
@زهرة الربيع@
•
وفاق ليبيا : لا شرقية ولا غربية ليبيا وحدة وطنية .... كل الثوار من الشرق والغرب والشمال والجنوب هم أبنائنا .. أبناء ليبيا .. لن نفرق بينهم ونحن نعرف أنهم يقومون بكل ما في وسعهم دون سؤال او نصيحة منا ... إخواني وأخواتي المشاركون في صفحة وفاق ليبيا ... نفيدكم بالعلم أن الثوار في مدينة مصراته معهم ثوار من جميع أنحاء ليبيا : طرابلس .. الز...اوية .. زوارة .. الزنتان .. بنغازي .. طبرق .. الخ .. بل لا ننسى أن معنا ثوار من الدول المجاورة يشاركوننا ثورثنا المباركة ضد الطاغية وكتائبة وهم إخوة مع ثوار مصراته .. وهذه هي اللحمة الوطنية الحقيقية .. وشعارهم في كل لحظة .. الله أكبر ................ كبرو وهللو ... الله أكبر الله أكبر الله أكبر .. لا إله الا الله..

نهاية أبوهم وسيدهم وكبيرهم الذي علمهم السحر والكذب والنهب والسلب والقتل والاغتصاب وووووو...........

سَئمناك ….
إهداء إلى ليبيا الحرة”
سئمناك حتّى سئمنا العُمُر …
قتلت ابتسام الشفاه …قتلت ازدهار النقاء …قتلت البقاء … قتلت العُمُرْ .
قتلت حياء الصبايا … شرف الرجال…صنعت الرزايا ..
سئمناك حتّى سئمنا العُمُرْ…
سئمناك رمزا للباهتين ..
سئمناك رمزا للخائنيين …
سئمناك وجها قبيحا يٌعَذّب فينا حتّى اليقين ؟
سئمناك بين الضلوع …وتحت النخاعْ…
سئمناك فوق الجبين …وبين النجوع … وفوق التلاعْ.
سئمناك فيما ضاع وفيما يضيع …!
احتفال الطفولة..ودوح اليمام ..وطهر الرضيعْ .
سئمناك في كلّ أرض ..وفي كلّ شبر
وفي كلّ رملٍ
و صخرٍ ..و بحرٍ
في كلّ أرضٍ نراها …
سئمنا نضوب الأماني وعمراً تلاشى بصمت حَذِرْ
سئمنا الركوع ..و زيفاً على مرقد الحالمين …
و عبراً و وعظاً لتبقى الملاك الملك العظيم ..
سئمنا الخشوعْ ..الرّجوعْ ..
قهر النفوس و فقد الرجالِ و حزن العجائز
كيما تظلّ الرمز الجموحْ؟!
سئمناك حتىّ سئمنا العُمُرْ ..
و يابيت أمي و كلّ البيوت ..
إنّا سئمنا من الموت وحلا ، ومرجا وسهلا
عفّرت آمالها بالدماء …زكيت أطلالها بالألمْ ..
فكلّ الذين ماتوا هناك يقولون إخسأ إخسأ و ارحل ،
و خلّ البقايا ترجو الحياةْ …
سَئمناك حتى سئمنا العُمُر …
سئمنا الكلل و عمراً تلاشى يجُرُّ المللْ..
و حلماً على أعتاب الزللْ…
وأهدابَ فرحٍ مَضت في العللْ ..
لتقود الرجوع ، تقود الدموع …جروحا كثيرة و لا تندملْ..
لتبقى الشهير ..النجم الأول و أنت الأخير .. لتبقى الجليل العظيم ..
زعيم السفور العليل ..زعيم السّفاهة ..زعيم الإبادة الكبيرْ ..
سئمناك يامن قتلت فينا الوداعة ، و مرّغت شيبتنا بالتراب ..
قتّلت طيبتنا بالفجور ، و حرَّقت راحتنا بالكمد ..
وغمّست خبزتنا بالنكدْ ..ةو
سئمناك عُمُرا بلا أمنيات ..بلا همهمات .؟
بلا وشوشاتْ……..
لكي لانقول الملاك طغى ..و ذبّح أبناءنا
أو قد بغى و جوّع أيتامنا ..
أو قد سهى عن كلّ آمالنا …
لتبقى الزعيم الرشيد بلا و شوشات …بلا همهمات..ىلاىىاخوةز
بلا همهمات …
سئمناك يامن روّعت منّا الأجنّة …
وعُمُرا يغرّد قي القهر ولّى …
سئمناك عُمُراً سقانا المذلّة ..
سئمناك حتى سئمنا يقين السأم ..
سئمنا سئمنا زمان الحفرْ
..زمان القبور وكلّ السأم ..
سئمنا الخواء ..و دين السُّلفْ ..وعيش الكفاف ْ
سئمنا الأكاذيب وسط العبرْ ..
سئمناك ياثعلبا ويا قنفذا نجسا في الجحورْ..
و يا آبقا وياساحراً…
و يا زفرة من زفرات الجحيم …
يفوح منها اشتهاء الكبرْ…
سئمناك بين بقايا الرُّفاتِ ..بقايا الفتات …
و بين اجترار حكايا الأمل …
فهلاّ انزويت ..و هلاّ اندثرت بئس الصنمْ ..
فهلاّ اندثرت بئس الطلل..
سئمناك قالتها بنتي الشقيّة و أمي النقية ..و شعب عظيم ..وجدُّ رحلْ ..
سئمناك قال الصغار و قال الكبار ومنْ يسعون نحو الفطام ..
سئمناك في كلّ روضة ٍ و في كلّ قفرٍ ودربْ ..
و في كلّ شقٍ وباب و حَزْنا يُطالْ …
سئمناك فيما يُقال و مالا يُقالْ …
سئمناك صنما دَعِيّ المقال ْ..
سئمناك عدّ الرمال و وزن الجبال و عمر الزمانْ…
سئمناك رمز الفساد و رمز الخرابِ ورمز الصّلفْ ..
سئمناك يامن خذلت الأسف…
سئمناك هكذا لاأسفْ..
سئمناك هكذا لاأسفْ..
سئمناك بين الصراخ وبين النشيد ..
بين القنابل وسط الحديد…
صواريخ نار و تطلق لظاها أما من جديد؟
صدورُ عراة و تفدي الوطن ..
قلوب شباب تضُّمُ الوطن ..؟
خسئت فلست الشجاع البطلْ..
سئمناك دقّت كلُّ الطبولْ ..
سئمناك إنّ النجوم تملُّ الأفولْ …
سئمناك ماذا تقول وماذا نقولْ ؟
سئمناك طبرق عيوني تقول …
و درنة البهيّة …البيضا الأبيّة …تقول …
سئمناك بنغازي الحبيبة تقول …
إجدابيا الشريفة …مصراتة العظيمة تقول …
سئمناك طرابلس صموداً تقول …
زنتان الشموخ تقول ..
و كلّ تراب بلادي يقول..
سئمناك ليبيا الحرة تقول ليبيا العزيزة تقول …
سئمناك… سئمناك قالها من مضوا ، من أتوا
فهلاّ اندثرت تلاشيت عنّا
لتبزغ شمس بلادي الجديدة بدون الكدرْ ..
إهداء إلى ليبيا الحرة”
سئمناك حتّى سئمنا العُمُر …
قتلت ابتسام الشفاه …قتلت ازدهار النقاء …قتلت البقاء … قتلت العُمُرْ .
قتلت حياء الصبايا … شرف الرجال…صنعت الرزايا ..
سئمناك حتّى سئمنا العُمُرْ…
سئمناك رمزا للباهتين ..
سئمناك رمزا للخائنيين …
سئمناك وجها قبيحا يٌعَذّب فينا حتّى اليقين ؟
سئمناك بين الضلوع …وتحت النخاعْ…
سئمناك فوق الجبين …وبين النجوع … وفوق التلاعْ.
سئمناك فيما ضاع وفيما يضيع …!
احتفال الطفولة..ودوح اليمام ..وطهر الرضيعْ .
سئمناك في كلّ أرض ..وفي كلّ شبر
وفي كلّ رملٍ
و صخرٍ ..و بحرٍ
في كلّ أرضٍ نراها …
سئمنا نضوب الأماني وعمراً تلاشى بصمت حَذِرْ
سئمنا الركوع ..و زيفاً على مرقد الحالمين …
و عبراً و وعظاً لتبقى الملاك الملك العظيم ..
سئمنا الخشوعْ ..الرّجوعْ ..
قهر النفوس و فقد الرجالِ و حزن العجائز
كيما تظلّ الرمز الجموحْ؟!
سئمناك حتىّ سئمنا العُمُرْ ..
و يابيت أمي و كلّ البيوت ..
إنّا سئمنا من الموت وحلا ، ومرجا وسهلا
عفّرت آمالها بالدماء …زكيت أطلالها بالألمْ ..
فكلّ الذين ماتوا هناك يقولون إخسأ إخسأ و ارحل ،
و خلّ البقايا ترجو الحياةْ …
سَئمناك حتى سئمنا العُمُر …
سئمنا الكلل و عمراً تلاشى يجُرُّ المللْ..
و حلماً على أعتاب الزللْ…
وأهدابَ فرحٍ مَضت في العللْ ..
لتقود الرجوع ، تقود الدموع …جروحا كثيرة و لا تندملْ..
لتبقى الشهير ..النجم الأول و أنت الأخير .. لتبقى الجليل العظيم ..
زعيم السفور العليل ..زعيم السّفاهة ..زعيم الإبادة الكبيرْ ..
سئمناك يامن قتلت فينا الوداعة ، و مرّغت شيبتنا بالتراب ..
قتّلت طيبتنا بالفجور ، و حرَّقت راحتنا بالكمد ..
وغمّست خبزتنا بالنكدْ ..ةو
سئمناك عُمُرا بلا أمنيات ..بلا همهمات .؟
بلا وشوشاتْ……..
لكي لانقول الملاك طغى ..و ذبّح أبناءنا
أو قد بغى و جوّع أيتامنا ..
أو قد سهى عن كلّ آمالنا …
لتبقى الزعيم الرشيد بلا و شوشات …بلا همهمات..ىلاىىاخوةز
بلا همهمات …
سئمناك يامن روّعت منّا الأجنّة …
وعُمُرا يغرّد قي القهر ولّى …
سئمناك عُمُراً سقانا المذلّة ..
سئمناك حتى سئمنا يقين السأم ..
سئمنا سئمنا زمان الحفرْ
..زمان القبور وكلّ السأم ..
سئمنا الخواء ..و دين السُّلفْ ..وعيش الكفاف ْ
سئمنا الأكاذيب وسط العبرْ ..
سئمناك ياثعلبا ويا قنفذا نجسا في الجحورْ..
و يا آبقا وياساحراً…
و يا زفرة من زفرات الجحيم …
يفوح منها اشتهاء الكبرْ…
سئمناك بين بقايا الرُّفاتِ ..بقايا الفتات …
و بين اجترار حكايا الأمل …
فهلاّ انزويت ..و هلاّ اندثرت بئس الصنمْ ..
فهلاّ اندثرت بئس الطلل..
سئمناك قالتها بنتي الشقيّة و أمي النقية ..و شعب عظيم ..وجدُّ رحلْ ..
سئمناك قال الصغار و قال الكبار ومنْ يسعون نحو الفطام ..
سئمناك في كلّ روضة ٍ و في كلّ قفرٍ ودربْ ..
و في كلّ شقٍ وباب و حَزْنا يُطالْ …
سئمناك فيما يُقال و مالا يُقالْ …
سئمناك صنما دَعِيّ المقال ْ..
سئمناك عدّ الرمال و وزن الجبال و عمر الزمانْ…
سئمناك رمز الفساد و رمز الخرابِ ورمز الصّلفْ ..
سئمناك يامن خذلت الأسف…
سئمناك هكذا لاأسفْ..
سئمناك هكذا لاأسفْ..
سئمناك بين الصراخ وبين النشيد ..
بين القنابل وسط الحديد…
صواريخ نار و تطلق لظاها أما من جديد؟
صدورُ عراة و تفدي الوطن ..
قلوب شباب تضُّمُ الوطن ..؟
خسئت فلست الشجاع البطلْ..
سئمناك دقّت كلُّ الطبولْ ..
سئمناك إنّ النجوم تملُّ الأفولْ …
سئمناك ماذا تقول وماذا نقولْ ؟
سئمناك طبرق عيوني تقول …
و درنة البهيّة …البيضا الأبيّة …تقول …
سئمناك بنغازي الحبيبة تقول …
إجدابيا الشريفة …مصراتة العظيمة تقول …
سئمناك طرابلس صموداً تقول …
زنتان الشموخ تقول ..
و كلّ تراب بلادي يقول..
سئمناك ليبيا الحرة تقول ليبيا العزيزة تقول …
سئمناك… سئمناك قالها من مضوا ، من أتوا
فهلاّ اندثرت تلاشيت عنّا
لتبزغ شمس بلادي الجديدة بدون الكدرْ ..

اللهم انصر اخواننا المسلمين في ليبيا عاجلا غير آجل
اللهم احقن دمائهم وآمن روعاتهم واحفظهم من بين ايديهم ومن خلفهم
اللهم ثبت مجاهديهم وانصرهم ع الطاغيه واعوانه وابنائه
اللهم عجل بنصرك اللهم اجعل عيدنا عيدين ياااااااااااارب ياحي ياقيوم
اللهم احقن دمائهم وآمن روعاتهم واحفظهم من بين ايديهم ومن خلفهم
اللهم ثبت مجاهديهم وانصرهم ع الطاغيه واعوانه وابنائه
اللهم عجل بنصرك اللهم اجعل عيدنا عيدين ياااااااااااارب ياحي ياقيوم

الصفحة الأخيرة