إجابة السؤال الثالث :
اللعن في الشرع الإسلامي من المحرمات وهو بمعنى الطرد من رحمة الله، ودلت النصوص الشرعية على تحريمة
فالإنسان مأمور بالحفظ بحفظ لسانه وصيانة جوارحه عما حرم الله عليه ، والرسول ﷺ قال: لعن المؤمن كقتله فشبه اللعن بالقتل وقال: إن اللعانين لا يكونوا شهداء ولا شفعاء يوم القيامة قال: ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء، فالسب واللعان أمر منكر، وقال عليه الصلاة والسلام: سباب المسلم وقتاله كفر.
حنين المصرى :
اجابة السؤال الثاني الاية ١١ في سورة الحجرات : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)اجابة السؤال الثاني الاية ١١ في سورة الحجرات : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ...
مرحبا ًحنين الشعر
شكراًلإجابتك والآية صحيحة
بوركت ياغالية ♡
شكراًلإجابتك والآية صحيحة
بوركت ياغالية ♡
أم رسولي... :
إجابة السؤال الثالث : اللعن في الشرع الإسلامي من المحرمات وهو بمعنى الطرد من رحمة الله، ودلت النصوص الشرعية على تحريمة فالإنسان مأمور بالحفظ بحفظ لسانه وصيانة جوارحه عما حرم الله عليه ، والرسول ﷺ قال: لعن المؤمن كقتله فشبه اللعن بالقتل وقال: إن اللعانين لا يكونوا شهداء ولا شفعاء يوم القيامة قال: ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء، فالسب واللعان أمر منكر، وقال عليه الصلاة والسلام: سباب المسلم وقتاله كفر.إجابة السؤال الثالث : اللعن في الشرع الإسلامي من المحرمات وهو بمعنى الطرد من رحمة الله، ودلت...
أهلا بالملكة أم رسولي
أحسنت الإجابة فبارك الله بك ياغالية ♡
أحسنت الإجابة فبارك الله بك ياغالية ♡
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جواب السؤال الاول :
١) فإن كان في أخيك ماتقول فهي الغيبة
٢) وإذا قلت فيه مابلغك عنه فهو الإفك
٣) وإن قلت ماليس فيه فهو البهتان
جواب السؤال الاول :
١) فإن كان في أخيك ماتقول فهي الغيبة
٢) وإذا قلت فيه مابلغك عنه فهو الإفك
٣) وإن قلت ماليس فيه فهو البهتان
الصفحة الأخيرة
الاية ١١ في سورة الحجرات :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)