المحامية نون :

السؤال ال2... قال تعالى (( واذكر فى الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا* ورفعناه مكانا عليا )) الآية 56 من سورة مريم اختلف المفسرون في تأويل هذه الآية على قولين : القول الأول : أن المقصود بالرفع في الآية : " الرفع المعنوي" أي : رفعناه منزلةً عاليةً ومكانة رفيعةً بين الناس ، وهي منزلة النبوة التي هي أعلى المنازل القول الثاني : أن المقصود من الرفع في هذه الآية : " الرفع الحسي الحقيقي" ، وهو قول أكثر المفسرين ، غير أنهم اختلفوا في المكان الذي رُفع إليه ، وسبب الرفع وقصته ، كما اختلفوا في موته ، هل رفع وقبض ، أم بقي حياً ؟ وقال الحافظ ابن كثير في " البداية والنهاية " (1/100) : " قوله تعالى : ( ورفعناه مكانا عليا) هو كما ثبت في الصحيحين في حديث الإسراء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر به وهو في السماء الرابعة ، ... والحديث المتفق عليه من أنه في السماء الرابعة أصح " والله أعلم

السؤال ال2... قال تعالى (( واذكر فى الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا* ورفعناه مكانا عليا )) الآية...

أم رسولي... :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إجابة السؤال الثالث : قال ابن جرير الطبري رحمه الله :ذُكر أن حواء ولدت لآدم عليه السلام عشرين ومائة بطن ، أولهم قابيل وتوأمته قليما ، وآخرهم عبد المغيث وتوأمته أمة المغيث . وأما ابن إسحاق فذُكر عنه أن جميع ما ولدته حواء لآدم لصلبه أربعون من ذكر وأنثى في عشرين بطنا ، وقال : قد بلغنا أسماء بعضهم ولم يبلغنا بعض" قال الحافظ ابن كثير رحمه الله (ذكر أن آدم عليه السلام لم يمت حتى رأى من ذريته - من أولاده وأولاد أولاده - أربعمائة ألف نسمة . بصراحه ماوجدت الإجابة في نفس الكتاب ولكن وجدتها في مكان آخر .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إجابة السؤال الثالث : قال ابن جرير الطبري رحمه الله :ذُكر أن...