قال سبحانه : (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ
وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا)
قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه:
يؤتي الله الإصابة في القول والفعل من يشاء من عباده،
ومن يؤت الإصابة في ذلك منهم، فقد أوتي خيرا كثيرا.
تفسير الطبري رحمه الله.