وجدت هذه الكلمات محفوظة في جهازي من كتابة احدى الاخوات هنا فاوجهها لي قبلكن ...
تقول :
يا عزيزتي سلعة الله غااااااالية ولا أحد يتوصل لها إلا بالصبر و الإحتساااااب
يعني أحنا البشر لما يكون قدر الله لنا حلو نفرح و نمبسط ، ولما يصيبنا إبتلاء نهرب من الواقع و نطلب الطلاق .
لا يا حبيبتي ... تذكري قول الله تعالى :_
( أم حسبتم أن تدخلوا الجنه و لما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء و الضراء و زلزلوا حتى يقول الرسول و الذين آمنو معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب )
ويقل تعالى ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنه ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم و يعلم الصابرين )
يا غاليتي نحن جميعاَ نريد الجنه ،أليس كذالك ؟؟؟؟
إذن لابد من الإبتلاء في الدنيا حتى يختبر الله قلوبنا و صدق تعلقنا به ، وحتى يعلم هل نستحق دخولها أم لا .
والإبتلاء أنواع إما المرض .... أو عدم التوفيق ........أو بموت الأحباب ..... أو .... بالخوف .........أو الجوع ........ أو نقص الأموال أي الفقر ........ أو الحرمان من الذريه ............ أو بحرارة الغيرة ...........الخ )
ويا عزيزتي أهم شيء في الدنيا الرضى بما قدر و قسم الله تعالى لكل إنسان .
فلوا لا سمح الله تزوج عليك زوجك ، لماذ تهربين من الواقع و تطلبين الطلاق ؟؟؟؟؟؟
أسمحيلي مع إحترامي لك أنت بهذه الطريقه تفكرين بنفس و نسيتي أولادك .
بنظرك هل سيتربون مثلهم مثل أطفال الناس وهم بعيدين عن أبوهم مصدر الآمن بالنسبه لهم .
فأظن أن أولادك يستحقون منك قليلاَ من التضحيه حتى ينفعونك إذا كبروا .
ولو عشتي لوحدك هل في بنظرك ستعيشين سعيدة ؟؟؟؟
بالطبع لا وألف لا
فأنت في أمرين تختارينهم :_
1_ أن ترضي بالواقع و ترضي بقدر الله تعالى و تحتسبين كل ذالك عند الله و تربين أولادك بين أباهم ........ والنتيجه :_ ستكون رضى الله ، والصبر على الغيره و أجرها عظيم ، أولادك سيتربون تربية سليمة ، تكسبين رضى الزوج .
أو أنك تطلبين الطلاق :_
والنتيجة ، أنك تصبحين عاله على آهلك ، أطفالك سيعانون وهم بعيدين عن والدهم ولربما يخفقون في الدراسه ، ستعيشين وحيده ، ذهب عليك أجر الصبر على البلاء وهو في تحمل الغيرة .
وأسأل الله أن يجعلك قرة عين لزوجك و أن يوفقك معه .
الزوجة الأولى :
وجدت هذه الكلمات محفوظة في جهازي من كتابة احدى الاخوات هنا فاوجهها لي قبلكن ...
تقول :
يا عزيزتي سلعة الله غااااااالية ولا أحد يتوصل لها إلا بالصبر و الإحتساااااب
يعني أحنا البشر لما يكون قدر الله لنا حلو نفرح و نمبسط ، ولما يصيبنا إبتلاء نهرب من الواقع و نطلب الطلاق .
لا يا حبيبتي ... تذكري قول الله تعالى :_
( أم حسبتم أن تدخلوا الجنه و لما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء و الضراء و زلزلوا حتى يقول الرسول و الذين آمنو معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب )
ويقل تعالى ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنه ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم و يعلم الصابرين )
يا غاليتي نحن جميعاَ نريد الجنه ،أليس كذالك ؟؟؟؟
إذن لابد من الإبتلاء في الدنيا حتى يختبر الله قلوبنا و صدق تعلقنا به ، وحتى يعلم هل نستحق دخولها أم لا .
والإبتلاء أنواع إما المرض .... أو عدم التوفيق ........أو بموت الأحباب ..... أو .... بالخوف .........أو الجوع ........ أو نقص الأموال أي الفقر ........ أو الحرمان من الذريه ............ أو بحرارة الغيرة ...........الخ )
ويا عزيزتي أهم شيء في الدنيا الرضى بما قدر و قسم الله تعالى لكل إنسان .
فلوا لا سمح الله تزوج عليك زوجك ، لماذ تهربين من الواقع و تطلبين الطلاق ؟؟؟؟؟؟
أسمحيلي مع إحترامي لك أنت بهذه الطريقه تفكرين بنفس و نسيتي أولادك .
بنظرك هل سيتربون مثلهم مثل أطفال الناس وهم بعيدين عن أبوهم مصدر الآمن بالنسبه لهم .
فأظن أن أولادك يستحقون منك قليلاَ من التضحيه حتى ينفعونك إذا كبروا .
ولو عشتي لوحدك هل في بنظرك ستعيشين سعيدة ؟؟؟؟
بالطبع لا وألف لا
فأنت في أمرين تختارينهم :_
1_ أن ترضي بالواقع و ترضي بقدر الله تعالى و تحتسبين كل ذالك عند الله و تربين أولادك بين أباهم ........ والنتيجه :_ ستكون رضى الله ، والصبر على الغيره و أجرها عظيم ، أولادك سيتربون تربية سليمة ، تكسبين رضى الزوج .
أو أنك تطلبين الطلاق :_
والنتيجة ، أنك تصبحين عاله على آهلك ، أطفالك سيعانون وهم بعيدين عن والدهم ولربما يخفقون في الدراسه ، ستعيشين وحيده ، ذهب عليك أجر الصبر على البلاء وهو في تحمل الغيرة .
وأسأل الله أن يجعلك قرة عين لزوجك و أن يوفقك معه .
______________--
اخياتي لاتنسوني من صالح دعائكن فانا في حاجة ...
اختكم
خوله ...