سوء الخاتمه

ملتقى الإيمان

سوء الخاتمة

كان بمصر مؤذن عليه علامات الصلاح وذات يوم صعد المنارة ليؤذن فرأى نصرانية من المنارة ففتتن بها فذهب إليها فإمتنعت أن تجيبه إلى ريبه وشبهة فقال لها: أتزوجك, فقالت:أنت مسلم وأنا نصرانية فلا يرضى أبي. قال اتنصر. فقالت: الآن يجيبك ويرضى.فتنصر الرجل والعياذ بالله ووعدوه أن يدخلوه عليها ز وفي أثناء ذالك اليوم رقى سطحا لحاجه فزلت قدمه فوقع ميتا فلا هو ظفر بها ولا ظفر بدينه فنعوذ بالله من سوء الخاتمة.
0
288

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️