هلا بالطش والرش << وماأدري وشو المدندش >> أظنه سروالك المدندش
الله يحيي هذاك أول
والله إنك قطعتي قلوبنا وإني أدعي لولدك بسجودي وعلمت عيالي عنك قلت خويتكم راعية الفيروس ولدها تعبان إدعولها والله ينفع وتراها يالغاليه ماهي كثيره أصلا هذا وقت الأخوه
وياما أدخلتي البسمه على قلوبنا قبل شفاهنا الله يفتح لك أبواب السعاده
بس ياوخيتي واللي يسلمك لاعاد تجيبين طاري مرتن ثانيه للي مايتسماش تدرين منهو تعالي أقولك ولا أحد يتصنت
تعالي
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
لاتجيبين طاري قرح وماهر الله ياخذهم ترى ماينمزح بهم أعوذ بالله منهم يستانسون ويجون على طاريهم

عنبرة الصحراء :
هلا بالطش والرش << وماأدري وشو المدندش >> أظنه سروالك المدندش الله يحيي هذاك أول والله إنك قطعتي قلوبنا وإني أدعي لولدك بسجودي وعلمت عيالي عنك قلت خويتكم راعية الفيروس ولدها تعبان إدعولها والله ينفع وتراها يالغاليه ماهي كثيره أصلا هذا وقت الأخوه وياما أدخلتي البسمه على قلوبنا قبل شفاهنا الله يفتح لك أبواب السعاده بس ياوخيتي واللي يسلمك لاعاد تجيبين طاري مرتن ثانيه للي مايتسماش تدرين منهو تعالي أقولك ولا أحد يتصنت تعالي 8 8 8 8 8 8 8 8 8 8 8 لاتجيبين طاري قرح وماهر الله ياخذهم ترى ماينمزح بهم أعوذ بالله منهم يستانسون ويجون على طاريهمهلا بالطش والرش << وماأدري وشو المدندش >> أظنه سروالك المدندش الله يحيي هذاك أول...
سأل رجل إياسا عن النبيذ , فقال : " هو حرام " , فقال الرجل : " أخبرني عن الماء؟ " , فقال : " حلال " , قال: " فالمكسور؟ " , قال : " حلال " , قال : " فالتمر ؟ " , قال : " حلال " , قال : " فما باله إذا اجتمع يحرم ؟!" , فقال إياس : " أرأيت لو رميتك بهذه الحفنة من التراب , أتوجعك ؟ " , قال : " لا ! " , قال : " فهذه الحفنة من التبن ؟ " , قال : " لا توجعني ! " , قال : " فهذه الغرفة من الماء ؟ " , قال: " لا توجعني شيئا ! " , قال : " أفرأيت إن خلطت هذا بهذا وهذا بهذا حتى صار طينا ثم تركته حتى استحجر ثم رميتك به أيوجعك ؟ " , قال : " إي والله وتقتلني ! " , قال : " فكذلك تلك الأشياء إذا اجتمعت ".
من كتاب "البداية والنهاية" للحافظ ابن كثير (9/336)
منقوووووووووووووول
من كتاب "البداية والنهاية" للحافظ ابن كثير (9/336)
منقوووووووووووووول


هذاك أول
•
في المصحة التي اقيم فيها مع ولدي امرأة عجوز عمرها قارب الستين عامآ ويزيد لفتت انتباهي وجعلتني اغرق في تساؤلاتي
هذه المراة وحيدة هجرها الزوج والولد واقامت في المصحة لأصابتها في العمود الفقري نتيجة حادث اقعدها عن الحركة واصبحت حبيسة كرسي متحرك
مالفت انتباهي فيها هو ابتسامتها الدائمة واجتماعيتها مع الكل وترى في عينيها حنان غير منتهي وعندها قدرة على العطاء كانت شعلة نشاط تتحرك طوال اليوم وتسترخي ظهرآ لتتناول كوب من الشاي الدافئ وتقرأ في كتاب
كانت عندما تراني مع ولدي تأتي مسرعة وتطلب مني الجلوس معها تتحدث معي ومع ولدي وتلاعبه والأبتسامة لاتفارق شفتيها
لاحظت سيماء الأرتياح الداخلي منعكس على وجهها واقسم بالله انه لم تفتح فمها بالشكاية حتى عندما سألتها هل لها زوج وابناء اجابت نعم لكن انتهت الحياة بيننا وهو يعيشون وانا اعيش
شدتني ولهذ اول مرة اتسأل عن سبب تعامل الأوروبيين الراقي وألأبتسامة الدائمة والتفاني وعندما اراى الناس عندنا ترى في وجههم الكدر والتكشير وضيق الصدر
في المطار عندما كنت سأسافر حدثت بعض المشاكل لم ينفعني الا صوتي العالي وقلة عرضت المساعدة وألأغلب لم يلقوا بالآ وكانت تعلو وجهوهم التكشيرة الكريهة وكأن الدنيا قد ضاقت بهم
وهناك في المانيا عندما وصلت لاابالغ ان قلت الغالبية تركض هذا يفتح الباب وهذا يبتسم في وجهي ووجه ولدي وهذه تسارع لتجلب لي كوب من القهوة
احترت ان اجد اجابة لماذا هم هكذا ونحن على النقيض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رغم اننا نملك مالا يملكون الأيمان الحق
توصلت لأجابة قد لاتكون صحيحة لكن احاول ان اقنع نفسي بأنهم يمتلكون القناعة والقوة ونحن لانملك الا السخط والضعف
لننظر لواقع بعض النساء لاتأتي الا لتشتكي وتكثر الشكاية وتتململ وكأن الحياة توقفت عندها وهي لاتعلم ان الركب سائر ولاينظرون خلفهم
لماذا نوقف حياتنا عند نقطة ونحبس انفسنا دخل خط وليس دائرة نخشى ان نتجاوزة والحل هو في خطوة لنتخطى هذا الخط
الحياة مثقلة بالهموم فهل هي بحاجة ان نثقلها اكثر
من كانت تملك اجابة لتساؤلاتي فلترشدني
الصفحة الأخيرة
هذاك اول
احببناك لانك تستحقين الحب،ودعونا لابنك لاننا نرى فيه صوره من ابناؤنا ولان حق المسلم على المسلم الدعاء له ولو كانت مصيبة حلت بواحدة منا فستكونين اول الداعيات لنا((الحب في الله شعور رائع يرتقي بنا ويدفعنا للامام ويجعلنا نتجاوز الالم والجرح ،ولايجعلنا نتوقف في منتصف الطريق لان سهم الغدر والخيانه اصابنا))