عنبرة الصحراء
8888888888888888

888888888





حبيباتي هالخلطه شفتها بركن العنايه بالشعر للأخت شقاويه وقلت أنقلها لكم
هذاك أول
هذاك أول
وأخيراً اعترفت المرأة بقلم/ أ.جاسم محمد المطوع أعرف امرأة هي أقرب إلى جنس الرجال منها إلى النساء، وقد خرجت منها كلمة ما كنت أتوقع سماعها منها في يوم من الأيام.. أما مكان هذه الكلمة فهو في لبنان، وقدر الله لي أن أكون في لبنان عندما بدأ الاجتياح الإسرائيلي والقصف على لبنان من كل مكان، وقد بدأ القصف على الطرق والجسور فخرجنا من لبنان ونحن ندعو الله تعالى أن يسلمنا من القصف الذي كان حولنا، وقدر الله لتلك المرأة أن تكون في رحلة سياحية مع أبنائها في أحد الجبال اللبنانية وتم قصف الجسور التي حولها فظلت في القرية التي في أعلى الجبل وكان زوجها بالكويت يخطط ويفكر كيف يذهب لهم، وسافر من الكويت إلى الأردن ومن ثم إلى سوريا ليستقبل زوجته وأبناءه على الحدود، ولكن تلك المرأة استطاعت أن تتمالك نفسها بعد صدمة الحرب وتأخذ أولادها في اليوم الثالث وتخرج من لبنان بمعاناة وصعوبة إلى أن التقت بزوجها، وعندها رددت كلمة ما كنت أتوقع أن تخرج منها، وهي التي ترى نفسها كل شيء وأقوى من كل شيء ولا تحتاج إلى الرجل فقالت: (عرفت قيمة الرجل في السفر في مثل هذه الأحداث)، فقلت في نفسي: سبحان الله عندما يشرع الله تعالى ضرورة وجود المحرم في السفر فإن ذلك ليس عبثاً وإنما من وراء ذلك حكمة، وعلى الرغم من وجود التطور التكنولوجي وتيسير وسائل المواصلات والسفر إلا أن السفر كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم ( قطعة من العذاب) ففي السفر معاناة وفيه التعب والمشقة، حتى ولو سافر المسافر في الدرجة الأولى، فالله تبارك وتعالى خلق كل جنس وميزه عن الآخر وجعل كل منهما يحتاج الآخر، ومن ينكر ذلك تعلمه الحياة بمواقفها فيعود الإنسان للفطرة التي خلقه الله عليها. وامرأة أخرى رأيتها تبحث عن سيارة تنقلها من لبنان إلى سوريا هرباً من دمار الحرب، وعرفت أن لا رجل معها فساعدتها، واستطعت بفضل الله أن أؤمن سيارة لها.. نعم فالرجل مهم للمرأة وخصوصاً في السفر، والعبث بشرع الله أو الاستغاء عنه جريمة لا تغتفر
وأخيراً اعترفت المرأة بقلم/ أ.جاسم محمد المطوع أعرف امرأة هي أقرب إلى جنس الرجال منها إلى...
فعلآ الرجل مهم في حياة المرأة

لكن من هو هذا الرجل ؟

هناك من الرجال من يتخلى عن مسئولياته ويلاقيها على عاتق المرأة التي تقوم بها بدون شكوى لأنها ربما تريد كسب رضاه
وتدريجيآ تصبح المرأة اثنان في واحد امرأة ورجل لكن بلا شوارب
وهذا يحدث رغمآ عنها ونجدها تعتاد وضعها وتقوم بمهام الرجل وتحتك بالرجال وقد تدخل في مشاكل ومغامرات مرغمة عليها وليس بأرادتها فتفتقد انوثتها ولكن لاتفتقد الرجل لأنها اعتادت ان تكون هي الرجل


وهذا يحدث في بعض الحالات ولو تلفتنا حولنا لوجدنا نماذج ينطبق عليها هذا القول
* لؤلؤة البحار *
فعلآ الرجل مهم في حياة المرأة لكن من هو هذا الرجل ؟ هناك من الرجال من يتخلى عن مسئولياته ويلاقيها على عاتق المرأة التي تقوم بها بدون شكوى لأنها ربما تريد كسب رضاه وتدريجيآ تصبح المرأة اثنان في واحد امرأة ورجل لكن بلا شوارب وهذا يحدث رغمآ عنها ونجدها تعتاد وضعها وتقوم بمهام الرجل وتحتك بالرجال وقد تدخل في مشاكل ومغامرات مرغمة عليها وليس بأرادتها فتفتقد انوثتها ولكن لاتفتقد الرجل لأنها اعتادت ان تكون هي الرجل وهذا يحدث في بعض الحالات ولو تلفتنا حولنا لوجدنا نماذج ينطبق عليها هذا القول
فعلآ الرجل مهم في حياة المرأة لكن من هو هذا الرجل ؟ هناك من الرجال من يتخلى عن مسئولياته...
في هذه الحالة
ان كان هدفها ارضاء الرجل ,,فالخطأ يقع عليها
لانها ارتضت هذا الوضع وجعلته يتمادى
لكنها مع الوقت ستتأسف على سلبيتها ,,وتتمنى لو عاد بها الزمن للوراء لتتخذ موقفاً اكثر صرامة
اما ان كان رغماً عنها !!!
فأجرها على الله
وفي كل الحالات هي تفتقد للرجل المسؤول الذي يقوم بشؤونها دون حاجة لخروجها من بيتها وتعرضها للمضايقات او المشاكل

وكما قالت كوكو
فالرجل مهم للمرأة وخصوصاً في السفر، والعبث بشرع الله أو الاستغاء عنه جريمة لا تغتفر
ام امثال وبدر
ام امثال وبدر
السلام عليكم

ياحلو سوالفكم والله اليوم عجبتني هذه الأبيات وحبت اكتبه لكم

سلام اذا حان وقت مماتي .. وغطى التراب الطهور رفاتي ..
وصرت بظلمة قبري وحيدا .. ولا من شفيع سوى حسناتي ..
فلا تذكروني بسوء فيكفي .. الذي قد جنيت طوال حياتي ..
دعوني أنم في ضريحي سعيدا .. وعذرا على كل ماض وآت ..

أن شاء الله تعجبكم
miss_lune
miss_lune
هذاك أول

اتفق معك أنه في بعض الحالات تعتمد المرأة على نفسها في أمور كثيرة

وفعلا هناك نماذج بل ومآسي في الحياة تكون فيه المرأة هي من يتحمل وحدها ضغوطات

الحياة

وبعضهن من تتعرض لمضايقات من الرجل وبسبب الرجل نفسه

ونحن في حياتنا لو إلتزم بعض الرجال بحقوقنا عليهم _ بغض النضر عن حبهم لنا فشأنهم

عجيب في هذه المسألة_ والله لرأينا مايسرنا



ولكن ..

قد أسمعت إذ ناديت حيا ..... ولكن لا حياة لمن تنادي


فأنا لي حق عندما أكون...

إبنة

زوجة

أم

ويأتي الخلل عندما أتنازل أنا وبمحض إرادتي _ وغبائي _ عن هذا الحق

فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد رد نكاح تلك الفتاة التي أتت إليه معترضة عندما قالت

زوجني ابي ... ولم تكن راضية

فأعطاها الرسول صلى الله عليه وسلم الحق في الأختيار ...

ألا نسمي هذا هو رد إعتبار وإهتمام برأي تلك الفتاة