما قد كان .. ! ))
..............
قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى :
(( إستخيروا الله ولا تتخيروا عليه ، فربما اختار العبد أمراً هلاكه فيه ))
.............
قال لقمان الحكيم لإبنه ، إحذر واحدة هي أهلٌ للحذر ، قال وما هي ؟ فقال :
(( إياك أن تُري الناس أنك تخشى الله وقلبك فاجر ... ! ))
............
قال عبد الله إبن عباس رضي الله عنه :
(( إذا دعوت الله عز وجل ، فاجعل في دعائك الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الصلاة عليه مقبولة ، والله أكرم سبحانه من أن يقبل بعض دعائك ويرد بعضاً ))
.............
قال ابن سيرين رحمه الله تعالى :
(( العلم أكثرُ من أن يُحاطَ به ، فخذوا من كلِّ شيءٍ أحسنه ))
............
قال الأصمعي :
(( أول العلم الصمت ، والثاني الإستماع ، والثالث الحفظ ، والرابع العمل ، والخامس نشره ..))
..............
ورد عن عمر رضي الله عنه قوله :
(( من امتطى الشكر ، بلغ به المزيد ))
...........
قال أحد السلف رحمه الله تعالى :
(( ما تحابًّ إثنان في الله إلا كان أفضلهما عند الله أشدهما حباً لصاحبه ))
.............
قال يوسف بن أسباط رحمه الله :
علامة حسن الخلق عشر خصال :
1- قلة الخلاف .
2- حسن الإنصاف .
3- ترك طلب العثرات .
4- تحسين مايبدو من السيئات .
5- التماس المعذرة .
6- احتمال الأذى .
7- الرجوع بالملامة على النفس .
8- التفرد بمعرفة عيوب نفسه دون عيوب غيره .
9- طلاقة الوجه للصغير والكبير .
10- لطف الكلام لكن دونه وفوقه .
...........
قال عليٌ رضي الله عنه :
(( ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ، ولكن الخير أن يكثر علمك ، ويعظم حلمك ، وأن لاتباهي الناس بعبادتك لله ، وإذا أحسنت حمدت الله تعالى ، وإذا أسأت إستغفرت الله تعالى ))
............
قال طلق بن حبيب رحمه الله تعالى :
(( إن حقوق الله تعالى أعظم من أن يقوم بها العبد ، ولكن أصبحوا تائبين ، وأمسوا تائبين ))
...........
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
(( التؤدة في كل شيء خير ، إلا ما كان في أمر الآخرة ))
............
(( نحن مخلوقات محدودة الرؤية ومحدودة الطاقة ، وإن على من يدرك ذلك أن يظل مدى حياته يجاهد في تلمس المنهج الصحيح في التعامل مع التحديات ، وفي العثور على أفضل الحلول لمواجهة المشكلات ، فما هو أفضل شديد التخفي ، وبعيد المنال . ! ))
د . عبدالكريم بكار
..............
حكمة :
(( إذا تزوجّتَ المرأة ، فكن لها أباً وأخاً وأماً ، لأن من من إختارتك
عن هؤلاء ، حريٌ أن تجدهم فيك ))
..........
فائدة :
(( إذا رأيت من أخيك عيباً ، فإن كتمته عنه فقد خنته ، وإن قلته لغيره فقد إغتبته ، وإن واجهته به أوحشته ، فكيف تصنع ؟
تكنّي عنه ، وتعرّض به في جملة الحديث ))
............
قال علي رضي الله عنه :
(( إذا تمّ العقل نقص الكلام ! ))
...........
ومن البلاء وللبلاءِ علامة
أن لا يُرى لك عن هواك نزوع
العبد عبد النفس في شهواتها
والحر يشبع مرةً ويجوع
...........
قال الأوازعي رحمه الله تعالى :
(( الصاحب للصاحب كالرقعة للثوب إن لم تكن مثله شانته . ! ))
...........
(( قيل ليحيى بن معاذ من آمن الناس غداً ؟ قال : أشدهم خوفاً اليوم . ! ))
..........
قال الإمام الشعبي رحمه الله :
(( من لم يرَ نفسه إلى ثواب الصدقة أحوج من الفقير إلى صدقته ، فقد أبطل صدقته ، وضرب بها وجهه ! ))
..........
قال عمر الفاروق رضي الله عنه :
(( عليكم بذكر الله فإنه شفاء ، وإياكم وذكر الناس فإنه داء ))
.............
غاب الهدهد عن سليمان عليه الصلاة والسلام ساعة فتوعده"" فيا من أطال الغيبة عن ربه هل أمنت غضبه؟
تخلف الثلاثة عن الرسول صلى الله عليه وسلم في غزوة واحدة فجرى لهم ماسمعت فكيف بمن عمره في التخلف عنه؟
خالف موسى الخضر في طريق الصحبة ثلاث مرات فحل عقدة الوصال بيد((هذا فراق بينى وبينك)) أفما تخاف يا من لم يف لربه قط أن يقول في بعض زلا تك((هذا فراق بينى وبينك))
...........
قال بكر العابد: سمعت الفضيل بن عياض يقول في قوله الله عز وجل: (( وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ ))
قال : أتوا بأعمال ظنوها حسنات فإذا هي سيئات ، قال بكر : فرأيت يحيى بن معين بكى !
...........
قال الجنيد البغدادي : المحب لله عبد ذاهب عن نفسه ، متصل بذكر ربه ، ناظر إليه بقلبه ، أحرقت قلبه أنوار هيبته ، وصفا شِربه من كأس وده ، فإن تكلم فعن الله ، وإن نطق فبأمر الله ، وإن سكن فمع الله ، وإن تحرك فبأمر الله، فهو بالله ولله ومع الله !
............
قال مسروق رحمه الله :
(( ما غبطت شيئاً كمؤمن في لحده قد أمن من عذاب الله واستراح من الدنيا ))
.............
قال القرطبي رحمه الله :
(( إعلم أن الموت هو الخطب الأفظع ، والأمر الأشنع ، والكأس الذي
طعمها أكره وأبشع ، وأنه هادم اللذات ، والأقطع للراحات ، والأجلب
للكريهات ، فإن أمراً يقطع أوصالك ، ويفرق أعضائك ، ويهدم أركانك
لهو الأمر الفظيع ، والخطب الجسيم ، وإن يومه لهو اليوم العظيم ))
خشوووع @khshoooaa
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
waft air
•
بارك الله فيك
الصفحة الأخيرة