سوء الخاتمة
كان بمصر مؤذن عليه علامات الصلاح وذات يوم صعد المنارة ليؤذن فرأى نصرانية من المنارة ففتتن بها فذهب إليها فإمتنعت أن تجيبه إلى ريبه وشبهة فقال لها: أتزوجك, فقالت:أنت مسلم وأنا نصرانية فلا يرضى أبي. قال اتنصر. فقالت: الآن يجيبك ويرضى.فتنصر الرجل والعياذ بالله ووعدوه أن يدخلوه عليها ز وفي أثناء ذالك اليوم رقى سطحا لحاجه فزلت قدمه فوقع ميتا فلا هو ظفر بها ولا ظفر بدينه فنعوذ بالله من سوء الخاتمة.
ملاك الزين @mlak_alzyn
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️