"سيدة الجمرة الخبيثة"

الملتقى العام

اعتقلت القوات الأميركية في بغداد العالمة هدى صالح مهدي عماش، "سيدة الجمرة الخبيثة"، وهي تحمل الرقم 53 على قائمة الـ55 عراقياً الذين تلاحقهم تلك القوات، فيما استبعد مسؤول أميركي أي دور للأمم المتحدة على المدى القريب في البحث عن أسلحة الدمار الشامل في العراق، وطلب مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي فتح تحقيق في معلومات عن نهب موقع التويثة النووي.
وقال مسؤول عسكري أميركي أمس إن القوات الأميركية احتجزت في بغداد هدى صالح مهدي عماش، مشيراً إلى أنها كانت ضالعة في برنامج أسلحة الدمار الشامل، واشتهرت أيضاً باعتبارها من أعضاء القيادة القومية لحزب "البعث" وابنة عضو مجلس قيادة الثورة السابق صالح مهدي عماش.
23
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

كويتية صغيرة
كويتية صغيرة
???????
لا تعليق
عيوشه
عيوشه
هههههههههههههههههه
شاطره
انا ايضا قريت الموضوع قبلك ولم اعلق
خلينا صديقات احسن
يا هلا كويتيه صغيرونه
كويتية صغيرة
كويتية صغيرة
مو عن قصد و الله بس ودي محد يحط موضوع عن النظام العراقي
لأنني أتوقع انه سيأتي ناس يمدحون و يمدحون
و هذه الأمور تثير فينا الحساسية و تجعلنا رغما عنا نرد
لكن رغم كل ذلك كلكم أحبكم في الله
ولا أريد أن أخسر أي واحدة فيكم
لكن أرجوكم راعوا مشاعرنا
عيوشه
عيوشه
لا والله يا اختي
ما ردت ادافع عنها
عليها من الله ما تستحق
ولكني اردت ان ادعو لها ان يستر عليها الله من الامريكان لانها مسلمه
وانا لا اعرفها شخصيا بل عرفتها من التلفزيون قبل اشهر
بس اللي اعرفه عنها انه ابوها عدمه صدام
يعني ان كانوا سيقتلوها فلا باس فالله يجازيها بما تستحق
اما خوفي هو ان ينتهكوا عرضها وهذا ما لا يرضاه مسلم لاي مسلمه

وانا والله كنت امزح معك بكل ود
netjaeper
netjaeper
مجرد تعليق ::

هدى صالح مهدي عماش .. خبيرة أسلحة بيولوجية ..

تخصصها علم الكيمياء ( بروفسورة ) .. بالطبع عراقية الجنسية

كانت تدرس في أحد الجامعات .. لا يحضرني أسمها الآن

و صدام حصل على الأسلحة الباليستية بالتعاون مع روسيا و الولايات المتحدة

نعم ..

الولايات المتحدة هي من أمدت صدام بهذه الأسلحة عام 1970 م أثناء الحرب مع إيران

علما بأن الأسلحة الباليستية هي الصواريخ طويلة المدى و القنابل التي تجتاز الحدود و القواعد المعترفة بها دوليا في نظام تصنيع الأسلحة



لكن ماذا عن الأسلحة الكيماوية و الجرثومية ؟؟

صدام .. استدعى قسم من الخبراء الكيميائيين .. و على رأسهم العراقية هدى عماش

و ذلك بغية تطوير أسلحته و إلحاق الأسلحة الكيماوية و الجرثومية بها

فبعثهم للخارج .. و درسوا بما فيه الكفاية

رجعوا للوطن ( العراق ) .. و طبقوا ما درسوه هناك



و الجدير بالذكر .. أن هناك صحيفة عراقية .. كتبت موضوع عن ذلك

بأن صدام أرسل مجموعة للخارج بغية مواصلة الدراسة و كتبوا أيضا شئ من هذا القبيل .. لكنهم لم يتطرقوا أبدا للأسلحة .. أو بالأصح .. لم يكونوا يعلموا بذلك

فأرادوا أجراء تحقيقا مطولا عن ذلك ..


فكان مصيرهم .. إعدام رئيس التحرير .. و 7 صحافيين معه .. كلهم من الجنسية العراقية


:(