وعن أَبي موسى الأَشْعريِّ رضي الله عنه قال: قال رسولُ اللَّهِ ﷺ: مثَلُ المُؤمنِ الَّذِي يَقْرَأُ القرآنَ مثَلُ الأُتْرُجَّةِ: ريحُهَا طَيِّبٌ، وطَعْمُهَا طَيِّبٌ، ومثَلُ المُؤمنِ الَّذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرةِ: لا رِيح لهَا، وطَعْمُهَا حُلْوٌ، ومثَلُ المُنَافِق الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثَلِ الرّيحانَةِ: رِيحها طَيِّبٌ، وطَعْمُهَا مُرٌّ، ومَثَلُ المُنَافِقِ الَّذِي لا يَقْرَأُ القرآنَ كَمَثلِ الحَنْظَلَةِ: لَيْسَ لَها رِيحٌ، وَطَعْمُهَا مُرٌّ
متفقٌ عَلَيْهِ.
لا يَزال الإنسان فِي مُصاحبة القُرآن والتَقرُّب منهُ شيئًا فَشيئا حَتىٰ يَصير قُرآنيًّا بِقولِهِ وَفعلِهِ وزاوية نَظرتهِ للأمور؛ فَمن لازَم أمرًا مَا وكانَ رفيقًا لهُ فإنَّه سيتَطبَّع بهِ ولا بُد ..!❤

الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير الجزاء