السلام عليكم
أرجو منكم أن توضحولي :
هل صحيح قراءة سورة يس تقضى الحاجات :44:؟
بارك الله فيكم
نجم الدجى @ngm_aldg
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
نجم الدجى
•
أرجوكم أجيبوني
يا اختي القران كله بركة
ولم يرد اي دليل بخصوص ان سورة يس تقضي الحاجات .فلو قراتها بنية قضاء حاجتك تكون بدعة
وايك فتوي وجدتها
صليت صلاة منذ زمان وقرأت فيها سورة يس على شيء خاص بي وتمنيت هذا الشيء، وبعد ذلك أحسست أنني ندمت لأنه كل ما يتقدم لي أحد لا يحصل نصيب، فهل هذا من الدعاء وقراءة يس؟ وكيف أدعو ربنا أن يغفر لي على ما تمنيت من شيء لا يستحق؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقراءة سورة يس بقصد قضاء الحاجات ليس مما ورد، ولم يصح في ذلك شيء عن المعصوم صلى الله عليه وسلم، وانظر الفتويين رقم: 9909 ورقم: 46549، وما أحيل عليه فيها.
وأما ما تمنيته فلم يقع فليس ذنبا يستوجب التوبة، فليس على الإنسان حرج في أن يتمنى ويؤمل في فضل الله تعالى الواسع ما دام ما يتمناه غير محظور شرعا، ولكن إذا لم يحصل ما يحبه العبد ويرجوه فليرض بقضاء الله تعالى، وليعلم أن اختيار الله له خير من اختياره لنفسه، وأنه قد يتمنى حصول الشيء ويكون الخير في عدم حصوله والعكس بالعكس، كما قال تعالى: وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون { البقرة216}.
وهكذا ما يحصل من عدم التوفيق كلما تقدمت لأحد فهو بتقدير الله تعالى لما يعلمه تعالى من الخير والمصلحة في عدم تقدير ذلك، فعليك أن توطن نفسك على الاستسلام لحكم الله والرضا بجميع ما يقدره ويقضيه، وأن تحسن ظنك به وتؤمل في سعة فضله وعظيم رحمته سبحانه، وأن تجتهد في دعائه أن ييسر لك أمرك ويوفقك لما فيه الخير لك في الأولى والعقبى، فإنه سبحانه على كل شيء قدير.
والله أعلم.
ولم يرد اي دليل بخصوص ان سورة يس تقضي الحاجات .فلو قراتها بنية قضاء حاجتك تكون بدعة
وايك فتوي وجدتها
صليت صلاة منذ زمان وقرأت فيها سورة يس على شيء خاص بي وتمنيت هذا الشيء، وبعد ذلك أحسست أنني ندمت لأنه كل ما يتقدم لي أحد لا يحصل نصيب، فهل هذا من الدعاء وقراءة يس؟ وكيف أدعو ربنا أن يغفر لي على ما تمنيت من شيء لا يستحق؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقراءة سورة يس بقصد قضاء الحاجات ليس مما ورد، ولم يصح في ذلك شيء عن المعصوم صلى الله عليه وسلم، وانظر الفتويين رقم: 9909 ورقم: 46549، وما أحيل عليه فيها.
وأما ما تمنيته فلم يقع فليس ذنبا يستوجب التوبة، فليس على الإنسان حرج في أن يتمنى ويؤمل في فضل الله تعالى الواسع ما دام ما يتمناه غير محظور شرعا، ولكن إذا لم يحصل ما يحبه العبد ويرجوه فليرض بقضاء الله تعالى، وليعلم أن اختيار الله له خير من اختياره لنفسه، وأنه قد يتمنى حصول الشيء ويكون الخير في عدم حصوله والعكس بالعكس، كما قال تعالى: وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون { البقرة216}.
وهكذا ما يحصل من عدم التوفيق كلما تقدمت لأحد فهو بتقدير الله تعالى لما يعلمه تعالى من الخير والمصلحة في عدم تقدير ذلك، فعليك أن توطن نفسك على الاستسلام لحكم الله والرضا بجميع ما يقدره ويقضيه، وأن تحسن ظنك به وتؤمل في سعة فضله وعظيم رحمته سبحانه، وأن تجتهد في دعائه أن ييسر لك أمرك ويوفقك لما فيه الخير لك في الأولى والعقبى، فإنه سبحانه على كل شيء قدير.
والله أعلم.
هلا أختي
لم يثبت شرعاً قراءة سورة يس لقضاء الحوائج ,,
وهذا رابط الفتوى
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=166743
الله يقضي حاجتك ويعينك ويفرج همك
لم يثبت شرعاً قراءة سورة يس لقضاء الحوائج ,,
وهذا رابط الفتوى
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=166743
الله يقضي حاجتك ويعينك ويفرج همك
الصفحة الأخيرة