يابيتي ياساتر عورتي
هذا فى المثل العربي : خلاؤك أقنى لحيائك
ومعناه انك إذا خلوت فى منزلك كان احرى ان تقنى الحياء وتسلم من الناس
وهو يضرب فى ذم مخالطة الناس

مافي القبس شريرة ومافي النسوان صغيرة
القبس : النار المشتعله ومنها الشهاب وهو العود المشتعل وقد ورد ذكرها فى القران فى سورة النمل ايه 7
الشريرة : تصغير شرارة وجمعها الشرر وهو مايتطاير من النار
واضح والا أعيد الدرس.............
ويقال ان اصل هذا المثل : أن رجلا كان لديه بنت وكان كلما جاء الخطاب إليه اعتذر بأنها صغيرة
أقبل عليها يوما وهي تنفخ فى مستصغر الشرر لتوقد النار فقال لها : يابنيتي هذا الشرر لا يوقد النار فكلما نفخت فيه طار
قالت له يأبت مافي القبس شريرة ومافي النسوان صغيرة
ففطن إلى قولها وزجها أول خاطب أتاها
القبس : النار المشتعله ومنها الشهاب وهو العود المشتعل وقد ورد ذكرها فى القران فى سورة النمل ايه 7
الشريرة : تصغير شرارة وجمعها الشرر وهو مايتطاير من النار
واضح والا أعيد الدرس.............
ويقال ان اصل هذا المثل : أن رجلا كان لديه بنت وكان كلما جاء الخطاب إليه اعتذر بأنها صغيرة
أقبل عليها يوما وهي تنفخ فى مستصغر الشرر لتوقد النار فقال لها : يابنيتي هذا الشرر لا يوقد النار فكلما نفخت فيه طار
قالت له يأبت مافي القبس شريرة ومافي النسوان صغيرة
ففطن إلى قولها وزجها أول خاطب أتاها


الصفحة الأخيرة
نار زوجى ولا جنة اهلي
وبالعربيه ......
زوج من عود خير من قعود
هذا المثل لبعض نساء الاعراب
قال المبرد : حدثنى على بن عبد الله عن ابن عائشه قال : كان ذو الإصبع العدوانى رجلا غيورا وله أربع بنات وكان لا يزوجهن غيرة
فاستمع عليهن يوما وقد خلون يتحدثن فقالت قائله منهن :لتقل كل واحده منا مافى نفسها ولنصدق جميعا فقالت كبراهن :
ألا ليت زوجى من أناس ذوى غنى
حديث شباب طيب النشر والذكر
لصوق بأكباد النساء كأنه
خليفة حان لا يقيم على هجر
وقالت الثانيه:
ألا ليته يعطى الجمال بديهة
له جفنة تشقى بها النيب والجزر
له حكمات الدهر من غير كبرة
تشين فلا وان ولا ضرع غمر
فقلن انت تريدين سيدا وقالت الثالثة :
ألا هل تراها مرة وحليلها
أشم كنصل السيف عين المهند
عليم بأذواء النساء ورهطه
إذا ماانتمى من أهل بيتي ومحتدي
فقلن لها : انت تريدين ابن عمك قد عرفته وقلن للصغرى : ماتقولين ؟ قالت لا أقول شىء
فقلن : لا ندعك وذاك إنك قد اطلعت على أسرارنا وتكتمين سرك فقالت : زوج من عود خير من قعود