سواااالن بخصوص الاستغفار الله يسعدكم

الملتقى العام

السلام عليكم



كيفكم حلوااات

انا عندي سوااااالن صغييييينون

لما استغفر لازم يكون صوتي واضح يعني همس ولا عادي بس احرك لساني بدون صووووت لاني انا دايما كذا ومره وحده قالتلي لا لازم ترفعي ولو همس عشان الملائكه تسمعك وتسجل

ريحووووني ايش الصح


و
و
و
و
و
و
شكرا
4
639

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

وطن رحال
وطن رحال
والله مدري
بس دخلت عشان اعرف واستفيد
ورررده
ورررده
هذا سؤال قريب من سؤالك وجواب سؤالك مع جواب الشيخ

نص السؤال :

الاستغفار أو التسبيح هل لابد ان التلفظ بها أو عن طريق القلب تكفي يعني أن استغفر واسبح في نفسي دون أن احرك شفتاي
الجواب :





الذكر القلبي

جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية ما يأتي:
لا يعتد بشيء مما رتب الشارع الأجر على الإتيان به من الأذكار الواجبة أو المستحبة في الصلاة وغيرها حتى يتلفظ به الذاكر ويسمع نفسه إذا كان صحيح السمع، وذلك لأن قول النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- في أكثر من مناسبة بأن من قال كذا كان له من الأجر كذا لا يحصل له ذلك الأجر إلا بما يصدق عليه معنى القول، وهو لا يكون إلا بالتلفظ باللسان.
ولا يحصل ذلك عند الجمهور بمجرد تحريك اللسان بغير صوت أصلا بل لا بد من صوت، وأقله أن يسمع نفسه.
وفي الحديث القدسي « أنا مع عبدي إذا هو ذكرني وتحركت شفتاه ». وقال الشوكاني: لم يرد ما يدل على اشتراط أن يسمع نفسه بل يصدق عليه أنه قول بمجرد التلفظ وهو تحريك اللسان وإن لم يسمع نفسه.
ومع هذا فالإسرار بالذكر بالقلب بدون تلفظ ولا تحريك للسان بل بإمرار الكلام الذي يذكر به على القلب من تسبيح وتحميد وتهليل وغير ذلك كله جائز ويؤجر عليه فاعله لقول الله تعالى في الحديث القدسي « وإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ».
وهذا النوع من الذكر جائز حيث يمتنع الذكر اللساني، كحال قضاء الحاجة والجماع وعند خطبة الجمعة. ومن ذلك إمرار القرآن على القلب للجنب أو الحائض، قال ابن علان: ومن ذلك الهمس به من غير أن يسمع نفسه لأنها ليست بقراءة فلا يشملها النهي.

رفع الصوت بالذكر:

ينبغي أن يراعى مقدار رفع الصوت المأذون به في الذكر، فالأصل أن الذاكر يناجي ربه، والله تعالى قد وسع سمعه الأصوات، فينبغي أن لا يجهر بالذكر فوق ما يسمع نفسه ; لأن ذلك أقرب للخشوع وأبعد من الرياء، وقد قال الله تعالى: { وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ }الأعراف-205، وقال: { ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ }الأعراف-55، قال بعض المفسرين: أي المعتدين برفع أصواتهم في الدعاء.
وقال النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: « اربعوا على أنفسكم إنكم لا تدعون أصم ولا غائبا، إن الذي تدعونه أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته ».
قال في نزل الأبرار: الطريقة المثلى في هذا الباب أن يجهر في الموضع الذي ورد فيه الجهر، ويسر في الموضع الذي ورد فيه الإسرار، وهذه المواضع مبينة في علم الحديث، والموضع الذي لم يرد فيه الدليل على الجهر أو السر فالذاكر فيه بالخيار، ولكن لا بد للذاكر فيه من ملاحظة قوله تعالى: { وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا }الإسراء-110، لئلا يتجاوز الحدود المضروبة له ولذلك صرح الحنفية بكراهة رفع الصوت بالذكر مع الجنازة.
وقد اضطرب كلام الحنفية في هذا الأصل، فنقل عن القاضي أن الجهر بالذكر في غير المواضع التي ورد فيها حرام لما صح عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه أخرج جماعة من المسجد يهللون ويصلون على النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- جهرا، وقال لهم: ما أراكم إلا مبتدعين.
وقال في الفتاوى الخيرية: إن ذلك يختلف باختلاف الأشخاص والأحوال فالإسرار أفضل حيث خيف الرياء أو تأذي المصلين أو النيام، والجهر أفضل حيث خلا مما ذكر. ويستثنى من هذا الأصل مواضع ينبغي فيها الجهر بالذكر ورفع الصوت به، لما في ذلك من المصالح التي قدرها الشرع في ذلك، فمنها:
أ - ما قصد به الإسماع والتبليغ، كالأذان والإقامة وتكبيرات الإمام وقراءته في الجهرية وتكبيرات المبلغ وإلقاء السلام وجوابه.
ونحو ذلك فيجهر في ذلك بالقدر الذي يحصل به المقصود.
ب - بعض أنواع أذكار الصلاة وردت السنة فيها بالجهر كالبسملة، والتأمين، والقنوت، والتكبير، والتسبيح، والتحميد بعد الصلاة، وتكبيرات العيد، والتلبية في الحج.
ج - بعض الأذكار التي يراد بها التنبيه أو التعليم، أو فائدة أخرى كأن يرفع صوته بالتسمية على الطعام حتى ينبه غيره، أو بالقراءة في صلاة الليل ليسمع أهله.
قال المالكية:ورفع صوت مرابط وحارس بحر بالتكبير في حرسهم لأنه شعارهم ليلا ونهارا.

:26:
shihanh99
shihanh99
جزاك الله خير صاحبة الموضوع وأختي ورررده ..

الله يجعله في موازين أعمالكم ...
الحياه روايه
الحياه روايه
مشكوراااات حبيباتي جزاكم الله خير

وهاذي بووووسه امممممووووواااااااااااااه