الصبر و الرضا
الصبر و الرضا
الله يجزاك بالفردوس الاعلى ياقررررروضة على نصايحك

و يريح خاطرك دنيا و اخره ويسخر لك ابوكم ويخليك احلى وحده في عيينه
حب نجد
حب نجد
شوفي حبيبتي انا واعوذ بالله من الانا قصتي طويله و متشعبه بس بسوي لها اختصار شديد انا زوجي تزوج علي بعدين انا تنازلت له عن جميع حقوقي من المبيت و النفقه وجميع ما يكون بين الزوجين عن طيب نفس وحط لي بيت لي انا و عيالي بعد كم سنه من زواجه لانه رافض اني اتنازل عن حقوقي ويبغاني معه وكنت عند اهلي وبعدين حط بيت و جمعني بعيالي و فرحت انا وفرحوا عيالي بس كان ناوي يناظر انا ارجع له ولا لا ويوم شاف اني رفضت ارجع له لاني ابغى عيالي بس طلقني و ضاق صدري و حتى عيالي تعبو وانا الان انا في العدة و رجعني مرة ثانيه ووافق على شرطي اني اكون لعيالي فقط بدون ما اقصر في حقوقه يعني البيت يجي يوم عندنا طبيعي ياكل ويلعب وينام مع عياله انا اكون زي المربيه لهم .........لكن انا الان خايفه انه اذا جمعنا بعدين يفرق بيني وبين عيالي اذا ما رجعت له
شوفي حبيبتي انا واعوذ بالله من الانا قصتي طويله و متشعبه بس بسوي لها اختصار شديد انا زوجي...
اختي الصبر والرضا
صدقني ان زوجك شاريك ويبيك لنفسه قبل العيال ولو مايبك كان بالعكس يفرح ويوافق على شرطك وطلاقة لك علشان ترجعين له مهم كان احسبه بالعقل واتركي العاطفة عيالك مثل مافرحوا برجعتك للبيت بيفرحوا اكثر لما يشوفك انتي وابوهم تسلفون وتضحكون وعايشن بكل سعادة ارجعي له ولاتضيعين الفرصة من ايدينك كله عشان عيالك
* لؤلؤة البحار *
اختي الصبر والرضا صدقني ان زوجك شاريك ويبيك لنفسه قبل العيال ولو مايبك كان بالعكس يفرح ويوافق على شرطك وطلاقة لك علشان ترجعين له مهم كان احسبه بالعقل واتركي العاطفة عيالك مثل مافرحوا برجعتك للبيت بيفرحوا اكثر لما يشوفك انتي وابوهم تسلفون وتضحكون وعايشن بكل سعادة ارجعي له ولاتضيعين الفرصة من ايدينك كله عشان عيالك
اختي الصبر والرضا صدقني ان زوجك شاريك ويبيك لنفسه قبل العيال ولو مايبك كان بالعكس يفرح ويوافق...
لحظات من بكااء النبي صلى الله عليه وسلم ....




لم يكن الحزن وحده هو السبب الوحيد لعبرات النبي الكريم – صلى الله عليه وسلم – ،ولكن لها دوافع أخرى كالرحمة والشفقة على الآخرين ، والشوق والمحبّة ، وفوق ذلك كلّه : الخوف والخشية من الله سبحانه وتعالى .



فقد سالت عبراته – صلى الله عليه وسلم - شاهدةً بتعظيمة ربّه وتوقيره لمولاه ، وهيبته من جلاله ، عندما كان يقف بين يديه يناجيه ويبكي ، ويصف أحد الصحابة ذلك المشهد فيقول : " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي صدره أزيزٌ كأزيز المرجل من البكاء – وهو الصوت الذي يصدره الوعاء عند غليانه - " رواه النسائي .


وتروي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها موقفاً آخر فتقول : " قام رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ليلةً من الليالي فقال : ( يا عائشة ذريني أتعبد لربي ) ، فتطهّر ثم قام يصلي ، فلم يزل يبكي حتى بلّ حِجره ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ لحيته ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ الأرض ، وجاء بلال رضي الله عنه يؤذنه بالصلاة ، فلما رآه يبكي قال : يا رسول الله ، تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال له : ( أفلا أكون عبداً شكوراً ؟ ) " رواه ابن حبّان .



وسرعان ما كانت الدموع تتقاطر من عينيه إذا سمع القرآن ، روى لنا ذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقال : " قال لي النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( اقرأ عليّ ) ، قلت : يا رسول الله ، أقرأ عليك وعليك أنزل ؟ ، فقال : ( نعم ) ، فقرأت سورة النساء حتى أتيت إلى هذه الآية : { فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا } ( النساء : 41 ) فقال : ( حسبك الآن ) ، فالتفتّ إليه ، فإذا عيناه تذرفان " ، رواه البخاري .



كما بكى النبي – صلى الله عليه وسلم – اعتباراً بمصير الإنسان بعد موته ، فعن البراء بن عازب ضي الله عنه قال : " كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في جنازة ، فجلس على شفير القبر – أي طرفه - ، فبكى حتى بلّ الثرى ، ثم قال : ( يا إخواني لمثل هذا فأعدّوا ) رواه ابن ماجة ، وإنما كان بكاؤه عليه الصلاة والسلام بمثل هذه الشدّة لوقوفه على أهوال القبور وشدّتها ، ولذلك قال في موضعٍ آخر : ( لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ، ولبكيتم كثيراً ) متفق عليه.



وبكى النبي – صلى الله عليه وسلم – رحمةً بأمّته وخوفاً عليها من عذاب الله ، كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه ، يوم قرأ قول الله عز وجل : { إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم } ( المائدة : 118 ) ، ثم رفع يديه وقال : ( اللهم أمتي أمتي ) وبكى .



وفي غزوة بدر دمعت عينه - صلى الله عليه وسلم – خوفاً من أن يكون ذلك اللقاء مؤذناً بنهاية المؤمنين وهزيمتهم على يد أعدائهم ، كما جاء عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قوله : " ولقد رأيتنا وما فينا إلا نائم إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت شجرة يصلي ويبكي حتى أصبح ) رواه أحمد .



وفي ذات المعركة بكى النبي – صلى الله عليه وسلم - يوم جاءه العتاب الإلهي بسبب قبوله الفداء من الأسرى ، قال تعالى : { ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض } ( الأنفال : 67 ) حتى أشفق عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه من كثرة بكائه.



ولم تخلُ حياته – صلى الله عليه وسلم – من فراق قريبٍ أو حبيب ، كمثل أمه آمنة بنت وهب ، وزوجته خديجة رضي الله عنها ، وعمّه حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه ، وولده إبراهيم عليه السلام ، أوفراق غيرهم من أصحابه ، فكانت عبراته شاهدة على مدى حزنه ولوعة قلبه .



فعندما قُبض إبراهيم ابن النبي - صلى الله عليه وسلم – بكى وقال : ( إن العين تدمع ، والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يُرضي ربنا ، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ) متفق عليه.


ولما أراد النبي – صلى الله عليه وسلم - زيارة قبر أمه بكى بكاءً شديداً حتى أبكى من حوله ، ثم قال : ( زوروا القبور فإنها تذكر الموت ) رواه مسلم .



ويوم أرسلت إليه إحدى بناته تخبره أن صبياً لها يوشك أن يموت ، لم يكن موقفه مجرد كلمات توصي بالصبر أو تقدّم العزاء ، ولكنها مشاعر إنسانية حرّكت القلوب وأثارت التساؤل ، خصوصاً في اللحظات التي رأى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم - الصبي يلفظ أنفاسه الأخيرة ، وكان جوابه عن سرّ بكائه : ( هذه رحمة جعلها الله ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ) رواه مسلم .



ويذكر أنس رضي الله عنه نعي النبي - صلى الله عليه وسلم - لزيد وجعفر وعبد الله بن رواحة رضي الله عنه يوم مؤتة ، حيث قال عليه الصلاة والسلام : ( أخذ الراية زيد فأصيب ، ثم أخذ جعفر فأصيب ، ثم أخذ ابن رواحة فأصيب - وعيناه تذرفان - حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله ) رواه البخاري .


نفهم من هذا أن البكاء ليس بالضرورة أن يكون مظهراً من مظاهر النقص ، ولا دليلاً على الضعف ، بل قد يكون علامةً على صدق الإحساس ويقظة القلب وقوّة العاطفة ، بشرط أن يكون هذا البكاء منضبطاً بالصبر ، وغير مصحوبٍ بالنياحة ، أو قول ما لا يرضاه الله تعالى


********منقوووول بشيء من التصرف <<<< .
miss_lune
miss_lune
لؤلؤة البحار

جزاك الله خير

بأبي هو وأمي رسول الله صلى الله عليه وسلم











كلمة طيبة
غصن الخزامى
غصن الخزامى
أختي الصبر والرضا

ماشاء الله الأخوات ماقصروا كفووا ووفوا الله يجزاهم خير ويكتب لنا ولك مافيه الخير والصالح وجميع المسلمين

لكن أنا أبقولك شئ
خلينا نحاول نحلل مشكلتك لأن أحيانا اللي في المشكلة ينظر لها من زاوية واحدة لكن الآخرين ينظرون لها بنظره اشمل منه برغم انها قضيته هو وإذا اتضحت الصورة لك قدرت بعون الله تتخذين القرار الصحيح

واضح جدا والله اعلم ياحبيبتي أن زوجك شاريك ويحبك ماشاء لاقوة إلا بالله
وأنت برضو واضح أنك تحبينه واللي فيك هذا شرهة عليه وعتاب له

وهو حاول أنك تتأقلمين مع الوضع الجديد وأنت ماتأقلمت وطالبت بالانفصال العاطفي وهذا اللي هو مايبيه لأنه مايصبر عنك ورضا ظنا منه انها فترة وبترجعين لطبيعتك وتعود المياه لمجاريها
ويوم شاف انك مارجعت زي اول حاول يستغل نقطة ضعفك وهم اولادك ليضغط عليك فيهم محاولة منه لكسبك ورجوعك له

وبعدين لو مايحبك ماحط لك يوم وليلة برغم تنازلك عنها
وأنت هذاك قلت أنه ماقصر معك ولا مع عياله
فيالغالية زوجك يحبك وأنت تحبينه وهو ماقصر معك بشئ وبينك أطفال ليش تخسرين زوجك وتتنازلين عنه بهالسهولة
أعلم أن الموضوع صعب ووالله اني حاسة فيك
لكن الوضع اللي انت فيه الآن أصعب عليك وعليه وعلى أولادكم
وهذاك انت قلت ان اولادك فرحوا بمجرد رجوعك للبيت فمابالك برجوعك لأبوهم
وبعدين هالطفل اللي طلعت وأنت حامل فيه مسكين ومحتاج تضحيه منك
وبإذن الله انها فترة وبتعدي وتتأقلمين مع الوضع الجديد وزوجك ماراح ينسى لك هالشئ
ومثل ماقالت قرضرض خلي الشئ يجي بالتدريج (أقصد رجوعك له)
الله يسعدك دنيا وآخره ويخفف عنك ويؤلف مابين قلوبكم ويردكم لبعض زي أول وأحسن وهذي لك من محل ضمضم صاحبة الكرم الحاتمي :26
::26::26: